السفير الزنداني: المملكة بمكانتها حفظت ديننا وصانت عروبتنا
المصدر - نوّه صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، أمير منطقة نجران، بالتوجيهات الكريمة من خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ برعاية شؤون الجالية اليمنية، وتقديم الخدمات والتسهيلات للأشقاء اليمنيين القادمين إلى المملكة، والمغادرين منها.
جاء ذلك في حديث سموه، بمكتبه في ديوان الإمارة، صباح اليوم، مع سفير الجمهورية اليمنية لدى المملكة، الدكتور شائع بن محسن الزنداني، حيث أكد سموه على عمق العلاقات بين المملكة واليمن، لما يجمع البلدين والشعبين من عوامل جغرافية واجتماعية وتاريخية، إضافة إلى التعاون المشترك في الجوانب السياسية والاقتصادية وغيرها.
ولفت الأمير جلوي بن عبدالعزيز، إلى دور البلدين، بمشاركة مجموعة من الدول العربية، تمثل التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن، في إعادة اليمن لليمنيين، دون اختطاف أرضه وعروبته وهويته، مشيرًا إلى الجهود المباركة التي يقدمها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في الداخل اليمني.
من جهته، أعرب السفير اليمني عن شكره لسمو أمير المنطقة على حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة، وما تلقاه الجالية اليمنية من عناية خاصة، مؤكدًا أن المملكة بمكانتها في العالمين العربي والإسلامي كانت وما زالت ولن تزال تقدم الرعاية للجمهورية اليمنية، وتشهد لذلك مواقفها مع اليمن في السراء والضراء، سابقًا وحاضرًا ولا حقًا إن شاء الله، ومن ذلك قرار "عاصفة الحزم" الذي حفظ الدين وصان العروبة.
جاء ذلك في حديث سموه، بمكتبه في ديوان الإمارة، صباح اليوم، مع سفير الجمهورية اليمنية لدى المملكة، الدكتور شائع بن محسن الزنداني، حيث أكد سموه على عمق العلاقات بين المملكة واليمن، لما يجمع البلدين والشعبين من عوامل جغرافية واجتماعية وتاريخية، إضافة إلى التعاون المشترك في الجوانب السياسية والاقتصادية وغيرها.
ولفت الأمير جلوي بن عبدالعزيز، إلى دور البلدين، بمشاركة مجموعة من الدول العربية، تمثل التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن، في إعادة اليمن لليمنيين، دون اختطاف أرضه وعروبته وهويته، مشيرًا إلى الجهود المباركة التي يقدمها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في الداخل اليمني.
من جهته، أعرب السفير اليمني عن شكره لسمو أمير المنطقة على حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة، وما تلقاه الجالية اليمنية من عناية خاصة، مؤكدًا أن المملكة بمكانتها في العالمين العربي والإسلامي كانت وما زالت ولن تزال تقدم الرعاية للجمهورية اليمنية، وتشهد لذلك مواقفها مع اليمن في السراء والضراء، سابقًا وحاضرًا ولا حقًا إن شاء الله، ومن ذلك قرار "عاصفة الحزم" الذي حفظ الدين وصان العروبة.