المصدر - زرعت بلدية محافظة الجبيل أكثر من 1500 شجرة وشتلة من أشجار الظل النافعة في مختلف طرق وشوارع وميادين المحافظة، وذلك خلال الأسبوع الجاري، فيما تواصل البلدية أعمال زراعة الأشجار، ضمن مبادرة #نزرعها_لننعم_بها التي أطلقتها الأمانة تجاه المجتمع إيمانًا منها بأهمية زراعة الأشجار ودورها البيئي في تلطيف وتنقية الهواء وزيادة الرقعة الخضراء وتحسين المشهد الحضري ،
وأوضح رئيس بلدية محافظة الجبيل المهندس صالح بن محمد القرني بأن البلدية قامت بزراعة أكثر 1500 شجرة وشتلة ضمن مبادرة # نزرعها_لننعم_بها التي أطلقتها أمانة المنطقة الشرقية والتي شملت مواقع عديدة منها شارع الملك عبد العزيز وشارع أبو بكر الصديق وشارع المدينة المنورة وكورنيش الجبيل البلد، فيما تقوم البلدية حاليا بزراعة الأشجار في الحدائق والمسطحات الخضراء والشوارع العامة وساحات المساجد، مشيرا الى أنه سيتم زراعة عدد 350 شجرة وشتله في بعض المدارس بالمحافظة .
وأبان المهندس القرني بأن البلدية تحرص على تعزيز المشاركة الاجتماعية ضمن مبادرات التعاون المختلفة حيث تم مشاركة 60 من طلاب مدارس المحافظة بزراعة أكثر (250) شجرة وشتلة ضمن مبادرة # نزرعها_لننعم_بها .
وأكد استمرار العمل بكافة أنحاء المحافظة بزراعة الأشجار النافعة التي ستساهم في التوازن البيئي والحد من تلوث الهواء في الجو وإعطاء مساحة من الظل لينعم بها الإنسان .
وأهاب القرني بضرورة اهتمام المواطنين والمقيمين بهذه الأشجار و والشتلات وعدم العبث بالمرافق العامة وفي الحدائق لتظل متنفساً وينعم بها الجميع.
وأوضح رئيس بلدية محافظة الجبيل المهندس صالح بن محمد القرني بأن البلدية قامت بزراعة أكثر 1500 شجرة وشتلة ضمن مبادرة # نزرعها_لننعم_بها التي أطلقتها أمانة المنطقة الشرقية والتي شملت مواقع عديدة منها شارع الملك عبد العزيز وشارع أبو بكر الصديق وشارع المدينة المنورة وكورنيش الجبيل البلد، فيما تقوم البلدية حاليا بزراعة الأشجار في الحدائق والمسطحات الخضراء والشوارع العامة وساحات المساجد، مشيرا الى أنه سيتم زراعة عدد 350 شجرة وشتله في بعض المدارس بالمحافظة .
وأبان المهندس القرني بأن البلدية تحرص على تعزيز المشاركة الاجتماعية ضمن مبادرات التعاون المختلفة حيث تم مشاركة 60 من طلاب مدارس المحافظة بزراعة أكثر (250) شجرة وشتلة ضمن مبادرة # نزرعها_لننعم_بها .
وأكد استمرار العمل بكافة أنحاء المحافظة بزراعة الأشجار النافعة التي ستساهم في التوازن البيئي والحد من تلوث الهواء في الجو وإعطاء مساحة من الظل لينعم بها الإنسان .
وأهاب القرني بضرورة اهتمام المواطنين والمقيمين بهذه الأشجار و والشتلات وعدم العبث بالمرافق العامة وفي الحدائق لتظل متنفساً وينعم بها الجميع.