المصدر - الحمد لله ولي الصالحين والعاقبة للمتقين ولا عدوان الا على الظالمين، والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء وإمام المتقين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
فإن الندوة العالمية للشباب الإسلامي تدين بشدة ما تتعرض له المملكة العربية السعودية من هجمة إعلامية مغرضة وتلميحات بفرض عقوبات ظالمة وغير مبررة بقصد الإضرار باقتصادها والمساس باستقرارها وأمنها ورفاهية مواطنيها. وتؤكد الندوة العالمية تضامنها الكامل مع حكومة خادم الحرمين الشريفين فيما اتخذته من إجراءات وما صدر عنها من تصريحات، وتدعو المجتمع الدولي والعقلاء في العالم أجمع إلى تحري الدقة والموضوعية وعدم الالتفات إلى ما يشاع في بعض وسائل الإعلام. كما تؤكد ثقتها في حرص المملكة على اتخاذ جميع الإجراءات الكفيلة بكشف ملابسات اختفاء الصحفي جمال خاشقجي وملاحقة من تثبت إدانته، وتدعو الجميع إلى عدم القفز إلى نتائج متعجلة قبل صدور تقارير جهات التحقيق المختصة.
إن الندوة العالمية للشباب الإسلامي تثمن دور المملكة الريادي في العالم الإسلامي بوصفها حاضنة الحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة والراعية الأولى لقضايا الإسلام والمسلمين والداعمة الأساسية للعمل الخيري الإنساني في العالم، وتؤكد نهجها القويم المستمد من القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة الذي يدعو إلى إرساء العدل ونشر السلام وصيانة الدماء والأعراض والممتلكات، وكان من نتائج ذلك ولله الحمد ما تنعم به المملكة من استقرار ورخاء.
نسأل الله أن يحفظ بلادنا وولي أمرنا خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، وأن يجنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن وأن يوفق قادتنا وحكومتنا الرشيدة لما فيه الخير والصلاح. والحمد لله رب العالمين.
فإن الندوة العالمية للشباب الإسلامي تدين بشدة ما تتعرض له المملكة العربية السعودية من هجمة إعلامية مغرضة وتلميحات بفرض عقوبات ظالمة وغير مبررة بقصد الإضرار باقتصادها والمساس باستقرارها وأمنها ورفاهية مواطنيها. وتؤكد الندوة العالمية تضامنها الكامل مع حكومة خادم الحرمين الشريفين فيما اتخذته من إجراءات وما صدر عنها من تصريحات، وتدعو المجتمع الدولي والعقلاء في العالم أجمع إلى تحري الدقة والموضوعية وعدم الالتفات إلى ما يشاع في بعض وسائل الإعلام. كما تؤكد ثقتها في حرص المملكة على اتخاذ جميع الإجراءات الكفيلة بكشف ملابسات اختفاء الصحفي جمال خاشقجي وملاحقة من تثبت إدانته، وتدعو الجميع إلى عدم القفز إلى نتائج متعجلة قبل صدور تقارير جهات التحقيق المختصة.
إن الندوة العالمية للشباب الإسلامي تثمن دور المملكة الريادي في العالم الإسلامي بوصفها حاضنة الحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة والراعية الأولى لقضايا الإسلام والمسلمين والداعمة الأساسية للعمل الخيري الإنساني في العالم، وتؤكد نهجها القويم المستمد من القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة الذي يدعو إلى إرساء العدل ونشر السلام وصيانة الدماء والأعراض والممتلكات، وكان من نتائج ذلك ولله الحمد ما تنعم به المملكة من استقرار ورخاء.
نسأل الله أن يحفظ بلادنا وولي أمرنا خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، وأن يجنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن وأن يوفق قادتنا وحكومتنا الرشيدة لما فيه الخير والصلاح. والحمد لله رب العالمين.