المصدر -
أعرب رئيس مركز الإمام البخاري للبحث العلمي والدراسات الإسلامية ورئيس تحرير مجلة البحث العلمي الإسلامي بجمهورية لبنان الدكتور سعد الدين محمد الكبي، عن استنكاره للحملات الإعلامية الشعواء التي تتعرض لها المملكة العربية السعودية.
وأكد الدكتور سعد الدين الكبي ــ في خطاب تلقاه معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ ــ على أن المركز يستنكر أشد الاستنكار الحملات الشعواء التي تتعرض لها المملكة, حاملة لواء الخير والإنسانية, منوهاً على أن المركز يرفض الرفض التام النيل من المملكة العربية السعودية ومن كرامتها, وكرامة حكامها وشعبها المعطاء الأبي, مشدداً على أن المملكة كانت ولا تزال راعية للخير وداعمة لكل جهود السلام, والأمن والاستقرار في العالم, وسباقة في مكافحة ظواهر الإرهاب والغلو والتطرف.
وأضاف قائلاً: إننا كدعاة إلى الله, وطلاب للعلم, وأساتذة معاهد وجامعات, تربينا في جامعات المملكة العربية السعودية, ودرسنا على علمائها الأخيار, ندين أي إساءة أو محاولة للنيل من مملكة الخير والإحسان, ونظمها الدينية والاجتماعية والاقتصادية, مؤكداً على وقوفهم صفاً واحداً مع المملكة العربية السعودية التي كانت ولا تزال مفتاحاً لكل خير راعية لكل فضيلة.
وختم الدكتور الكبي بقوله: إننا كدعاة للخير وأساتذة في المعاهد والجامعات وباحثين تحت تصرف خادم الحرمين الشريفين ورهن إشارته, فهو للعالم الإسلامي كالأب للبيت والأسرة.
وأكد الدكتور سعد الدين الكبي ــ في خطاب تلقاه معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ ــ على أن المركز يستنكر أشد الاستنكار الحملات الشعواء التي تتعرض لها المملكة, حاملة لواء الخير والإنسانية, منوهاً على أن المركز يرفض الرفض التام النيل من المملكة العربية السعودية ومن كرامتها, وكرامة حكامها وشعبها المعطاء الأبي, مشدداً على أن المملكة كانت ولا تزال راعية للخير وداعمة لكل جهود السلام, والأمن والاستقرار في العالم, وسباقة في مكافحة ظواهر الإرهاب والغلو والتطرف.
وأضاف قائلاً: إننا كدعاة إلى الله, وطلاب للعلم, وأساتذة معاهد وجامعات, تربينا في جامعات المملكة العربية السعودية, ودرسنا على علمائها الأخيار, ندين أي إساءة أو محاولة للنيل من مملكة الخير والإحسان, ونظمها الدينية والاجتماعية والاقتصادية, مؤكداً على وقوفهم صفاً واحداً مع المملكة العربية السعودية التي كانت ولا تزال مفتاحاً لكل خير راعية لكل فضيلة.
وختم الدكتور الكبي بقوله: إننا كدعاة للخير وأساتذة في المعاهد والجامعات وباحثين تحت تصرف خادم الحرمين الشريفين ورهن إشارته, فهو للعالم الإسلامي كالأب للبيت والأسرة.
