المصدر -
استعرض مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة تجربته في مجال توظيف واستخدام أحدث التقنيات في مجال الإعاقة وتطوير مساهمات ملموسة لمساعدة المعوقين وذلك خلال الدورة الثالثة من مؤتمر ومعرض الإبداع التقني في العمل الخيري 2018 تحت شعار "تطويع التقنية لخدمة الإنسانية” برعاية وزير العمل والتنمية الاجتماعية البحريني السيد جميل بن محمد علي حميدان.
وكرمت اللجنة المنظمة المؤتمر المدير العام التنفيذي والأمين العام لمركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة الأستاذ أحمد بن عبدالعزيز اليحيى نظير مشاركة المركز في هذه المؤتمر الذي حظي بمشاركة أكثر من 400 متخصص في مجال التقنية والإعاقة والعمل الإنساني من 16 دولة.
وأعرب المدير العام التنفيذي والأمين العام لمركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة الأستاذ أحمد بن عبدالعزيز اليحيى عن سعادته بحجم الإقبال الذي شهده جناح المركز، مبيناً بأن المركز نجح في تعريف المشاركين برؤيته التي تتمثل في أن يكون مركزاً متميزاً في مجال أبحاث الإعاقة ذو تأثير عالمي، وسعيه للوقاية من الإعاقة وتحسين حياة الأشخاص ذوي الإعاقة من خلال الأبحاث العلمية.
وأضاف اليحيى بأن المركز يسعى لتحقيق سلسلة من الأهداف الاستراتيجية من بينها استخدام أحدث التقنيات لتحسين فهم أنواع الإعاقة والقدرات التشخيصية والعلاجية، وتطوير مساهمات ملموسة لمساعدة المعوقين، إلى جانب تحسين عملية اتخاذ القرار والتخطيط وتحديد أولويات البحث، وتحديد الأشخاص المعوقين بشكل دقيق ووضع إجراءات وآلية مناسبة للتدخل المبكر.
وبين اليحيى بأن المركز يقوم من خلال عمله على تأسيس أفضل التطبيقات العلمية على قاعدة بحثية موثقة، وإعداد برامج علمية تهدف إلى التصدي للإعاقة ومعرفة مسبباتها، والاكتشاف والتدخل المبكر لها، وتسخير نتائج البحوث ومخرجاتها لأغراض التخطيط والتقييم في مختلف مجالات الوقاية والرعاية والتأهيل، والعمل على تخفيف معاناة الإعاقة وتحسين ظروف ذوي الاعاقة ليصبحوا قوى عاملة منتجة ومشاركة في بناء المجتمع.
يذكر بأن مؤتمر ومعرض الإبداع التقني في العمل الخيري حظى بمشاركات دولية واستعرض أفضل المبادرات والممارسات العربية في المجال الخيري والإنساني، وسط حضور لافت من قادة وخبراء ومختصين دوليين وعدد كبير من المهتمين والفاعلين في العمل الخيري والمسئولية الاجتماعية والذين يمثلون أكثر من 200 جهة خيرية.
وكرمت اللجنة المنظمة المؤتمر المدير العام التنفيذي والأمين العام لمركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة الأستاذ أحمد بن عبدالعزيز اليحيى نظير مشاركة المركز في هذه المؤتمر الذي حظي بمشاركة أكثر من 400 متخصص في مجال التقنية والإعاقة والعمل الإنساني من 16 دولة.
وأعرب المدير العام التنفيذي والأمين العام لمركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة الأستاذ أحمد بن عبدالعزيز اليحيى عن سعادته بحجم الإقبال الذي شهده جناح المركز، مبيناً بأن المركز نجح في تعريف المشاركين برؤيته التي تتمثل في أن يكون مركزاً متميزاً في مجال أبحاث الإعاقة ذو تأثير عالمي، وسعيه للوقاية من الإعاقة وتحسين حياة الأشخاص ذوي الإعاقة من خلال الأبحاث العلمية.
وأضاف اليحيى بأن المركز يسعى لتحقيق سلسلة من الأهداف الاستراتيجية من بينها استخدام أحدث التقنيات لتحسين فهم أنواع الإعاقة والقدرات التشخيصية والعلاجية، وتطوير مساهمات ملموسة لمساعدة المعوقين، إلى جانب تحسين عملية اتخاذ القرار والتخطيط وتحديد أولويات البحث، وتحديد الأشخاص المعوقين بشكل دقيق ووضع إجراءات وآلية مناسبة للتدخل المبكر.
وبين اليحيى بأن المركز يقوم من خلال عمله على تأسيس أفضل التطبيقات العلمية على قاعدة بحثية موثقة، وإعداد برامج علمية تهدف إلى التصدي للإعاقة ومعرفة مسبباتها، والاكتشاف والتدخل المبكر لها، وتسخير نتائج البحوث ومخرجاتها لأغراض التخطيط والتقييم في مختلف مجالات الوقاية والرعاية والتأهيل، والعمل على تخفيف معاناة الإعاقة وتحسين ظروف ذوي الاعاقة ليصبحوا قوى عاملة منتجة ومشاركة في بناء المجتمع.
يذكر بأن مؤتمر ومعرض الإبداع التقني في العمل الخيري حظى بمشاركات دولية واستعرض أفضل المبادرات والممارسات العربية في المجال الخيري والإنساني، وسط حضور لافت من قادة وخبراء ومختصين دوليين وعدد كبير من المهتمين والفاعلين في العمل الخيري والمسئولية الاجتماعية والذين يمثلون أكثر من 200 جهة خيرية.