المصدر -
أطلقت وزارة التعليم ممثلة في إدراتي التوجيه والإرشاد (بنين - بنات) في جميع إدارات المملكة الأسبوع المكثّف لبرنامج المدارس المعزّزة للسلوك الإيجابي في الفترة من 5 إلى 9-2-1440 في المدارس الحكومية والأهلية بكافة مراحلها التعليمية (الابتدائي- المتوسط - الثانوي) وهو برنامج يعنى بدعم السلوك الإيجابي وتنميته من خلال بيئة محفزة وجاذبة ترتكز على استخدام أساليب علمية لتعزيز السلوك الإيجابي لتحقيق التوافق النفسي والاجتماعي والتربوي للطالب.
حول ذلك ذكر الدكتور يحيى الخبراني مدير عام التوجيه والإرشاد بنين أن الوزارة تهدف من خلال البرنامج إلى إيجاد بيئة تعليمية مؤسسية محفزة للسلوك الإيجابي، وكذلك إيجاد بيئة تدريبية على رأس العمل من خلال تدريب المرشدين /المرشدات في المدارس التي لم يُنفذ المشروع بها لتمهينهم في تنفيذ وتطبيق أساليب تعزيز السلوك الإيجابي، مؤكداً على دور الشراكة في المشروع من حيث تعزيز العلاقة بين المدرسة والأسرة والمجتمع المحلي، لإحداث السلوكيات الإيجابية لدى المتعلمين، ودعم المساعدة في تبادل الخبرات بين المعلمين .
من جهتها أوضحت مديرة التوجيه والإرشاد بنات الأستاذه موضي المقيطيب أن البرنامج يعنى بدعم السلوك الإيجابي وتنميته من خلال بيئة محفزة وجاذبة، ترتكز على استخدام أساليب علمية لتعزيز السلوك الإيجابي لتحقيق التوافق النفسي وا لاجتماعي والتربوي للطالب، مشيرة بأن بداية البرنامج كانت على عدد محدد من الإدارات التعليمية كتجربة ثم تم تعميمه على جميع الإدارات التعليمية وجميع المراحل التعليمية، وتم تدريب مركزي لمنسقي ومنسقات البرنامج في الإدارات التعليمية بالتعاون مع الإدارة العامة للتدريب .
وكشفت المقيطيب عن تضمين البرنامج في جائزة التميز السلوكي للطلاب والتي تعد من الإضافات الجميلة للميدان ولأهمية البرنامج والنجاحات المتميزة له في الميدان تم التوجيه بإعداد حملة مكثفة له في الأسبوع السابع من كل عام دراسي جديد تبرز فيه جهود الإدارات التعليمية والمدارس في ذلك .
حول ذلك ذكر الدكتور يحيى الخبراني مدير عام التوجيه والإرشاد بنين أن الوزارة تهدف من خلال البرنامج إلى إيجاد بيئة تعليمية مؤسسية محفزة للسلوك الإيجابي، وكذلك إيجاد بيئة تدريبية على رأس العمل من خلال تدريب المرشدين /المرشدات في المدارس التي لم يُنفذ المشروع بها لتمهينهم في تنفيذ وتطبيق أساليب تعزيز السلوك الإيجابي، مؤكداً على دور الشراكة في المشروع من حيث تعزيز العلاقة بين المدرسة والأسرة والمجتمع المحلي، لإحداث السلوكيات الإيجابية لدى المتعلمين، ودعم المساعدة في تبادل الخبرات بين المعلمين .
من جهتها أوضحت مديرة التوجيه والإرشاد بنات الأستاذه موضي المقيطيب أن البرنامج يعنى بدعم السلوك الإيجابي وتنميته من خلال بيئة محفزة وجاذبة، ترتكز على استخدام أساليب علمية لتعزيز السلوك الإيجابي لتحقيق التوافق النفسي وا لاجتماعي والتربوي للطالب، مشيرة بأن بداية البرنامج كانت على عدد محدد من الإدارات التعليمية كتجربة ثم تم تعميمه على جميع الإدارات التعليمية وجميع المراحل التعليمية، وتم تدريب مركزي لمنسقي ومنسقات البرنامج في الإدارات التعليمية بالتعاون مع الإدارة العامة للتدريب .
وكشفت المقيطيب عن تضمين البرنامج في جائزة التميز السلوكي للطلاب والتي تعد من الإضافات الجميلة للميدان ولأهمية البرنامج والنجاحات المتميزة له في الميدان تم التوجيه بإعداد حملة مكثفة له في الأسبوع السابع من كل عام دراسي جديد تبرز فيه جهود الإدارات التعليمية والمدارس في ذلك .