المصدر -
أقامت مستشفى الولادة والأطفال بمكة المكرمة ممثلة بقسم التخدير اليوم الثلاثاء الموافق 7/2/1440هـ فعالية #اليوم_العالمي_للتخدير تحت شعار "التخدير الآمن للأم والطفل" بمناسبة الإحتفال باليوم العالمي للتخدير الذي يصادف يوم الـ 16 من أكتوبر من كل عام.
حيث افتتح الدكتور هلال المالكي مساعد المدير للخدمات الطبية بالمستشفى نيابة عن مدير مستشفى الولادة والأطفال الدكتور انس سدايو وبحضور عدد من الكوادر الطبية والفئات الطبية المساعدة.
حيث هدفت إلى تعريف أفراد المجتمع بخدمات التخدير، وقد اشتملت على معرض توعوي تثقيفي توزعت أقسامه على عدة أركان متنوعة، كما تم توزيع مطويات وملصقات عن الفعالية على الجمهور.
وحول الفعالية قال الدكتور/ محسن التومي رئيس قسم التخدير والعناية المركزة بالمستشفى، أن اليوم العالمي للتخدير يأتي كيوم تثقيفي لجميع العاملين بالمستشفى وللمراجعين والمراجعات، وهي تقام لأول مرة احتفالاً باليوم العالمي للتخدير الذي يصادف يوم 16 أكتوبر من كل عام. كما تقدم بالشكر للدكتورة اعتماد بنتن استشارية التخدير على المبادرة و المشاركة في الإعداد، و كذلك بقية الفريق المشارك من أطباء و فنيين تخدير.
وأضاف أن الحملة التوعوية اشتملت على أربعة محطات، من مراجعة المريض لطبيب التخدير قبل العملية إلى مرحلة التخدير ودخول العملية، مُفصلاً: "المحطة الأولى هي عبارة عن عيادة ما قبل التخدير وزيارة المريض لمعرفة المعلومات التي يجب أن يقدمها طبيب التخدير للمريض قبل البدء في إجراء أي عملية جراحية.
المحطة الثانية كانت محطة تخدير الأطفال من حيث كيفية إجراء عملية التخدير وما هي المخاطر المصاحبة للعملية والخطوات التي يجب إتباعها للحصول على تخدير آمن.
المحطة الثالثة هي محطة تخدير القيصريات وتحضير المريضة ومعرفة أنواع التخدير كالتخدير الكامل أو النصفي وغيره.. وعلاج الألم ما بعد العملية.
أما المرحلة الرابعة كانت محطة التخدير لعمليات الولادة بدون ألم، حيث تم تقديم شرح وافٍ عن أنواع المسكنات للتخدير الموضعي المستخدم لحالات الولادة بلا ألم.
ومن جهة أخرى ذكر الدكتور "المالكي" أننا نحتفل باليوم العالمي للتخدير والذي يُعد من الأقسام الحيوية بالمستشفى ويُعتبر القلب النابض لقسم العمليات؛ حيث تم إجراء أكثر من 10٫000عملية في عام 2017.
مشيداً بقسم التخدير وجهودهم المتواصلة للإرتقاء بأفضل الخدمات، داعياً الله لهم بالأجر والثواب.
الجدير ذكره أنه تم تقديم إستشارات مجانية لزوار المعرض من خلال الرد على استفساراتهم من جانب الكوادر الطبية المتخصصين، وقد شهدت الفعالية حضوراً ومشاركة جيدة من مختلف أفراد المجتمع.
حيث افتتح الدكتور هلال المالكي مساعد المدير للخدمات الطبية بالمستشفى نيابة عن مدير مستشفى الولادة والأطفال الدكتور انس سدايو وبحضور عدد من الكوادر الطبية والفئات الطبية المساعدة.
حيث هدفت إلى تعريف أفراد المجتمع بخدمات التخدير، وقد اشتملت على معرض توعوي تثقيفي توزعت أقسامه على عدة أركان متنوعة، كما تم توزيع مطويات وملصقات عن الفعالية على الجمهور.
وحول الفعالية قال الدكتور/ محسن التومي رئيس قسم التخدير والعناية المركزة بالمستشفى، أن اليوم العالمي للتخدير يأتي كيوم تثقيفي لجميع العاملين بالمستشفى وللمراجعين والمراجعات، وهي تقام لأول مرة احتفالاً باليوم العالمي للتخدير الذي يصادف يوم 16 أكتوبر من كل عام. كما تقدم بالشكر للدكتورة اعتماد بنتن استشارية التخدير على المبادرة و المشاركة في الإعداد، و كذلك بقية الفريق المشارك من أطباء و فنيين تخدير.
وأضاف أن الحملة التوعوية اشتملت على أربعة محطات، من مراجعة المريض لطبيب التخدير قبل العملية إلى مرحلة التخدير ودخول العملية، مُفصلاً: "المحطة الأولى هي عبارة عن عيادة ما قبل التخدير وزيارة المريض لمعرفة المعلومات التي يجب أن يقدمها طبيب التخدير للمريض قبل البدء في إجراء أي عملية جراحية.
المحطة الثانية كانت محطة تخدير الأطفال من حيث كيفية إجراء عملية التخدير وما هي المخاطر المصاحبة للعملية والخطوات التي يجب إتباعها للحصول على تخدير آمن.
المحطة الثالثة هي محطة تخدير القيصريات وتحضير المريضة ومعرفة أنواع التخدير كالتخدير الكامل أو النصفي وغيره.. وعلاج الألم ما بعد العملية.
أما المرحلة الرابعة كانت محطة التخدير لعمليات الولادة بدون ألم، حيث تم تقديم شرح وافٍ عن أنواع المسكنات للتخدير الموضعي المستخدم لحالات الولادة بلا ألم.
ومن جهة أخرى ذكر الدكتور "المالكي" أننا نحتفل باليوم العالمي للتخدير والذي يُعد من الأقسام الحيوية بالمستشفى ويُعتبر القلب النابض لقسم العمليات؛ حيث تم إجراء أكثر من 10٫000عملية في عام 2017.
مشيداً بقسم التخدير وجهودهم المتواصلة للإرتقاء بأفضل الخدمات، داعياً الله لهم بالأجر والثواب.
الجدير ذكره أنه تم تقديم إستشارات مجانية لزوار المعرض من خلال الرد على استفساراتهم من جانب الكوادر الطبية المتخصصين، وقد شهدت الفعالية حضوراً ومشاركة جيدة من مختلف أفراد المجتمع.
