المصدر -
بدأ عاشق الفاتنة السمراء “القهوة” والمتخصص بالتغذية في كلية الزراعة والطب البيطري المستوى الخامس الطالب بدر العتيبي، بتحقيق طموحه وعشقه بالدمج بين دراسته ومستقبله بشغفه بالقهوة، بالعمل منذ أسبوعين بكافيه إسكان جامعة القصيم، والذي جاء على قارعة طريقه نحو المستقبل.
ويروي “العتيبي” قصته والذي بدأ العمل عن طريق عرض إدارة الإسكان لعدد من الوظائف، واختار العمل بالكافيه في الفترة المسائية، بالإضافة إلى العمل يومين صباحا، في حالة وجود وقت “الأوف” في جدوله، حيث يعمل “العتيبي” لإشباع رغبته في تخصصه ورفع دخله المادي في بيع القهوة لإسكان الجامعة وزوارها، ويقول “العتيبي”: إنه يتقن عمل قهوة السبنش لاتيه، وبلاك كوفي، وكابتشينو، والكرك، وعدد من أنواع الشاهي وغيرها الكثير”، بالإضافة إلى بعض المأكولات، مشيرا إلى أن المحل بالسابق كان يديره عمالة من جنسيات أسيوية، ولكن بعد قدومه جرى هناك العديد من التحسينات، وقدمت له إدارة الكافيه مبلغا لترتيب المحل وقام بتنسيقه، وشهد إقبالا من الطلبة بفضل الله بعد تطويره.
وقدم “العتيبي” شكره لإدارة إسكان الجامعة الذين يقدمون العديد من الخدمات آخرها توصيل “إنترنت” الألياف البصرية مطلع الأسبوع الماضي، بالإضافة إلى خدمات أخرى مثل المقاهي والجلسات العربية وتنظيم محاضرات دعوية ورحلات لعدد من الأماكن السياحية والتراثية، ويختتم العتيبي حديثه بطموحه الكبير بتطوير عمله للوصول لمرحلة عالمية في هذا المجال.
ويروي “العتيبي” قصته والذي بدأ العمل عن طريق عرض إدارة الإسكان لعدد من الوظائف، واختار العمل بالكافيه في الفترة المسائية، بالإضافة إلى العمل يومين صباحا، في حالة وجود وقت “الأوف” في جدوله، حيث يعمل “العتيبي” لإشباع رغبته في تخصصه ورفع دخله المادي في بيع القهوة لإسكان الجامعة وزوارها، ويقول “العتيبي”: إنه يتقن عمل قهوة السبنش لاتيه، وبلاك كوفي، وكابتشينو، والكرك، وعدد من أنواع الشاهي وغيرها الكثير”، بالإضافة إلى بعض المأكولات، مشيرا إلى أن المحل بالسابق كان يديره عمالة من جنسيات أسيوية، ولكن بعد قدومه جرى هناك العديد من التحسينات، وقدمت له إدارة الكافيه مبلغا لترتيب المحل وقام بتنسيقه، وشهد إقبالا من الطلبة بفضل الله بعد تطويره.
وقدم “العتيبي” شكره لإدارة إسكان الجامعة الذين يقدمون العديد من الخدمات آخرها توصيل “إنترنت” الألياف البصرية مطلع الأسبوع الماضي، بالإضافة إلى خدمات أخرى مثل المقاهي والجلسات العربية وتنظيم محاضرات دعوية ورحلات لعدد من الأماكن السياحية والتراثية، ويختتم العتيبي حديثه بطموحه الكبير بتطوير عمله للوصول لمرحلة عالمية في هذا المجال.