المصدر - أكد مدير تعليم ينبع الدكتور محمد بن عبدالله العقيبي على أهمية تطبيق معايير الجودة والتميز في التعليم والاستفادة من التجارب العالمية الرائدة والمتميزة في مجال الجودة وتوظيف أفضل الممارسات ، مشيرا إلى أن ذلك يعمل على تحسين وتطوير الأداء و يصب في النهاية في تقديم أفضل الخدمات وتحسين كافة روافد العملية التعليمية بالإدارة. لتحقيق رؤية المملكة 2030 " ، وجاء ذلك بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للمعايير .
وكان "العقيبي" قد وجه مكاتب التعليم والأقسام والمدارس بتفعيل اليوم العالمي للمعايير 2018م بشعاره الجديد (المعايير الدولية والثورة الصناعية الرابعة) والذي وافق يوم أمس الأحد 5 صفر 1440هـ .
وكانت الإدارات والأقسام والمدارس بالمحافظة قد تفاعلت باليوم العالمي للمعايير، من خلال تفعيل الأنشطة والدورات وورش العمل التوعوية بأهمية هذا اليوم وانعكاس العمل بالمعايير على بيئة العمل التعليمية وتطورها من خلال مواقع التواصل الاجتماعي والنشرات التعريفية أو البرامج التثقيفية عن هذا اليوم أو من خلال الإذاعة المدرسية بالإضافة إلى المشاركة في المسابقة التي تم إطلاقها بعنوان (فكرتي المجنونة) والتي تستهدف الفئات (معلم- موظف - طالب) شبيهة بنظيرتها العالمية، بهدف تمكين المدارس من المساهمة في بناء معايير عالمية .
وأشارت رئيسة قسم الجودة وقياس الأداء بسمة عصمت إلى أن المعيار هو النموذج الذي يحتذى به لقياس اكتمال أو كفاءة عملية ما والمعايير الموضوعية تمثل الأهداف التخطيطية للمؤسسة أو لإحدى إداراتها والتي تعبر عنها بشكل يجعل من الممكن استخدامها لقياس التنفيذ الفعلي للواجبات المخصصة .
وأضافت عصمت : مثلما كانت المعايير حاسمة خلال الثورة الصناعية الأولى قبل أكثر من 250 عاماً فسوف تلعب أيضاً دورا حاسماً في الثورة الصناعية الرابعة والتي يقصد بها التقنيات الناشئة التي تعمل على طمس الحدود التقليدية بين العالمين المادي والرقمي والبيولوجي ، ويتميز هذا البرنامج باختراق التكنولوجيا الناشئة في عدد من المجالات بما في ذلك الروبورتات والذكاء الاصطناعي وأنترنت الأشياء والطباعة ثلاثية الأبعاد والمركبات المستقلة وغيرها .
وكان "العقيبي" قد وجه مكاتب التعليم والأقسام والمدارس بتفعيل اليوم العالمي للمعايير 2018م بشعاره الجديد (المعايير الدولية والثورة الصناعية الرابعة) والذي وافق يوم أمس الأحد 5 صفر 1440هـ .
وكانت الإدارات والأقسام والمدارس بالمحافظة قد تفاعلت باليوم العالمي للمعايير، من خلال تفعيل الأنشطة والدورات وورش العمل التوعوية بأهمية هذا اليوم وانعكاس العمل بالمعايير على بيئة العمل التعليمية وتطورها من خلال مواقع التواصل الاجتماعي والنشرات التعريفية أو البرامج التثقيفية عن هذا اليوم أو من خلال الإذاعة المدرسية بالإضافة إلى المشاركة في المسابقة التي تم إطلاقها بعنوان (فكرتي المجنونة) والتي تستهدف الفئات (معلم- موظف - طالب) شبيهة بنظيرتها العالمية، بهدف تمكين المدارس من المساهمة في بناء معايير عالمية .
وأشارت رئيسة قسم الجودة وقياس الأداء بسمة عصمت إلى أن المعيار هو النموذج الذي يحتذى به لقياس اكتمال أو كفاءة عملية ما والمعايير الموضوعية تمثل الأهداف التخطيطية للمؤسسة أو لإحدى إداراتها والتي تعبر عنها بشكل يجعل من الممكن استخدامها لقياس التنفيذ الفعلي للواجبات المخصصة .
وأضافت عصمت : مثلما كانت المعايير حاسمة خلال الثورة الصناعية الأولى قبل أكثر من 250 عاماً فسوف تلعب أيضاً دورا حاسماً في الثورة الصناعية الرابعة والتي يقصد بها التقنيات الناشئة التي تعمل على طمس الحدود التقليدية بين العالمين المادي والرقمي والبيولوجي ، ويتميز هذا البرنامج باختراق التكنولوجيا الناشئة في عدد من المجالات بما في ذلك الروبورتات والذكاء الاصطناعي وأنترنت الأشياء والطباعة ثلاثية الأبعاد والمركبات المستقلة وغيرها .
