المصدر -
وقع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية اليوم في الرياض، اتفاقية تعاون مشترك لإعادة تأهيل الأطفال المجندين في اليمن خلال المرحلتين السابعة والثامنة مع إحدى مؤسسات المجتمع المدني.
ووقع الاتفاقية معالي المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على المركز الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة.
ويستفيد من الاتفاقية, 80 طفلاً و80 من أولياء الأمور فضلاً عن 1902 مستفيد بشكل غير مباشر في محافظة مأرب.
وتهدف الاتفاقية إلى التأهيل النفسي لـ 80 طفلاً الذين سبق تجنيدهم، وإعادة دمجهم في المجتمع ، واكتشاف مواهب الأطفال في الخط والرسم والمسرح وتنميتها في نفوسهم، وتوعية أولياء أمور الأطفال المجندين بمخاطر تجنيد الأطفال وكيفية إيجاد بيئة أسرية لهم، وإلحاق الأطفال بالمدارس، وتحديد الاحتياجات الخاصة للأطفال (علاج طبي أو طبيعي)، وإقامة دورة توعوية للوقاية من العنف والإصابات والإعاقة.
وأوضح الدكتور عبدالله الربيعة في تصريح صحفي, أنه تم اليوم بحمد الله توقيع المرحلتين السابعة والثامنة من مشروع إعادة تأهيل الأطفال الذين جندتهم المليشيات الحوثية وزجت بهم في أتون الصراع وعرضتهم للقتل والتجنيد، مبينًا حرص المركز على إعادة تأهيل هؤلاء الأطفال نفسيًا وعلميًا واجتماعيًا وأسريًا، ففي كل مرحلة سيتم تأهيل 80 طفلاً وتقديم برامج توعوية لأسرهم حتى لا يتم استخدام هؤلاء الأطفال في القتال وهدم براءتهم، سائلاً الله سبحانه وتعالى أن يرفع المعاناة عن الشعب اليمني الشقيق جراء الأزمة الإنسانية التي يمر بها.
ووقع الاتفاقية معالي المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على المركز الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة.
ويستفيد من الاتفاقية, 80 طفلاً و80 من أولياء الأمور فضلاً عن 1902 مستفيد بشكل غير مباشر في محافظة مأرب.
وتهدف الاتفاقية إلى التأهيل النفسي لـ 80 طفلاً الذين سبق تجنيدهم، وإعادة دمجهم في المجتمع ، واكتشاف مواهب الأطفال في الخط والرسم والمسرح وتنميتها في نفوسهم، وتوعية أولياء أمور الأطفال المجندين بمخاطر تجنيد الأطفال وكيفية إيجاد بيئة أسرية لهم، وإلحاق الأطفال بالمدارس، وتحديد الاحتياجات الخاصة للأطفال (علاج طبي أو طبيعي)، وإقامة دورة توعوية للوقاية من العنف والإصابات والإعاقة.
وأوضح الدكتور عبدالله الربيعة في تصريح صحفي, أنه تم اليوم بحمد الله توقيع المرحلتين السابعة والثامنة من مشروع إعادة تأهيل الأطفال الذين جندتهم المليشيات الحوثية وزجت بهم في أتون الصراع وعرضتهم للقتل والتجنيد، مبينًا حرص المركز على إعادة تأهيل هؤلاء الأطفال نفسيًا وعلميًا واجتماعيًا وأسريًا، ففي كل مرحلة سيتم تأهيل 80 طفلاً وتقديم برامج توعوية لأسرهم حتى لا يتم استخدام هؤلاء الأطفال في القتال وهدم براءتهم، سائلاً الله سبحانه وتعالى أن يرفع المعاناة عن الشعب اليمني الشقيق جراء الأزمة الإنسانية التي يمر بها.