المصدر -
تحظى الجهود الكبيرة للمملكة العربية السعودية بإشادة عالمية واسعة، وذلك بعد تكثيف أنشطتها الإنسانية والإغاثية والخدمية وغيرها من الجمعيات والجهات المعنية ممثلة في مركز الملك سلمان للإغاثة في اليمن منذ انطلاق عاصفة الحزم، وهي الجهود التي أسهمت في تخفيف معاناة المواطنين وعودة الحياة للمحافظات المحررة.
هذا وصنفت المملكة العربية السعودية كأكبر المانحين في العالم لليمن من خلال تقديم المساعدات الطارئة والمباشرة، والمركز الأول في دعم خطة الاستجابة للأمم المتحدة 2018.
والحقيقة لم يكن ذلك مجرد مصادفة، بل كان نتيجة عمل وجهد جبار مستمر ومتواصل وخطط استراتيجية وإدارة تشغيلية وتنفيذية تمت على أرض الواقع، وانعكست على حياة الناس إيجاباً من خلال تطبيع الحياة في المحافظات المحررة، والتخفيف من معاناتهم والحد من انتشار الأمراض والأوبئة الفتاكة، وهو ما كان له صدى كبير وواسع في تقارير المنظمات الدولية والجهات المسؤولة المتخصصة بمتابعة ورصد الأعمال الإنسانية في اليمن والعالم أجمع.
كما وإن إصلاح الاقتصاد اليمني يمثل أولوية للمملكة العربية السعودية في مواجهة خطر المجاعة التي يواجهها اليمنيون. وكل ذلك يتمثل بالمساعدات الاقتصادية السعودية في سبيل دعم الاقتصاد اليمني.
وتعتبر المملكة من أكبر وأكرم ممولي البرامج الخدمية لمساعدة الدول التى تتعرض للحروب والكوارث ، بما يساعد على تقديم وتوفير الغذاء إلى كافة المحتاجين خاصة الأطفال الذين هم بحاجة الى المواد الغذائية بصورة ملحة، في اليمن ومخيمات النازحين السوريين وغيرهم من المعوزين في المناطق المنكوبة وغير المستقرة أمنياً واجتماعياً.
وشملت جهود المملكة العربية السعودية مجالات إنسانية وإغاثية مختلفة ومتعددة، شملت كل جوانب الحياة، كما كان لتدخلاتها الطارئة والسريعة دور كبير في مواجهة الكثير من الأمراض والأوبئة التي تفشت بسبب الحرب المفروضة على الشعب اليمني من قبل ميليشيا الحوثي.
كما كان لهذه التدخلات دور كبير في التخفيف من معاناة السكان في المناطق التي عانت من ظروف طارئة كالتى تتعرض للزلالزل والإعصارات .
هذا التوجيه الكريم من القيادة والشعب السعودي دليلٌ على حرص المملكة العربية السعودية واستمرارها في الوقوف إلى جانب الحكومة اليمنية ومساعدتها على النهوض بواجباتها في سبيل استعادة أمن اليمن واستقراره.
هذا وصنفت المملكة العربية السعودية كأكبر المانحين في العالم لليمن من خلال تقديم المساعدات الطارئة والمباشرة، والمركز الأول في دعم خطة الاستجابة للأمم المتحدة 2018.
والحقيقة لم يكن ذلك مجرد مصادفة، بل كان نتيجة عمل وجهد جبار مستمر ومتواصل وخطط استراتيجية وإدارة تشغيلية وتنفيذية تمت على أرض الواقع، وانعكست على حياة الناس إيجاباً من خلال تطبيع الحياة في المحافظات المحررة، والتخفيف من معاناتهم والحد من انتشار الأمراض والأوبئة الفتاكة، وهو ما كان له صدى كبير وواسع في تقارير المنظمات الدولية والجهات المسؤولة المتخصصة بمتابعة ورصد الأعمال الإنسانية في اليمن والعالم أجمع.
كما وإن إصلاح الاقتصاد اليمني يمثل أولوية للمملكة العربية السعودية في مواجهة خطر المجاعة التي يواجهها اليمنيون. وكل ذلك يتمثل بالمساعدات الاقتصادية السعودية في سبيل دعم الاقتصاد اليمني.
وتعتبر المملكة من أكبر وأكرم ممولي البرامج الخدمية لمساعدة الدول التى تتعرض للحروب والكوارث ، بما يساعد على تقديم وتوفير الغذاء إلى كافة المحتاجين خاصة الأطفال الذين هم بحاجة الى المواد الغذائية بصورة ملحة، في اليمن ومخيمات النازحين السوريين وغيرهم من المعوزين في المناطق المنكوبة وغير المستقرة أمنياً واجتماعياً.
وشملت جهود المملكة العربية السعودية مجالات إنسانية وإغاثية مختلفة ومتعددة، شملت كل جوانب الحياة، كما كان لتدخلاتها الطارئة والسريعة دور كبير في مواجهة الكثير من الأمراض والأوبئة التي تفشت بسبب الحرب المفروضة على الشعب اليمني من قبل ميليشيا الحوثي.
كما كان لهذه التدخلات دور كبير في التخفيف من معاناة السكان في المناطق التي عانت من ظروف طارئة كالتى تتعرض للزلالزل والإعصارات .
هذا التوجيه الكريم من القيادة والشعب السعودي دليلٌ على حرص المملكة العربية السعودية واستمرارها في الوقوف إلى جانب الحكومة اليمنية ومساعدتها على النهوض بواجباتها في سبيل استعادة أمن اليمن واستقراره.
