المصدر - دشنت المساعد للشؤون التعليمية بالرياض ريم بنت محمد الراشد حملة تفعيل خط مساندة الطفل في ثانوية الأبناء وحضرت التدشين مديرة عام التوجيه والإرشاد بوزارة التعليم موضي بنت علي المقيطيب ورئيسات وحدات التوجيه والإرشاد بمكاتب التعليم .
هذا وأوضحت مديرة إدارة توجيه وإرشاد الطالبات بالرياض سحر عطية أن مشروع خط مساندة الطفل يعد من المشاريع الوطنية الرائدة لبرنامج الأمان الأسري الوطني لخدمة الطفولة بالمملكة ودليلا واضحا على ما أولاه ولاة الأمر من اهتمام ٍمتزايدٍ بمختلف القضايا التي تهم شؤون الأسرة والطفل في كل المجالات وقد انعكس هذا الاهتمام على المستويين المجتمعي والوطني وخاصة أنه يُنفَذ بأساليب إرشادية جاذبة للتعريف بخط مساندة الطفل 116111 والتي ستتنوع من خلال تضمين التوعية بخط المساندة برامج الإذاعة المدرسية وإقامة محاضرات وورش عمل مع أولياء الأمور وإعداد حقائب خاصة بذلك وتوزيعها أثناء فترة الحملة ووضع الرقم الهاتفي لخط مساندة الطفل ضمن ساعة النشاط في المدرسة إضافة إلى نشر ثقافة الخط عبر التغريدات في وسائل التواصل الرسمية واختيار لوحة محددة في المدرسة لاستقبال الاستفسارات مؤكدةً أن الاتصال فوري مع الحالات الطارئة وبالتالي الإحالة المباشرة للجهات المسؤولة عن التدخل الفوري ومتابعة بلوغ الخدمة للأطفال في الوقت المناسب وتقديم المشورة لهم .
وأضافت عطية بإذن الله ستنطلق لدينا في تعليم الرياض خدمة مشابهة باسم الهاتف الإرشادي يقدم سلسلة من الخدمات النفسية والاجتماعية المتنوعة للطالبات والمرشدات والأسر والمدارس بصفة عامة .
هذا وقد تناول البرنامج المصاحب لتدشين الحملة كلمة لمديرة خط مساندة الطفل أ.تهاني المجحد وضحّت بها بعض المفاهيم قائلة: إن الخدمات التي يقدمها البرنامج الوطني عبر الخط دورها فقط مساند ولا تتدخل في طريقة تربية الوالدين أو مقدمي الرعاية للأطفال وأن دورها النصح والمشورة وتقديم الحلول كما أن الخط ليس يستهدف الحالات المعنفة فقط بل حتى الحالات التي تتطلب استشارات وحلول لمقدمي الرعاية من الأهالي.
كما استضاف البرنامج الأخصائية رزان عبدالله السنيدي من مستشفى الملك فيصل التخصصي أوضحت أنه في إحصائية لمواضيع الاتصالات الجادة خلال 2016 اتضح أن نسبة اتصالات الإناث أعلى من الذكور حيث شكلت مانسبته 60,1% من الإناث بعمر 13-16 سنه ونسبة 39,05% للعمر مابين 6-9 سنوات.
وكانت أهم مواضيع الاتصالات الصحة النفسية والاجتماعية بنسبة29% والإساءة والعنف بنسبة 28% والعلاقات الأسرية بنسبة 26% ومشاكل علاقات الأقران بنسبة 5%.
كما قدمت سمر القاسم مدربة معتمدة في تطوير الذات كلمة موجهة للطالبات بلغةٍ يسيرة وسلسة طرحت خلالها قصص قصيرة واستشارت الطالبات فيها عن الحلول المثلى للتصرف أثناءها.
وفي نهاية البرنامج كرمت المساعد للشؤن التعليمية القائمين والمنفذين للبرنامج.
من جانب آخر زارت مديرة إدارة التوجيه والإرشاد بالرياض سحر عطيه ومديرة مكتب التعليم البديعة
فتح العرفج الابتدائية ٣٩٩ للاطلاع على تفعيل مشروع المدارس المعززة للسلوك الإيجابي وخط المساندة المنفذ في المدرسة وقد تضمن برنامج الزيارة كلمة لمنسقة مشروع( تعزيز السلوك الايجابي) بإدارة توجيه وإرشاد الطالبات ونبذة عن تجربة المدرسة في المشروع وتقرير عن الشراكات المجتمعية التي نفذتها المدرسة والأعمال التطوعية.
هذا وأوضحت مديرة إدارة توجيه وإرشاد الطالبات بالرياض سحر عطية أن مشروع خط مساندة الطفل يعد من المشاريع الوطنية الرائدة لبرنامج الأمان الأسري الوطني لخدمة الطفولة بالمملكة ودليلا واضحا على ما أولاه ولاة الأمر من اهتمام ٍمتزايدٍ بمختلف القضايا التي تهم شؤون الأسرة والطفل في كل المجالات وقد انعكس هذا الاهتمام على المستويين المجتمعي والوطني وخاصة أنه يُنفَذ بأساليب إرشادية جاذبة للتعريف بخط مساندة الطفل 116111 والتي ستتنوع من خلال تضمين التوعية بخط المساندة برامج الإذاعة المدرسية وإقامة محاضرات وورش عمل مع أولياء الأمور وإعداد حقائب خاصة بذلك وتوزيعها أثناء فترة الحملة ووضع الرقم الهاتفي لخط مساندة الطفل ضمن ساعة النشاط في المدرسة إضافة إلى نشر ثقافة الخط عبر التغريدات في وسائل التواصل الرسمية واختيار لوحة محددة في المدرسة لاستقبال الاستفسارات مؤكدةً أن الاتصال فوري مع الحالات الطارئة وبالتالي الإحالة المباشرة للجهات المسؤولة عن التدخل الفوري ومتابعة بلوغ الخدمة للأطفال في الوقت المناسب وتقديم المشورة لهم .
وأضافت عطية بإذن الله ستنطلق لدينا في تعليم الرياض خدمة مشابهة باسم الهاتف الإرشادي يقدم سلسلة من الخدمات النفسية والاجتماعية المتنوعة للطالبات والمرشدات والأسر والمدارس بصفة عامة .
هذا وقد تناول البرنامج المصاحب لتدشين الحملة كلمة لمديرة خط مساندة الطفل أ.تهاني المجحد وضحّت بها بعض المفاهيم قائلة: إن الخدمات التي يقدمها البرنامج الوطني عبر الخط دورها فقط مساند ولا تتدخل في طريقة تربية الوالدين أو مقدمي الرعاية للأطفال وأن دورها النصح والمشورة وتقديم الحلول كما أن الخط ليس يستهدف الحالات المعنفة فقط بل حتى الحالات التي تتطلب استشارات وحلول لمقدمي الرعاية من الأهالي.
كما استضاف البرنامج الأخصائية رزان عبدالله السنيدي من مستشفى الملك فيصل التخصصي أوضحت أنه في إحصائية لمواضيع الاتصالات الجادة خلال 2016 اتضح أن نسبة اتصالات الإناث أعلى من الذكور حيث شكلت مانسبته 60,1% من الإناث بعمر 13-16 سنه ونسبة 39,05% للعمر مابين 6-9 سنوات.
وكانت أهم مواضيع الاتصالات الصحة النفسية والاجتماعية بنسبة29% والإساءة والعنف بنسبة 28% والعلاقات الأسرية بنسبة 26% ومشاكل علاقات الأقران بنسبة 5%.
كما قدمت سمر القاسم مدربة معتمدة في تطوير الذات كلمة موجهة للطالبات بلغةٍ يسيرة وسلسة طرحت خلالها قصص قصيرة واستشارت الطالبات فيها عن الحلول المثلى للتصرف أثناءها.
وفي نهاية البرنامج كرمت المساعد للشؤن التعليمية القائمين والمنفذين للبرنامج.
من جانب آخر زارت مديرة إدارة التوجيه والإرشاد بالرياض سحر عطيه ومديرة مكتب التعليم البديعة
فتح العرفج الابتدائية ٣٩٩ للاطلاع على تفعيل مشروع المدارس المعززة للسلوك الإيجابي وخط المساندة المنفذ في المدرسة وقد تضمن برنامج الزيارة كلمة لمنسقة مشروع( تعزيز السلوك الايجابي) بإدارة توجيه وإرشاد الطالبات ونبذة عن تجربة المدرسة في المشروع وتقرير عن الشراكات المجتمعية التي نفذتها المدرسة والأعمال التطوعية.