المصدر -
نجحت الكوميديا الأمريكية في تقديم أشكال مختلفة من الأعمال الفكاهية الداعمة للعلماء والعلم عموماً، ورغم قلتها مقابل الأعمال الأخرى، إلا أن استطاعت أن تضيف بُعداً جديداً في منظومة التلفزة الأمريكية، وتوثيق علاقة الجمهور بمسلسلات التلفزة العلمية طوال 12 عاماً.
التطرق السريع لخارطة المسلسلات الأمريكية الكوميدية العليمة، يجد أنها استطاعت وضعت بصمة تنافسية تلفزيونية أمام خطوط الأعمال الفنية الأخرى، وعند الحديث عن ذلك تجد أن مسلسل "ذا بيغ بانغ ثيوري" أو "نظرية الانفجار العظيم" يعد أحد أشهر المسلسلات في هذا الإطار، والذي أنتجته شبكة شبكة كولومبيا للبث CBS وبثت أولى حلقاته في 24 سبتمبر 2007، فيما يعرض الموسم الأخير منه على منصة ’ستارزبلاي‘ – خدمة الفيديو حسب الطلب- تزامناً مع توقيت عرضه في الولايات المتحدة الأمريكية.
ويتمحور المسلسل حول حياة وثقافة مجموعةٍ من المهووسين بالعلم والمعرفة، ليسلط الضوء على حياة العلماء الأربعة شيلدن كوبر وليونارد هوفستاتر وراجيش كوثربالي ’راج‘ وهوارد وولويتز الذين يعملون في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا ويعيشون كأصدقاء مقربين يقضون أوقات ممتعة بصحبة صديقاتهن بيني وبيرناديت وإيمي.
وتميّز العمل الكوميدي والجماهيري الأبرز في أمريكا باستضافة نخبة من ألمع الضيوف والشخصيات المحبوبة في عالم الفيزياء والكمبيوتر والخيال العلمي، و إثراء محتواه الفريد بحضور الممثل المخضرم بوب نيوهارت وعالم الفيزياء الراحل ستيفن هوكينج اللذين أصبحا من ضيوف العمل الكوميدي، إلى جانب الممثل تشارلي شين والممثلة أوكتافيا سبنسر الحائزة على الأوسكار ورائد الفضاء بَز ألدرن.
ويستضيف الموسم الأخير باقة من ألمع الشخصيات البارزة مثل نيل ديجراس تايسون وبيل ناي اللذين ينضمان مجدداً إلى فريق العمل، كما سيبدع المسلسل بإعادة شخصية البروفسور بروتون التي يلعبها بوب نيوهارت في الموسم الأخير رغم موته في الموسم السابع.
ولن يغيب حضور الشخصيات الرئيسية عن حلقات الموسم الأخير، حيث يتطلع المعجبون لمشاهدة المواقف والقصص التي يعيشها شيلدن (جيم بارسنز) وصديقته إيمي (ميايم بياليك) وبيرناديت (ميليسا راوش) وليونارد (جوني جاليكي) وبيني (كالي كوكو)، كما سيعاود الممثل كيث كارادين من جديد تأدية دور والد بيني السيد وايت.
ويحمل الموسم الأخير مجموعة من الأحداث المرتقبة والتي يتوقع أن تختتم العمل مع نهاية رائعة واستثنائية؛ من إجازة شهر العسل التي سيقضيها شيلدن وإيمي، وخطة إنجاب الطفل التي قد يعتزمانها، إلى احتمالية كشف شيلدن عن نظرية "عدم التناسق الفائق" والتي تتيح له تعزيز مكانته المتفوقة في المجتمع العلمي.
التطرق السريع لخارطة المسلسلات الأمريكية الكوميدية العليمة، يجد أنها استطاعت وضعت بصمة تنافسية تلفزيونية أمام خطوط الأعمال الفنية الأخرى، وعند الحديث عن ذلك تجد أن مسلسل "ذا بيغ بانغ ثيوري" أو "نظرية الانفجار العظيم" يعد أحد أشهر المسلسلات في هذا الإطار، والذي أنتجته شبكة شبكة كولومبيا للبث CBS وبثت أولى حلقاته في 24 سبتمبر 2007، فيما يعرض الموسم الأخير منه على منصة ’ستارزبلاي‘ – خدمة الفيديو حسب الطلب- تزامناً مع توقيت عرضه في الولايات المتحدة الأمريكية.
ويتمحور المسلسل حول حياة وثقافة مجموعةٍ من المهووسين بالعلم والمعرفة، ليسلط الضوء على حياة العلماء الأربعة شيلدن كوبر وليونارد هوفستاتر وراجيش كوثربالي ’راج‘ وهوارد وولويتز الذين يعملون في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا ويعيشون كأصدقاء مقربين يقضون أوقات ممتعة بصحبة صديقاتهن بيني وبيرناديت وإيمي.
وتميّز العمل الكوميدي والجماهيري الأبرز في أمريكا باستضافة نخبة من ألمع الضيوف والشخصيات المحبوبة في عالم الفيزياء والكمبيوتر والخيال العلمي، و إثراء محتواه الفريد بحضور الممثل المخضرم بوب نيوهارت وعالم الفيزياء الراحل ستيفن هوكينج اللذين أصبحا من ضيوف العمل الكوميدي، إلى جانب الممثل تشارلي شين والممثلة أوكتافيا سبنسر الحائزة على الأوسكار ورائد الفضاء بَز ألدرن.
ويستضيف الموسم الأخير باقة من ألمع الشخصيات البارزة مثل نيل ديجراس تايسون وبيل ناي اللذين ينضمان مجدداً إلى فريق العمل، كما سيبدع المسلسل بإعادة شخصية البروفسور بروتون التي يلعبها بوب نيوهارت في الموسم الأخير رغم موته في الموسم السابع.
ولن يغيب حضور الشخصيات الرئيسية عن حلقات الموسم الأخير، حيث يتطلع المعجبون لمشاهدة المواقف والقصص التي يعيشها شيلدن (جيم بارسنز) وصديقته إيمي (ميايم بياليك) وبيرناديت (ميليسا راوش) وليونارد (جوني جاليكي) وبيني (كالي كوكو)، كما سيعاود الممثل كيث كارادين من جديد تأدية دور والد بيني السيد وايت.
ويحمل الموسم الأخير مجموعة من الأحداث المرتقبة والتي يتوقع أن تختتم العمل مع نهاية رائعة واستثنائية؛ من إجازة شهر العسل التي سيقضيها شيلدن وإيمي، وخطة إنجاب الطفل التي قد يعتزمانها، إلى احتمالية كشف شيلدن عن نظرية "عدم التناسق الفائق" والتي تتيح له تعزيز مكانته المتفوقة في المجتمع العلمي.