فيما يستهدف 150 تربوية من كافة مناطق المملكة
المصدر - برعاية مدير عام التعليم بمنطقة مكة المكرمة الأستاذ محمد بن مهدي الحارثي وبحضور مساعدة المدير العام للشؤون التعليمية الدكتورة آمنة محمد الغامدي عقدت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة ممثلةً في وحدة البرنامج الوطني لتطويرالمدارس ( بنات) الملتقى التعليمي المخطط له بعنوان ( تجارب المجتمعات التعلمية المهنية pls) ، نفذت الملتقى مديرة الوحدة فتحية العجلان اليوم الخميس الموافق 9 / 2 / 1440 هـ في قاعة مصادر التعلم بالابتدائية الثلاثين بعد المائة بحي الإسكان وذلك باستضافة 12 منطقة تعليمية ( المدينة المنورة، الباحة ، جازان ، جدة ، الطائف، الأحساء، حفر الباطن ، محايل عسير ، عنيزة ، بيشة، الليث، والقنفذة ) ، وقد حضر الملتقى مديرة الإشراف التربوي لمياء بشاوري والمشرف الفني لبرنامج شركة تطوير الأستاذة أسماء الباوردي وعدد لفيف من القيادات التربوية .
استهدف الملتقى 150 تربوية من كافة مناطق المملكة وذلك بهدف عرض تجارب ونتائج المشاريع التطويرية بمدارس تطوير والمطبقة للمجتمعات المهنية pls في المواد الأساسية ( لغتي ، الرياضيات ، اللغة الإنجليزية ).
استهل الملتقى بتلاوة عطرة من الذكر الحكيم ، تلاه السلام الملكي ، عقبها كلمة مدير عام التعليم الأستاذ محمد بن مهدي الحارثي والذي أوضح من خلالها بأن أنموذج تطوير المدارس ينطلق من الرؤى المستقبلية التي حددتها الخطة الاستراتيجية لتطوير التعليم في المملكة العربية السعودية والتي تطمح إلى أن تكون المدرسة محور اهتمامها المتعلم وماتوفره له من تعليم عالي وجودة جاذبة ومعززة للتعليم وبيئة تعليمية ومحفزة للإبداع ذات قيادة فاعلية ومعلمين مؤهلين وذات مسؤلية مجتمعية، مبيناً بأن هذا البرنامج يأتي كأحد البرامج الرئيسة في الخطة الاستراتيجية التي وضعت المدرسة منطلقاً في بنائها للتحول من النمط التقليدي المقتصر على التعليم إلى مؤسسة تربوية متعلمة تهيئ بيئة للتعلم يسود فيها ثقافة التعاون والدعم المهني المبني على خبرات تربوية عملية ، وتشجع على المبادرات التربوية النوعية بين منسوبيها سواء كانوا قيادات ، أو معلمين، أو طلبة، وهي بهذا تمثل وحدة التطوير في إحداث تغييرات إيجابية في داخلها وبيئتها من خلال تفعيل الطاقات الكامنة فيها ، وهو ما تم تسميته بأنموذج تطوير المدرسة ، متطلعًا أن يجد هذا الأنموذج الطموح طريقه إلى أرض الواقع بشكل نستطيع من خلاله أن تحدث نقلة نوعية في العمليات التعليمية والتربوية في مدارسنا بحيث تتواكب برامجها ومناهجها وبيئاتها وثقافتها التربوية مع التطورات التي تعيشها المملكة العربية السعودية.
ومن جانبها رحبت مساعدة المدير العام للشؤون التعليمية الدكتورة آمنة محمد الغامدي بالحضور الكريم على تفاعلهن المحفز ومشاركتهن المميزة في ملتقى تجارب المجتمعات التعلمية المهنية الذي يعتبر نتاج رؤية وعمق فكر، وهو ريادة وإنجاز لملتقى مشاريع تطوير، معربةً عن بالغ سعادتها بما شاهدته من تميز بارز وإنجاز متقن ، مقدمةً جزيل شكرها لمديرة وحدة البرنامج الوطني لتطويرا المدارس ( بنات) فتحية العجلان وفريق عملها الرائع على جهودهن للارتقاء بالمستوى التحصيلي للطالبات والرقي بمستوى المخرجات التعليمية في المدارس، مبينةً أن الملتقى يأتي من حرص الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة لتبادل الخبرات والتجارب في المشاريع التطويرية بمدارس تطوير والمطبقة للمجتمعات المهنية بين المناطق التعليمية بالمملكة العربية السعودية ، مشيرة إلى إن مجتمعات التعلم المهنية تعمل على تيسير التعلم لكافة أعضائها، والتي تغير ذاتها بصفة مستمرة لتواكب برنامج التحول الوطني وتحقيق رؤية 2030 موضحةً أن مجتمعات التعلم المهنية تسعى إلى تحقيق عددًا من الأهداف المنشودة والتي من أهمها إصلاح وتطوير المدارس وخلق بيئة مدرسية داعمة ومحفزة على التعلم وتنمية الشعور بالشخصية الجماعية وتنمية خبرات ومهارات الطالبات والمعلمات ورفع مستوى الأداء الأكاديمي في مجتمعات التعلم المهنية، داعيةً إلى تقديم حزمة من برامج التطوير المهني لكافة المعنين بمجتمعات التعلم التي تسهم في رفع كفاءتهم لتحسين مخرجات التعلم ، بالإضافة إلى بناء شراكات مع المجتمع المحلي و بيوت الخبرة ومؤسسات التعليم العالي لدعم مجتمعات التعلم المهنية وتمكينها، ورصد التجارب المتميزة المطبقة لمجموعات التعلم المهنية في الميدان التربوي، وتبنيها ودعمها ، راجيةً من الله عزوجل أن يكلل الجهود بالتوفيق .
فيما قدمت مديرة الإشراف التربوي لمياء بشاوري جزيل شكرها لوحدة البرنامج الوطني لتطوير المدارس على تميزهن الملحوظ وتألقهن الدائم في كل مامن شأنه يرتقي بطالباتنا ويحقق مستويات تحصيلية وأدائية عالية ، مشيرة ً إلى أن برنامج تطوير يسهم في الارتقاء بالممارسات التربوية في مدارسنا ، كما يساعد في تجويد أداء إدارات التعليم من خلال تأسيس مفهوم المجتمع التعلمي فكراً وممارسة، حيث تشتمل المدرسة على كفاءات بشرية مؤهلة تأهيلاً عالياً في مجالاتهم يمتلكون مجموعة من المهارات والممارسات النوعية التي تسهم في تأهيل الطالبات كي يكن مواطنات صالحات مشاركات في عملية التنمية بإيجابية ومتمكنات من التعامل بوعي مع المتغيرات العالمية ومعطيات العصر لما فيه مصلحتهن ومصلحة وطنهن ومصلحة الانسانية، مثمنة ًجهود قائدات المدارس والمعلمات والطالبات المشاركات وكل من قدم يد العون في إخراج هذا الملتقى بهذه الصورة الجديرة بالذكر واللائقة بتعليم مكة .
ومن جانبها أبانت مديرة الوحدة فتحية العجلان بأن ملتقى" المجتمعات التعلمية المهنيةplc " يعد أهم محتوى علمي تهتم به شركة تطوير للخدمات التعليمية وذلك لما له من مردود على الرفع من المستويات التحصيلية للمتعلمات في المواد الدراسية الأساسية :العلوم ، الرياضيات، لغتي واللغة الإنجليزية ، وهذا ما ستظهره التجارب الخمس المعروضة غداً بإذن الله تعالى في كل من الابتدائية الثلاثون بعد المائة (رياضيات) ، الثانوية الستون (اللغة الإنجليزية)، الابتدائية الواحد والثلاثون بعد المائة (لغتي) والمتوسطة التاسعة عشر تجربتها في مادة (الرياضيات ).
عقب ذلك أوبريت مرآة الوطن أعدتها المعلمتان خديجة الشهري ونادية باحريش ، فيما قدمت الطالبة إسراء العتيبي من المتوسطة التاسعة عشر قصيدة عن الوطن .
هذا وقد نفذت الابتدائية الثلاثون بعد المائة تجربتها لمادة (الرياضيات) والذي عرضتها رئيسة المشروع نبيلة قاري والعضوتان تهاني الشريف وأميرة الزهراني وزمرة مميزة من الطالبات المشاركات بقيادة قائدة المدرسة أمل الحربي .
تلا ذلك تجربة الثانوية الستون في مادة (اللغة الإنجليزية) والتي استعرضتها رئيسة المشروع رانية جمبي والعضوات حصة العمري ، خلود حضراوي وعبير الشريف وعدد من الطالبات المشاركات بقيادة قائدة أمل العامودي .
كما أعدت المعلمتان خديجة الشهري ونادية باحريش النشيد السعودي فوق فوق .
عقبها تجربة الابتدائية الواحد والثلاثون بعد المائة لمادة (لغتي) والتي قدمتها رئيسة المشروع زهور أزهر والعضوات أريج فرج ، حبيبة فلمبان وسعاد الهاشمي وطالبة مشاركة بقيادة قائدة المدرسة عواطف الزمزمي .
بينما عرضت المتوسطة التاسعة عشر تجربتها في مادة (الرياضيات )والتي أعدتها رئيسة المشروع عواطف اللحياني والعضوات رشا يونس ، عبير الغامدي وصالحة الزين بقيادة قائدة المدرسة نورة الصلاحي .
بالإضافة إلى استعراض ورقة العمل التي تم مناقشتها بمبنى الوزارة بالرياض شبكات التعلم : المجتمعات التعلمية المهنية من التكوين إلى التمكين من قبل مديرة وحدة تطويرالمدارس الأستاذة فتحية العجلان بترشيح خاص من شركة تطوير للخدمات التعليمية .
وفي ختام الملتقى تم تكريم مديرة الوحدة فتحية العجلان وقائدات المدارس المشاركة في الملتقى ورئيسات المشاريع والعضوات والمعلمات والطالبات المشاركات وفريق العمل .
استهدف الملتقى 150 تربوية من كافة مناطق المملكة وذلك بهدف عرض تجارب ونتائج المشاريع التطويرية بمدارس تطوير والمطبقة للمجتمعات المهنية pls في المواد الأساسية ( لغتي ، الرياضيات ، اللغة الإنجليزية ).
استهل الملتقى بتلاوة عطرة من الذكر الحكيم ، تلاه السلام الملكي ، عقبها كلمة مدير عام التعليم الأستاذ محمد بن مهدي الحارثي والذي أوضح من خلالها بأن أنموذج تطوير المدارس ينطلق من الرؤى المستقبلية التي حددتها الخطة الاستراتيجية لتطوير التعليم في المملكة العربية السعودية والتي تطمح إلى أن تكون المدرسة محور اهتمامها المتعلم وماتوفره له من تعليم عالي وجودة جاذبة ومعززة للتعليم وبيئة تعليمية ومحفزة للإبداع ذات قيادة فاعلية ومعلمين مؤهلين وذات مسؤلية مجتمعية، مبيناً بأن هذا البرنامج يأتي كأحد البرامج الرئيسة في الخطة الاستراتيجية التي وضعت المدرسة منطلقاً في بنائها للتحول من النمط التقليدي المقتصر على التعليم إلى مؤسسة تربوية متعلمة تهيئ بيئة للتعلم يسود فيها ثقافة التعاون والدعم المهني المبني على خبرات تربوية عملية ، وتشجع على المبادرات التربوية النوعية بين منسوبيها سواء كانوا قيادات ، أو معلمين، أو طلبة، وهي بهذا تمثل وحدة التطوير في إحداث تغييرات إيجابية في داخلها وبيئتها من خلال تفعيل الطاقات الكامنة فيها ، وهو ما تم تسميته بأنموذج تطوير المدرسة ، متطلعًا أن يجد هذا الأنموذج الطموح طريقه إلى أرض الواقع بشكل نستطيع من خلاله أن تحدث نقلة نوعية في العمليات التعليمية والتربوية في مدارسنا بحيث تتواكب برامجها ومناهجها وبيئاتها وثقافتها التربوية مع التطورات التي تعيشها المملكة العربية السعودية.
ومن جانبها رحبت مساعدة المدير العام للشؤون التعليمية الدكتورة آمنة محمد الغامدي بالحضور الكريم على تفاعلهن المحفز ومشاركتهن المميزة في ملتقى تجارب المجتمعات التعلمية المهنية الذي يعتبر نتاج رؤية وعمق فكر، وهو ريادة وإنجاز لملتقى مشاريع تطوير، معربةً عن بالغ سعادتها بما شاهدته من تميز بارز وإنجاز متقن ، مقدمةً جزيل شكرها لمديرة وحدة البرنامج الوطني لتطويرا المدارس ( بنات) فتحية العجلان وفريق عملها الرائع على جهودهن للارتقاء بالمستوى التحصيلي للطالبات والرقي بمستوى المخرجات التعليمية في المدارس، مبينةً أن الملتقى يأتي من حرص الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة لتبادل الخبرات والتجارب في المشاريع التطويرية بمدارس تطوير والمطبقة للمجتمعات المهنية بين المناطق التعليمية بالمملكة العربية السعودية ، مشيرة إلى إن مجتمعات التعلم المهنية تعمل على تيسير التعلم لكافة أعضائها، والتي تغير ذاتها بصفة مستمرة لتواكب برنامج التحول الوطني وتحقيق رؤية 2030 موضحةً أن مجتمعات التعلم المهنية تسعى إلى تحقيق عددًا من الأهداف المنشودة والتي من أهمها إصلاح وتطوير المدارس وخلق بيئة مدرسية داعمة ومحفزة على التعلم وتنمية الشعور بالشخصية الجماعية وتنمية خبرات ومهارات الطالبات والمعلمات ورفع مستوى الأداء الأكاديمي في مجتمعات التعلم المهنية، داعيةً إلى تقديم حزمة من برامج التطوير المهني لكافة المعنين بمجتمعات التعلم التي تسهم في رفع كفاءتهم لتحسين مخرجات التعلم ، بالإضافة إلى بناء شراكات مع المجتمع المحلي و بيوت الخبرة ومؤسسات التعليم العالي لدعم مجتمعات التعلم المهنية وتمكينها، ورصد التجارب المتميزة المطبقة لمجموعات التعلم المهنية في الميدان التربوي، وتبنيها ودعمها ، راجيةً من الله عزوجل أن يكلل الجهود بالتوفيق .
فيما قدمت مديرة الإشراف التربوي لمياء بشاوري جزيل شكرها لوحدة البرنامج الوطني لتطوير المدارس على تميزهن الملحوظ وتألقهن الدائم في كل مامن شأنه يرتقي بطالباتنا ويحقق مستويات تحصيلية وأدائية عالية ، مشيرة ً إلى أن برنامج تطوير يسهم في الارتقاء بالممارسات التربوية في مدارسنا ، كما يساعد في تجويد أداء إدارات التعليم من خلال تأسيس مفهوم المجتمع التعلمي فكراً وممارسة، حيث تشتمل المدرسة على كفاءات بشرية مؤهلة تأهيلاً عالياً في مجالاتهم يمتلكون مجموعة من المهارات والممارسات النوعية التي تسهم في تأهيل الطالبات كي يكن مواطنات صالحات مشاركات في عملية التنمية بإيجابية ومتمكنات من التعامل بوعي مع المتغيرات العالمية ومعطيات العصر لما فيه مصلحتهن ومصلحة وطنهن ومصلحة الانسانية، مثمنة ًجهود قائدات المدارس والمعلمات والطالبات المشاركات وكل من قدم يد العون في إخراج هذا الملتقى بهذه الصورة الجديرة بالذكر واللائقة بتعليم مكة .
ومن جانبها أبانت مديرة الوحدة فتحية العجلان بأن ملتقى" المجتمعات التعلمية المهنيةplc " يعد أهم محتوى علمي تهتم به شركة تطوير للخدمات التعليمية وذلك لما له من مردود على الرفع من المستويات التحصيلية للمتعلمات في المواد الدراسية الأساسية :العلوم ، الرياضيات، لغتي واللغة الإنجليزية ، وهذا ما ستظهره التجارب الخمس المعروضة غداً بإذن الله تعالى في كل من الابتدائية الثلاثون بعد المائة (رياضيات) ، الثانوية الستون (اللغة الإنجليزية)، الابتدائية الواحد والثلاثون بعد المائة (لغتي) والمتوسطة التاسعة عشر تجربتها في مادة (الرياضيات ).
عقب ذلك أوبريت مرآة الوطن أعدتها المعلمتان خديجة الشهري ونادية باحريش ، فيما قدمت الطالبة إسراء العتيبي من المتوسطة التاسعة عشر قصيدة عن الوطن .
هذا وقد نفذت الابتدائية الثلاثون بعد المائة تجربتها لمادة (الرياضيات) والذي عرضتها رئيسة المشروع نبيلة قاري والعضوتان تهاني الشريف وأميرة الزهراني وزمرة مميزة من الطالبات المشاركات بقيادة قائدة المدرسة أمل الحربي .
تلا ذلك تجربة الثانوية الستون في مادة (اللغة الإنجليزية) والتي استعرضتها رئيسة المشروع رانية جمبي والعضوات حصة العمري ، خلود حضراوي وعبير الشريف وعدد من الطالبات المشاركات بقيادة قائدة أمل العامودي .
كما أعدت المعلمتان خديجة الشهري ونادية باحريش النشيد السعودي فوق فوق .
عقبها تجربة الابتدائية الواحد والثلاثون بعد المائة لمادة (لغتي) والتي قدمتها رئيسة المشروع زهور أزهر والعضوات أريج فرج ، حبيبة فلمبان وسعاد الهاشمي وطالبة مشاركة بقيادة قائدة المدرسة عواطف الزمزمي .
بينما عرضت المتوسطة التاسعة عشر تجربتها في مادة (الرياضيات )والتي أعدتها رئيسة المشروع عواطف اللحياني والعضوات رشا يونس ، عبير الغامدي وصالحة الزين بقيادة قائدة المدرسة نورة الصلاحي .
بالإضافة إلى استعراض ورقة العمل التي تم مناقشتها بمبنى الوزارة بالرياض شبكات التعلم : المجتمعات التعلمية المهنية من التكوين إلى التمكين من قبل مديرة وحدة تطويرالمدارس الأستاذة فتحية العجلان بترشيح خاص من شركة تطوير للخدمات التعليمية .
وفي ختام الملتقى تم تكريم مديرة الوحدة فتحية العجلان وقائدات المدارس المشاركة في الملتقى ورئيسات المشاريع والعضوات والمعلمات والطالبات المشاركات وفريق العمل .