المصدر - أعادت الطقوس التي يحرص عليها، بعض الزوار والحجاج والمعتمرين مجددا فتح ملف التبرك والدعاء في منطقة يعتقدون أنها شهدت عقد النبي صلى الله عليه وسلم، فيها لصلح الحديبية، وكذلك بيعة الرضوان.«المدينة» وقفت على الموقع، وشاهدت عشرات الزوار الذين يقفون تحت الشجرة المجاورة للمسجد الموجود في المنطقة، وعند البئر، رافعين أكف الضراعة بالدعاء، ومتوجهين إلى موقع البناية الحجرية القديمة، التي كانت مخفرا قديما، حسب تأكيد بعض أهالي المنطقة.