المصدر - انطلقت اليوم بتعليم ينبع فعاليات الأسبوع المكثف لبرنامج المدارس المعززة للسلوك الإيجابي "تعزيز" ، والذي ينفذه قسم توجيه وإرشاد الطالبات مستهدفاً جميع مدارس المحافظة للعام الدراسي 1439 / 1440هـ .
وذكرت رئيسة قسم توجيه وإرشاد الطالبات بينبع سميرة عبده أن المشروع يأتي في إطار خطة برامج إدارة التوجيه والإرشاد الهادفة إلى دعم وتنمية السلوك الإيجابي من خلال إيجاد بيئة محفزة وبرامج إرشادية متخصصة وجاذبة، وبمتابعة إشرافية فاعلة ونوعية لتحقيق توافق نفسي واجتماعي وتربوي للطالبة في المدارس المستهدفة وفق خطة البرنامج التنفيذية وآليته .
وأوضحت عبده أن آلية تطبيق البرنامج ترتكز على خمسة محاور رئيسية تحقق الحراك في الميدان التربوي نحو السلوكيات الإيجابية وهي رعاية وإنماء السلوك الايجابي وخفض السلوك السلبي من خلال عدد من الأساليب العلمية لتعزيز السلوك الإيجابي, وعقد الشراكات مع الجهات الحكومية والخاصة "الشراكة المجتمعية" والتي تخدم أهداف المشروع, واختيار العناصر التنفيذية بالمشروع المتمثلة في المدرسة والقائدة والمرشدة , بالإضافة إلى تحديد التقنيات الحديثة وتوظيفها وآلية تنفيذها، وتخصيص جائزة للتميز السلوكي على مستوى الطالبة والمدرسة إيماناً بتعزيز السلوك الإيجابي لديهم.
من جانبها أكدت منسقة برنامج المدارس المعززة للسلوك الإيجابي فاطمة سالم المحياوي على الدور الكبير والمؤثر الذي يجب أن تقوم به المدرسة في سبيل تعزيز السلوك الإيجابي ، وفق آلية عملية واضحة لتحقيق أهداف البرنامج المرجوة والتي منها الوصول لبيئات مدرسية متميزة سلوكياً وإيجاد بيئات تعليمية آمنة ومعززة للسلوك الإيجابي .
وذكرت رئيسة قسم توجيه وإرشاد الطالبات بينبع سميرة عبده أن المشروع يأتي في إطار خطة برامج إدارة التوجيه والإرشاد الهادفة إلى دعم وتنمية السلوك الإيجابي من خلال إيجاد بيئة محفزة وبرامج إرشادية متخصصة وجاذبة، وبمتابعة إشرافية فاعلة ونوعية لتحقيق توافق نفسي واجتماعي وتربوي للطالبة في المدارس المستهدفة وفق خطة البرنامج التنفيذية وآليته .
وأوضحت عبده أن آلية تطبيق البرنامج ترتكز على خمسة محاور رئيسية تحقق الحراك في الميدان التربوي نحو السلوكيات الإيجابية وهي رعاية وإنماء السلوك الايجابي وخفض السلوك السلبي من خلال عدد من الأساليب العلمية لتعزيز السلوك الإيجابي, وعقد الشراكات مع الجهات الحكومية والخاصة "الشراكة المجتمعية" والتي تخدم أهداف المشروع, واختيار العناصر التنفيذية بالمشروع المتمثلة في المدرسة والقائدة والمرشدة , بالإضافة إلى تحديد التقنيات الحديثة وتوظيفها وآلية تنفيذها، وتخصيص جائزة للتميز السلوكي على مستوى الطالبة والمدرسة إيماناً بتعزيز السلوك الإيجابي لديهم.
من جانبها أكدت منسقة برنامج المدارس المعززة للسلوك الإيجابي فاطمة سالم المحياوي على الدور الكبير والمؤثر الذي يجب أن تقوم به المدرسة في سبيل تعزيز السلوك الإيجابي ، وفق آلية عملية واضحة لتحقيق أهداف البرنامج المرجوة والتي منها الوصول لبيئات مدرسية متميزة سلوكياً وإيجاد بيئات تعليمية آمنة ومعززة للسلوك الإيجابي .