المصدر -
أعلن نادي دبي للصحافة ممثل الأمانة العامة لجائزة الصحافة، عن فتح باب التسجيل والترشح لـ "جائزة الصحافة العربية" في دورتها الثامنة عشرة، اعتباراً من يوم غداً (الاحد) وحددت موعد 31 من شهر ديسمبر المقبل كموعد نهائي لاستلام طلبات الترشيح ضمن 13 فئة تغطي مختلف مجالات الإبداع الصحافي، داعية الراغبين في الترشّح للجائزة إلى المبادرة بتقديم أعمالهم الكترونياً عبر موقع الجائزة .
و دعت ميثاء بوحميد، مديرة نادي دبي للصحافة وجائزة الصحافة العربية، كافة المؤسسات الصحافية والصحافيين العرب لزيارة الموقع الإلكتروني للجائزة والاطلاع على التطورات والمستجدات الأخيرة التي استحدثتها الجائزة خلال العام الماضي، بما فيها قواعد المشاركة وشروط الترشّح والمعايير المعتمدة من قبل مجلس الإدارة.
وأضافت بوحميد، إن الأمانة العامة لجائزة الصحافة العربية ممثلة بنادي دبي للصحافة تسعى دائماً للحفاظ على ريادة الجائزة في قيادة التميز الصحافي في العالم العربي من خلال توفير مختلف أنواع الدعم للصحافيين والمؤسسات الصحافية، والمساهمة بفعالية في ترسيخ روح الإبداع والريادة بما يسمح بتطوير محتوى صحافي يتماشى مع سرعة التطورات التي يشهدها عالمنا العربي.
استحداث نظام إلكتروني جديد
وحول أهم مزايا الدعم الجديدة التي ستوفرها الجائزة للوسط الصحافي والعاملين فيه، قالت مديرة نادي دبي للصحافة ان الجائزة ستستقبل هذا العام الترشيحات عبر نظام إلكتروني تم استحداثه مؤخراً على موقع الجائزة الرسمي حيث يوفر النظام المستحدث تطورات جديدة في عملية التقديم لكافة فئات الجائزة، بما فيه عمليات الفرز والتحكيم والحجب. مؤكدة ان الإجراءات الجديدة ستكون نقلة جديدة في مفهوم التقدم للجائزة وتحكيم الاعمال المرشحة.
لافتة في السياق ذاته إلى ان الأمانة العامة للجائزة ستعلن لاحقاً جميع التفاصيل المعنية بهذا النظام وكيفية استخدامه من قبل اللجان الداخلية لعمل الجائزة.
وقالت بوحميد، ان الأمانة للجائزة مستمرة في العمل على تعزيز المكانة الرفيعة التي وصلت إليها الجائزة ضمن أهم منصات التكريم الصحافي على مستوى العالم، وفي ضوء الأهداف الرئيسية التي تأسست عليها الجائزة منذ اطلاقها في العام 1999 وذلك بفضل المنهج الدقيق الذي تم وضعه للجائزة والأسلوب الاحترافي الذي تتم من خلاله عمليات التحكيم وفق مجموعة من المعايير المهنية الدقيقة التي منحت الجائزة ثقة واحترام العاملين في ميدان الصحافة في مختلف انحاء المنطقة العربية، وكذلك المؤسسات الصحافية العربية العاملة من خارج المنطقة كأهم محفل للاحتفاء بأصحاب الفكر الخلاق والإنتاج المبدع في مجال الصحافة العربية.
من جانبه أكد جاسم الشمسي، نائب مدير الجائزة، إن الجائزة لم تأت فقط لتكريم الإنجازات الصحفية في الوطن العربي، بل إنها انطلقت منذ البداية لتعزيز مكانتها كمنصة عالمية محفزة على الإبداع الصحفي على مستوى الوطن العربي.
لافتاً إلى أن التطوير المستمر للجائزة يمثل فهمنا لأبعاد المستقبل الذي يعززه الابتكار، ويكشف عن رؤيتنا وطموحاتنا المستقبلية.
وأعرب الشمسي، عن ثقته في أن مستوى الأعمال المتنافسة في الدورة الثامنة عشرة، سيأتي مرتفعا أسوة بما حققته المشاركات من تطور نوعي في مضمونها وأسلوبها على مدار الدورات السابقة، مؤكداً أن نادي دبي للصحافة سيوفر كافة عناصر الدعم لتسهيل عملية ترشّح الصحفيين العرب المتواجدين في مناطق متفرقة من العالم.
وللراغبين في الترشح لجائزة الصحافة العربية، التقدم بالأعمال الصحافية عبر الموقع الإلكتروني للجائزة، وسيوفر نادي دبي للصحافة كافة عناصر الدعم لتسهيل عملية ترشّح الصحافيين العرب المتواجدين في مناطق متفرقة من العالم، وذلك في خطوة عملية تهدف إلى مشاركة جميع الصحفيين والمؤسسات الصحافية أو من يختارونه في تعزيز دور الصحافة العربية في مختلف نواحي الحياة، خاصةً مع ازدياد أهمية المحتوى الصحفي مع التقدم التكنولوجي والتقني.
الجدير بالذكر أن جائزة الصحافة العربية قد شهدت خلال الدورة السابقة العديد من التطورات اللافتة على صعيد استحداث ودمج الفئات الجائزة، وتغير نظام وشروط الترشح، وقواعد المشاركة، إلى جانب العديد من التغيرات الأخرى التي يمكن الاطلاع عليها من الموقع الالكتروني للجائزة، وذلك بهدف ترسيخ روح الإبداع والريادة في العمل الصحافي العربي بما فيه تطوير محتوى صحافي يتماشى مع سرعة التطورات التي يشهدها العالم العربي.
حيث تحظى الجائزة سنوياً بثقة مئات المؤسسات الصحفية في الوطن العربي، وتعتبر عناصر الإبداع والموضوعية والقدرة في الوصول إلى أوسع قطاعات المجتمع العربي من المعايير الأساسية في الجائزة، على أن تكون المادة الصحافية المقدمة لنيل الجائزة منشورة في إحدى الصحف أو المجلات العربية المطبوعة أو الإلكترونية اليومية أو الأسبوعية أو الشهرية أو الفصلية التي تصدر أو توزع في بلد عربي أو أكثر خلال العام 2018.
ويحق لكل صحافي عربي تكون أعماله منشورة خلال عام 2018 التقدم بأعماله لنيل إحدى جوائز الصحافة العربية ضمن الفئات التالية: جائزة الصحافة الاستقصائية، وجائزة الصحافة الذكية، وجائزة الصحافة الرياضية، وجائزة الصحافة الاقتصادية، وجائزة الحوار الصحافي، وجائزة الصحافة العربية للشباب، وجائزة الصحافة السياسية، وجائزة الصحافة للرسم الكاريكاتيري، وجائزة الصحافة الثقافية، وجائزة أفضل صورة صحافية، وجائزة الصحافة الإنسانية، أما جائزتي العامود الصحافي، و شخصية العام الإعلامية فتُمنحان بقرار من مجلس إدارة جائزة الصحافة العربية.
و دعت ميثاء بوحميد، مديرة نادي دبي للصحافة وجائزة الصحافة العربية، كافة المؤسسات الصحافية والصحافيين العرب لزيارة الموقع الإلكتروني للجائزة والاطلاع على التطورات والمستجدات الأخيرة التي استحدثتها الجائزة خلال العام الماضي، بما فيها قواعد المشاركة وشروط الترشّح والمعايير المعتمدة من قبل مجلس الإدارة.
وأضافت بوحميد، إن الأمانة العامة لجائزة الصحافة العربية ممثلة بنادي دبي للصحافة تسعى دائماً للحفاظ على ريادة الجائزة في قيادة التميز الصحافي في العالم العربي من خلال توفير مختلف أنواع الدعم للصحافيين والمؤسسات الصحافية، والمساهمة بفعالية في ترسيخ روح الإبداع والريادة بما يسمح بتطوير محتوى صحافي يتماشى مع سرعة التطورات التي يشهدها عالمنا العربي.
استحداث نظام إلكتروني جديد
وحول أهم مزايا الدعم الجديدة التي ستوفرها الجائزة للوسط الصحافي والعاملين فيه، قالت مديرة نادي دبي للصحافة ان الجائزة ستستقبل هذا العام الترشيحات عبر نظام إلكتروني تم استحداثه مؤخراً على موقع الجائزة الرسمي حيث يوفر النظام المستحدث تطورات جديدة في عملية التقديم لكافة فئات الجائزة، بما فيه عمليات الفرز والتحكيم والحجب. مؤكدة ان الإجراءات الجديدة ستكون نقلة جديدة في مفهوم التقدم للجائزة وتحكيم الاعمال المرشحة.
لافتة في السياق ذاته إلى ان الأمانة العامة للجائزة ستعلن لاحقاً جميع التفاصيل المعنية بهذا النظام وكيفية استخدامه من قبل اللجان الداخلية لعمل الجائزة.
وقالت بوحميد، ان الأمانة للجائزة مستمرة في العمل على تعزيز المكانة الرفيعة التي وصلت إليها الجائزة ضمن أهم منصات التكريم الصحافي على مستوى العالم، وفي ضوء الأهداف الرئيسية التي تأسست عليها الجائزة منذ اطلاقها في العام 1999 وذلك بفضل المنهج الدقيق الذي تم وضعه للجائزة والأسلوب الاحترافي الذي تتم من خلاله عمليات التحكيم وفق مجموعة من المعايير المهنية الدقيقة التي منحت الجائزة ثقة واحترام العاملين في ميدان الصحافة في مختلف انحاء المنطقة العربية، وكذلك المؤسسات الصحافية العربية العاملة من خارج المنطقة كأهم محفل للاحتفاء بأصحاب الفكر الخلاق والإنتاج المبدع في مجال الصحافة العربية.
من جانبه أكد جاسم الشمسي، نائب مدير الجائزة، إن الجائزة لم تأت فقط لتكريم الإنجازات الصحفية في الوطن العربي، بل إنها انطلقت منذ البداية لتعزيز مكانتها كمنصة عالمية محفزة على الإبداع الصحفي على مستوى الوطن العربي.
لافتاً إلى أن التطوير المستمر للجائزة يمثل فهمنا لأبعاد المستقبل الذي يعززه الابتكار، ويكشف عن رؤيتنا وطموحاتنا المستقبلية.
وأعرب الشمسي، عن ثقته في أن مستوى الأعمال المتنافسة في الدورة الثامنة عشرة، سيأتي مرتفعا أسوة بما حققته المشاركات من تطور نوعي في مضمونها وأسلوبها على مدار الدورات السابقة، مؤكداً أن نادي دبي للصحافة سيوفر كافة عناصر الدعم لتسهيل عملية ترشّح الصحفيين العرب المتواجدين في مناطق متفرقة من العالم.
وللراغبين في الترشح لجائزة الصحافة العربية، التقدم بالأعمال الصحافية عبر الموقع الإلكتروني للجائزة، وسيوفر نادي دبي للصحافة كافة عناصر الدعم لتسهيل عملية ترشّح الصحافيين العرب المتواجدين في مناطق متفرقة من العالم، وذلك في خطوة عملية تهدف إلى مشاركة جميع الصحفيين والمؤسسات الصحافية أو من يختارونه في تعزيز دور الصحافة العربية في مختلف نواحي الحياة، خاصةً مع ازدياد أهمية المحتوى الصحفي مع التقدم التكنولوجي والتقني.
الجدير بالذكر أن جائزة الصحافة العربية قد شهدت خلال الدورة السابقة العديد من التطورات اللافتة على صعيد استحداث ودمج الفئات الجائزة، وتغير نظام وشروط الترشح، وقواعد المشاركة، إلى جانب العديد من التغيرات الأخرى التي يمكن الاطلاع عليها من الموقع الالكتروني للجائزة، وذلك بهدف ترسيخ روح الإبداع والريادة في العمل الصحافي العربي بما فيه تطوير محتوى صحافي يتماشى مع سرعة التطورات التي يشهدها العالم العربي.
حيث تحظى الجائزة سنوياً بثقة مئات المؤسسات الصحفية في الوطن العربي، وتعتبر عناصر الإبداع والموضوعية والقدرة في الوصول إلى أوسع قطاعات المجتمع العربي من المعايير الأساسية في الجائزة، على أن تكون المادة الصحافية المقدمة لنيل الجائزة منشورة في إحدى الصحف أو المجلات العربية المطبوعة أو الإلكترونية اليومية أو الأسبوعية أو الشهرية أو الفصلية التي تصدر أو توزع في بلد عربي أو أكثر خلال العام 2018.
ويحق لكل صحافي عربي تكون أعماله منشورة خلال عام 2018 التقدم بأعماله لنيل إحدى جوائز الصحافة العربية ضمن الفئات التالية: جائزة الصحافة الاستقصائية، وجائزة الصحافة الذكية، وجائزة الصحافة الرياضية، وجائزة الصحافة الاقتصادية، وجائزة الحوار الصحافي، وجائزة الصحافة العربية للشباب، وجائزة الصحافة السياسية، وجائزة الصحافة للرسم الكاريكاتيري، وجائزة الصحافة الثقافية، وجائزة أفضل صورة صحافية، وجائزة الصحافة الإنسانية، أما جائزتي العامود الصحافي، و شخصية العام الإعلامية فتُمنحان بقرار من مجلس إدارة جائزة الصحافة العربية.