المصدر - افتتح صاحب السمو الأمير الدكتور فيصل بن عبدالله المشاري رئيس هيئة تقويم التعليم اليوم، البرنامج التدريبي الأول لتأهيل المقيمين الخارجيين في مجال التدريب التقني والمهني الذي ينظمه المركز الوطني للتقويم والاعتماد التقني والمهني "مسار" التابع للهيئة ويستمر لمدة خمسة أيام.
وأوضح سمو رئيس الهيئة في كلمته الافتتاحية أن البرنامج التدريبي يأتي بعد توقيع المركز الوطني للتقويم والاعتماد التقني والمهني اتفاقيات مع العديد من منشآت التدريب لتنفيذ عملية التقويم والاعتماد المؤسسي.
وأكد سموه أن مستهدفات رؤية المملكة وتطلعات ولاة الأمر - حفظهم الله – الارتقاء بالتدريب التقني والمهني ليأخذ حصته الطبيعية من حيث الحجم والجودة والقوة، وأن يساهم بشكل متوازن في تحقيق التنمية المستدامة للوطن، متمنياً سموه التوفيق للمشاركين في البرنامج التدريبي.
من جهته أوضح المدير التنفيذي للمركز الوطني للتقويم والاعتماد التقني والمهني الدكتور عبدالحميد العبدالجبار أن من ضمن أهم أولويات المركز بناء القدرات الوطنية في مجال التقويم والاعتماد التقني والمهني من خلال التدريب على المعارف والمهارات المتصلة بالجودة والتقويم والاعتماد لتأهيل المقيمين المعتمدين للعمل في مجالات التقويم والاعتماد، ويحقق المركز بذلك أحد أهم استراتيجياته وهو تأسيس مجتمع الجودة في المجال التقني والمهني ليسهم في رفع مستوى جودة وموثوقية التدريب في المملكة ليلبي متطلبات سوق العمل المتنامية، ويحقق متطلبات التنمية.
يذكر أن المركز الوطني للتقويم والاعتماد المهني والتقني التابع لهيئة تقويم التعليم، أنشئ بقرار من مجلس إدارة الهيئة؛ ليكون أداة الهيئة في تنفيذ مهامها ومسؤولياتها نحو قطاع التدريب في المملكة، ويشمل ذلك تقويم واعتماد الجهات والمؤسسات التدريبية وبرامج التدريب ورخص المدربين؛ ليكون أحد أدوات تحقيق رؤية المملكة 2030 في الاهتمام بقطاع التدريب كماً وكيفاً، وزيادة كفاءته في تحسين جودة مخرجات التدريب وتواؤمها مع سوق العمل ومتطلبات جهات التوظيف.
وأوضح سمو رئيس الهيئة في كلمته الافتتاحية أن البرنامج التدريبي يأتي بعد توقيع المركز الوطني للتقويم والاعتماد التقني والمهني اتفاقيات مع العديد من منشآت التدريب لتنفيذ عملية التقويم والاعتماد المؤسسي.
وأكد سموه أن مستهدفات رؤية المملكة وتطلعات ولاة الأمر - حفظهم الله – الارتقاء بالتدريب التقني والمهني ليأخذ حصته الطبيعية من حيث الحجم والجودة والقوة، وأن يساهم بشكل متوازن في تحقيق التنمية المستدامة للوطن، متمنياً سموه التوفيق للمشاركين في البرنامج التدريبي.
من جهته أوضح المدير التنفيذي للمركز الوطني للتقويم والاعتماد التقني والمهني الدكتور عبدالحميد العبدالجبار أن من ضمن أهم أولويات المركز بناء القدرات الوطنية في مجال التقويم والاعتماد التقني والمهني من خلال التدريب على المعارف والمهارات المتصلة بالجودة والتقويم والاعتماد لتأهيل المقيمين المعتمدين للعمل في مجالات التقويم والاعتماد، ويحقق المركز بذلك أحد أهم استراتيجياته وهو تأسيس مجتمع الجودة في المجال التقني والمهني ليسهم في رفع مستوى جودة وموثوقية التدريب في المملكة ليلبي متطلبات سوق العمل المتنامية، ويحقق متطلبات التنمية.
يذكر أن المركز الوطني للتقويم والاعتماد المهني والتقني التابع لهيئة تقويم التعليم، أنشئ بقرار من مجلس إدارة الهيئة؛ ليكون أداة الهيئة في تنفيذ مهامها ومسؤولياتها نحو قطاع التدريب في المملكة، ويشمل ذلك تقويم واعتماد الجهات والمؤسسات التدريبية وبرامج التدريب ورخص المدربين؛ ليكون أحد أدوات تحقيق رؤية المملكة 2030 في الاهتمام بقطاع التدريب كماً وكيفاً، وزيادة كفاءته في تحسين جودة مخرجات التدريب وتواؤمها مع سوق العمل ومتطلبات جهات التوظيف.