المصدر - نقل أحد المهتمين بمتابعة الأحداث والأزمات سلسلة تغريدات وتساؤلات ومعلومات مهمة حول قضية خاشقجي، بقوله إنها نظرة متجرده بعيدة عن الوقوف المفرط مع المملكة أو الانحياز المتطرف مع من يعاديها.
وطرح المغرد ” Nawaf” النقاش حول القضية من عدة جوانب شملت التركيز “سياسة المملكة مع من وصفها بالمعارضة أولاً، ثم السؤال حول “هل جمال معارض؟ ولماذا أرادت المملكة إعادته؟”، بالإضافة إلى بحث صلاحيات الاستخبارات والهجوم الإعلامي على المملكة.
ففي موضوع سياسة المملكة مع من وصفها بالمعارضة أكد ” Nawaf” أن الدولة لديها سياسة عدم الالتفات أو الرد أو الدخول معهم في مهاترات بشكل رسمي وحتى ودي، والباب مفتوح لمن يرغب في العودة برغبته أو بنصائح من أصدقاءه المقربين.
وأضاف أن المملكة من فترة الى أخرى تمنح الضوء الأخضر لما يوصف بالمعارض بأن الباب مفتوح متى ما أراد العودة.
وحول تعاون عدة مارقين يصفون أنفسهم بالمعارضين مع المخابرات الاجنبية قال ” Nawaf” أن هؤلاء قد تجذبهم المخابرات المعادية للعمل معها وتنفيذ اجندتها التخريبية تحت مسميات مختلفة منها دعم الحريات والحقوق، كما حصل للمسعري والفقيه.
واعترف هؤلاء المارقين بتعاونهم مع قطر ضد المملكة، ومنها محاولة اغتيال الملك عبدالله مع قطر والقذافي، كما خدع بعض السعوديين من أعضاء القاعدة بفكرة الجهاد بعد أن تم إيهامهم بأن تحرير العالم الإسلامي يبدأ بإسقاط الحكم في المملكة.
وعندما يتضح لأي بلد ان المعارض أصبح لعبة في أيدي المخابرات المعادية، في هذه المرحلة تبدأ الدول المتضررة باتخاذ إجراءاتها الاحتياطية، والأمنية التي تحتم على أي دولة اتخاذها للحفاظ على أمنها القومي استقباله والترحيب به اذا عاد كما حصل مع “كساب العتيبي” الذي استقبلته المملكة ورحبت به.
وفي الختام أكد ” Nawaf” أن المملكة لم تستخدم سياسة الاغتيال أو إذا أي من معارضيها، حتى لو ثبت خيانتهم، ورغم بذاءه بعضهم وطعنهم في أعراض الأسرة الحاكمة تصريحاً وتمليح الى انهم تركوا لفترة تصل الى 30 سنة بدون اي تأثير.
وطرح المغرد ” Nawaf” النقاش حول القضية من عدة جوانب شملت التركيز “سياسة المملكة مع من وصفها بالمعارضة أولاً، ثم السؤال حول “هل جمال معارض؟ ولماذا أرادت المملكة إعادته؟”، بالإضافة إلى بحث صلاحيات الاستخبارات والهجوم الإعلامي على المملكة.
ففي موضوع سياسة المملكة مع من وصفها بالمعارضة أكد ” Nawaf” أن الدولة لديها سياسة عدم الالتفات أو الرد أو الدخول معهم في مهاترات بشكل رسمي وحتى ودي، والباب مفتوح لمن يرغب في العودة برغبته أو بنصائح من أصدقاءه المقربين.
وأضاف أن المملكة من فترة الى أخرى تمنح الضوء الأخضر لما يوصف بالمعارض بأن الباب مفتوح متى ما أراد العودة.
وحول تعاون عدة مارقين يصفون أنفسهم بالمعارضين مع المخابرات الاجنبية قال ” Nawaf” أن هؤلاء قد تجذبهم المخابرات المعادية للعمل معها وتنفيذ اجندتها التخريبية تحت مسميات مختلفة منها دعم الحريات والحقوق، كما حصل للمسعري والفقيه.
واعترف هؤلاء المارقين بتعاونهم مع قطر ضد المملكة، ومنها محاولة اغتيال الملك عبدالله مع قطر والقذافي، كما خدع بعض السعوديين من أعضاء القاعدة بفكرة الجهاد بعد أن تم إيهامهم بأن تحرير العالم الإسلامي يبدأ بإسقاط الحكم في المملكة.
وعندما يتضح لأي بلد ان المعارض أصبح لعبة في أيدي المخابرات المعادية، في هذه المرحلة تبدأ الدول المتضررة باتخاذ إجراءاتها الاحتياطية، والأمنية التي تحتم على أي دولة اتخاذها للحفاظ على أمنها القومي استقباله والترحيب به اذا عاد كما حصل مع “كساب العتيبي” الذي استقبلته المملكة ورحبت به.
وفي الختام أكد ” Nawaf” أن المملكة لم تستخدم سياسة الاغتيال أو إذا أي من معارضيها، حتى لو ثبت خيانتهم، ورغم بذاءه بعضهم وطعنهم في أعراض الأسرة الحاكمة تصريحاً وتمليح الى انهم تركوا لفترة تصل الى 30 سنة بدون اي تأثير.