المصدر -
احتفل مركز الملك عبد الله بن عبد العزيز لرعاية الأطفال ذوو القدرات الفائقة بجدة باليوم العالمي للصحة النفسية يوم الأربعاء 14 صفر من علم 1440هـ الموافق 24 أكتوبر 2018م بعنوان " غرباء في منازلنا " وناقش ضيوف المركز تاثير وسائل التواصل الاجتماعي على الأسرة والاثر الذي يمكن أن يحدث لا سمح الله من الأدمان على متابعة هذه الوسائل وما قد يحدثة ذلك من تفكك العلاقات الأسرية وتاثير ذلك وخصوصا على الأطفال من ذوي القدرات الفائقة والذين يحتاجون المزيد من الاهتمام من قبل افراد الاسرة.
وقد توج اللقاء حضور كل من سعادة الدكتور نواف الحاثي مدير مستشفى الصحة النفسية والمشرف العام علي مجمع الأمل للصحة النفسية بجدة وسعادة الدكتور على زائيري المستشار النفسي وسعادة الدكتور سامي النصاري مستشار العلاقات الاسرية والإعلامية المتميزة الأستاذة سميرة مدني وأدار النقاش الستاذ محمد آل لافي المستشار النفسي. وقد تناول كل من الضيوف تاثير وسائل التواصل الإجتماعي على الأسرة وتبعات ذلك على المجتمع.
وحضر النقاش عدد كبير من أسر ذوي القدرات الفائقة من مختلف المراكز بمشاركة عدد 14 مركز متخصص في الصحة النفسية والعلاقات الأسرية وتضمن هذه النخبة متخصصون من جامعة الملك عبد العزيز وجامعة جدة وجامعة عفت وجامعة دار الحكمة وكلية ومستشفى فقية ومستشفي د / د محمد عرفان وباقدو ومركز البصيرة ومركز سمو الفكر ومركز أكت ومركز رشد ومركز السلام الداخلي وهيئة حقوق الإنسان بمنطقة مكة المكرمة.
ويأتي هذا اللقاء ضمن الأنشطة التي ينفذها المركز للمشاركة مع دول العالم في الأحتفال بهذا اليوم الذي يعكس إهتمام الجمعية بالصحة النفسية ويتضح ذلك في بوجود عدد من الإخصائيات النفسيات في كل مركز من مراكز الجمعية العشرة في مختلف مناطق المملكة.
والجدير بالذكر أن مركز الملك عبدالله لرعاية ذوي القدرات الفائقة بجدة يقدم خدمات تعليمية من خلال عشرة فصول على أعلى المستويات التكنولوجية وتاهيلية لعدد 508 طفل سنوياً من خلال اقسام العلاج الطبيعي والعلاج الوظيفي وقسم النطق والتخاطب وقسم التدريب وسكن الرعاية النهارية والخدمة الاجتماعية.
وقد توج اللقاء حضور كل من سعادة الدكتور نواف الحاثي مدير مستشفى الصحة النفسية والمشرف العام علي مجمع الأمل للصحة النفسية بجدة وسعادة الدكتور على زائيري المستشار النفسي وسعادة الدكتور سامي النصاري مستشار العلاقات الاسرية والإعلامية المتميزة الأستاذة سميرة مدني وأدار النقاش الستاذ محمد آل لافي المستشار النفسي. وقد تناول كل من الضيوف تاثير وسائل التواصل الإجتماعي على الأسرة وتبعات ذلك على المجتمع.
وحضر النقاش عدد كبير من أسر ذوي القدرات الفائقة من مختلف المراكز بمشاركة عدد 14 مركز متخصص في الصحة النفسية والعلاقات الأسرية وتضمن هذه النخبة متخصصون من جامعة الملك عبد العزيز وجامعة جدة وجامعة عفت وجامعة دار الحكمة وكلية ومستشفى فقية ومستشفي د / د محمد عرفان وباقدو ومركز البصيرة ومركز سمو الفكر ومركز أكت ومركز رشد ومركز السلام الداخلي وهيئة حقوق الإنسان بمنطقة مكة المكرمة.
ويأتي هذا اللقاء ضمن الأنشطة التي ينفذها المركز للمشاركة مع دول العالم في الأحتفال بهذا اليوم الذي يعكس إهتمام الجمعية بالصحة النفسية ويتضح ذلك في بوجود عدد من الإخصائيات النفسيات في كل مركز من مراكز الجمعية العشرة في مختلف مناطق المملكة.
والجدير بالذكر أن مركز الملك عبدالله لرعاية ذوي القدرات الفائقة بجدة يقدم خدمات تعليمية من خلال عشرة فصول على أعلى المستويات التكنولوجية وتاهيلية لعدد 508 طفل سنوياً من خلال اقسام العلاج الطبيعي والعلاج الوظيفي وقسم النطق والتخاطب وقسم التدريب وسكن الرعاية النهارية والخدمة الاجتماعية.