المصدر -
أطلق رجل في السادسة والأربعين من العمر السبت النار على حشد من السكان داخل معبد يهودي بمدينة بيتسبيرج بولاية بنسلفانيا الأميريكية فقتل 11 شخصا.
أعلن ذلك السبت ويندل هيسريتش مدير الأمن العام بالمدينة.
كانت وسائل إعلام أميركية، ذكرت السبت، أن حصيلة قتلى إطلاق النار على معبد يهودي في مدينة بيتسبرج بولاية بنسلفانيا الأميركية، ارتفعت إلى 10 أشخاص ، حسبما ذكرت وكالة بلومبرج الإخبارية، قبل ارتفاعه العدد إلى 11 شخصا.
ونقلت شبكة (سي إن إن) عن مسؤولي تنفيذ القانون القول إنه تم تحديد هوية المشتبه به على أنه روبرت باورز (46 عاماً) .
وقال مسؤول تنفيذ القانون إن المسلح أدلى بتصريحات معادية للسامية أثناء إطلاق النار.
إلى ذلك، قال وزير العدل الأميريكي جيف سيشنز، إن وزارة العدل الأميريكية ستقدم اتهامات بجرائم كراهية وتهما جنائية أخرى ضد المشتبه، من بينها تهم قد تؤدي إلى عقوبة الإعدام.
وأضاف سيشنز في بيان "الكراهية والعنف على أساس الدين لا يمكن أن يكون لهما مكان في مجتمعنا... لكل أميركي الحق في دخول دور العبادة بأمان".
وشكر رجال إنفاذ القانون على سرعة رد فعلهم على إطلاق النار "وخاصة الضباط الأبطال الذين كانوا في غاية السرعة في الرد على إطلاق النار، بما في ذلك عدد من ضباط الشرطة الذين تم إطلاق النار عليهم.
وتابع قائلا: "هؤلاء الضباط تعرضوا للخطر من أجل إنقاذ الآخرين، وهو ما يعكس أرفع التقاليد الشرطية في هذا البلد. ولا شك في أنهم أنقذوا أرواحا اليوم".
أعلن ذلك السبت ويندل هيسريتش مدير الأمن العام بالمدينة.
كانت وسائل إعلام أميركية، ذكرت السبت، أن حصيلة قتلى إطلاق النار على معبد يهودي في مدينة بيتسبرج بولاية بنسلفانيا الأميركية، ارتفعت إلى 10 أشخاص ، حسبما ذكرت وكالة بلومبرج الإخبارية، قبل ارتفاعه العدد إلى 11 شخصا.
ونقلت شبكة (سي إن إن) عن مسؤولي تنفيذ القانون القول إنه تم تحديد هوية المشتبه به على أنه روبرت باورز (46 عاماً) .
وقال مسؤول تنفيذ القانون إن المسلح أدلى بتصريحات معادية للسامية أثناء إطلاق النار.
إلى ذلك، قال وزير العدل الأميريكي جيف سيشنز، إن وزارة العدل الأميريكية ستقدم اتهامات بجرائم كراهية وتهما جنائية أخرى ضد المشتبه، من بينها تهم قد تؤدي إلى عقوبة الإعدام.
وأضاف سيشنز في بيان "الكراهية والعنف على أساس الدين لا يمكن أن يكون لهما مكان في مجتمعنا... لكل أميركي الحق في دخول دور العبادة بأمان".
وشكر رجال إنفاذ القانون على سرعة رد فعلهم على إطلاق النار "وخاصة الضباط الأبطال الذين كانوا في غاية السرعة في الرد على إطلاق النار، بما في ذلك عدد من ضباط الشرطة الذين تم إطلاق النار عليهم.
وتابع قائلا: "هؤلاء الضباط تعرضوا للخطر من أجل إنقاذ الآخرين، وهو ما يعكس أرفع التقاليد الشرطية في هذا البلد. ولا شك في أنهم أنقذوا أرواحا اليوم".
