المصدر -
صرح مصدر مسؤول في عمليات الخفجي المشتركة بأنه في تمام الساعة 09:28 دقيقة صباح اليوم الإثنين الموافق
15 أكتوبر 2018م أقلعت الطائرة العمودية ( N979AC ) من مهبط عمليات الخفجي المشتركة متوجهة إلى محطة التجميع في المنطقة المغمورة والتي تبعد عن اليابسة حوالي (42) كيلو متر داخل البحر وتحمل عدد (10) ركاب
بالإضافة إلى طيار ومساعده وقبل الهبوط على محطة التجميع بخمس دقائق وردها بلاغ من برج المراقبة الجوية
يشير إلى أنه هناك تغير مفاجئ في الأحوال الجوية وسرعة الرياح.
مما أجبر قائد الطائرة بالعودة إلى اليابسة والهبوط بشكل طبيعي في منطقة مفتوحة وآمنه خارج مرافق الشركة وذلك بسبب انعدام الرؤية وسرعة الرياح في مهبط عمليات الخفجي المشتركة.
وتم أخلاء جميع ركاب الطائرة العمودية وهم بصحة جيدة وبعد تحسن الأحوال الجوية عادت الطائرة إلى مهبط عمليات الخفجي المشتركة في تمام الساعة 12:05 ظهرا.
كما أبدت الإدارة التنفيذية في عمليات الخفجي المشتركة شكرها وتقديرها لطاقم الطائرة ودائرة الفرضة والبحرية
على سرعة أتخاذهم القرار المناسب لضمان وسلامة الركاب.
صرح مصدر مسؤول في عمليات الخفجي المشتركة بأنه في تمام الساعة 09:28 دقيقة صباح اليوم الإثنين الموافق
15 أكتوبر 2018م أقلعت الطائرة العمودية ( N979AC ) من مهبط عمليات الخفجي المشتركة متوجهة إلى محطة التجميع في المنطقة المغمورة والتي تبعد عن اليابسة حوالي (42) كيلو متر داخل البحر وتحمل عدد (10) ركاب
بالإضافة إلى طيار ومساعده وقبل الهبوط على محطة التجميع بخمس دقائق وردها بلاغ من برج المراقبة الجوية
يشير إلى أنه هناك تغير مفاجئ في الأحوال الجوية وسرعة الرياح.
مما أجبر قائد الطائرة بالعودة إلى اليابسة والهبوط بشكل طبيعي في منطقة مفتوحة وآمنه خارج مرافق الشركة وذلك بسبب انعدام الرؤية وسرعة الرياح في مهبط عمليات الخفجي المشتركة.
وتم أخلاء جميع ركاب الطائرة العمودية وهم بصحة جيدة وبعد تحسن الأحوال الجوية عادت الطائرة إلى مهبط عمليات الخفجي المشتركة في تمام الساعة 12:05 ظهرا.
كما أبدت الإدارة التنفيذية في عمليات الخفجي المشتركة شكرها وتقديرها لطاقم الطائرة ودائرة الفرضة والبحرية
على سرعة أتخاذهم القرار المناسب لضمان وسلامة الركاب.