المصدر -
تحت رعاية سعادة مدير القطاع الصحي بمحافظة العلا قام قسم التغذية بمستشفى الأمير عبدالمحسن بالعلا بالاحتفال بيوم الأغذية العالمي.
يتم الاحتفال بهذا اليوم على نِطاق واسع
تحت شعار (( أفعالنا هي مستقبلنا ))
وتتواصل الفعاليات في مختلف المستشفي والمراكز الصحية التابعة قطاع الصحي في بمحافظة العلا.
بهدف نشر الوعي الصحي بين المرضى والزوار وأفراد المجتمع للحد من الإصابة بالأمراض المرتبطة بالتغذية غير المتوازنة.
حيث أكد رئيس قسم التغذية إبراهيم الرحيلي
نبذه عن منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة وما تهدف إليه من تعميق الوعي العام وتشجيع الناس على اتخاذ تدابير لمكافحة الجوع.
وخلال افتتاحه للفعاليات أكد على أهمية الغذاء الصحي متوازن للوقاية من مختلف الأمراض المرتبطة بالتغذية٠
أهداف يوم الغذاءالعالمي:
١-توجيه الرأي العام العالميّ وتعريفه بمشكلة الجوع التي توجد في العديد من البلدان الفقيرة. العمل على نقل العلوم التكنولوجيّة لبلدان العالم الثالث.
٢-الاهتمام بالإنتاج الزراعيّ والعمل على دعمه سواءً بجهودٍ فرديّة أو تشاركيّة بمساهمة جهاتٍ عدّة.
٣-بذل الجهود الحثيثة لتحقيق التعاون التقنيّ والاقتصاديّ بين البلدان الفقيرة والنامية.
تحسين مستوى سكان الأرياف المعيشيّ والتعليميّ بشكلٍ عام والنساء بشكلٍ خاص، للمساهمة في تغيير ظروف حياتهم نحو الأفضل.
يتم الاحتفال بهذا اليوم على نِطاق واسع
تحت شعار (( أفعالنا هي مستقبلنا ))
وتتواصل الفعاليات في مختلف المستشفي والمراكز الصحية التابعة قطاع الصحي في بمحافظة العلا.
بهدف نشر الوعي الصحي بين المرضى والزوار وأفراد المجتمع للحد من الإصابة بالأمراض المرتبطة بالتغذية غير المتوازنة.
حيث أكد رئيس قسم التغذية إبراهيم الرحيلي
نبذه عن منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة وما تهدف إليه من تعميق الوعي العام وتشجيع الناس على اتخاذ تدابير لمكافحة الجوع.
وخلال افتتاحه للفعاليات أكد على أهمية الغذاء الصحي متوازن للوقاية من مختلف الأمراض المرتبطة بالتغذية٠
أهداف يوم الغذاءالعالمي:
١-توجيه الرأي العام العالميّ وتعريفه بمشكلة الجوع التي توجد في العديد من البلدان الفقيرة. العمل على نقل العلوم التكنولوجيّة لبلدان العالم الثالث.
٢-الاهتمام بالإنتاج الزراعيّ والعمل على دعمه سواءً بجهودٍ فرديّة أو تشاركيّة بمساهمة جهاتٍ عدّة.
٣-بذل الجهود الحثيثة لتحقيق التعاون التقنيّ والاقتصاديّ بين البلدان الفقيرة والنامية.
تحسين مستوى سكان الأرياف المعيشيّ والتعليميّ بشكلٍ عام والنساء بشكلٍ خاص، للمساهمة في تغيير ظروف حياتهم نحو الأفضل.