المصدر -
وصف الرئيس الإيراني، حسن روحاني، في كلمة ألقاها في جامعة طهران أمس، نظام ولاية الفقيه بأنه في مرحلة الاحتضار واعتبر العلاج بالأمل بأنه حبل النجاة له.
وقال في وصف وضع النظام: «إذا قال طبيب لمريض حينما يفحصه، انك متأخر ووضعك متدهور جدًا، فهذا المريض يدخل حالة الاحتضار، ولكن إذا قال الطبيب للمريض نفسه لا بأس، كان هناك العديد من الناس اصيبوا بهذا المرض فنجوا، هناك بعض الصعوبات ولكنك تجتاز هذه المرحلة ولاتقلق إني أكون بجانبك، فهذا المريض سيتحسن حاله بنسبة 20 بالمائة... العلاج بالأمل صحيح. العلاج بالكلام ليس تأثيره كبير. ولكن العلاج بالأمل يعطي الأمل بالشخص ويقول له لاتوجد مشكلة وأنت حي ستنحل مشكلتك.
وبينما كان يصف الأزمات المستمرة والمتزايدة في البلاد مدعيا أنها اشاعات وأضاف قائلًا:
بعض الإشاعات تتضخم في الفضاء المجازي وتكبر وتترك وقعها على الجميع. في البداية القضية نفسية وهي التي تضغط علينا جميعًا». وقال تحت وطأة الاحتجاجات العارمة: «أنا شخصيًا عندما ينتقدون في الصحافة والفضاء المجازي 12،10، 15 مرة، أقول كفى اليوم وأتركه إلى الجانب.
وقال في وصف وضع النظام: «إذا قال طبيب لمريض حينما يفحصه، انك متأخر ووضعك متدهور جدًا، فهذا المريض يدخل حالة الاحتضار، ولكن إذا قال الطبيب للمريض نفسه لا بأس، كان هناك العديد من الناس اصيبوا بهذا المرض فنجوا، هناك بعض الصعوبات ولكنك تجتاز هذه المرحلة ولاتقلق إني أكون بجانبك، فهذا المريض سيتحسن حاله بنسبة 20 بالمائة... العلاج بالأمل صحيح. العلاج بالكلام ليس تأثيره كبير. ولكن العلاج بالأمل يعطي الأمل بالشخص ويقول له لاتوجد مشكلة وأنت حي ستنحل مشكلتك.
وبينما كان يصف الأزمات المستمرة والمتزايدة في البلاد مدعيا أنها اشاعات وأضاف قائلًا:
بعض الإشاعات تتضخم في الفضاء المجازي وتكبر وتترك وقعها على الجميع. في البداية القضية نفسية وهي التي تضغط علينا جميعًا». وقال تحت وطأة الاحتجاجات العارمة: «أنا شخصيًا عندما ينتقدون في الصحافة والفضاء المجازي 12،10، 15 مرة، أقول كفى اليوم وأتركه إلى الجانب.