المصدر -
يشارك الدكتور مشعل بن فهم السلمي رئيس البرلمان العربي على رأس وفد البرلمان العربي في الدورة 139 للاتحاد البرلماني الدولي والتي تعقد تحت عنوان (القيادة البرلمانية في تعزيز السلام والتنمية في عصر الإبتكار والتغير التكنولوجي) خلال الفترة من 14 إلى 18 أكتوبر 2018م، بمدينة جنيف في سويسرا .
وسيلقي رئيس البرلمان العربي كلمة البرلمان العربي أمام رؤساء برلمانات العالم والوفود المشاركة، والتي سيتطرق فيها إلى أهمية الفرص التي تتيحها التكنولوجيا لدعم التنمية الشاملة تحقيقاً للسلام انطلاقاً من العلاقة المباشرة بين السلام والتنمية، لمواجهة التحديات العالمية المرتبطة بتحقيق أهداف التنمية المستدامة وتقليل الفجوات التنموية، وضمان الحياة الكريمة للشعوب، مع تعزيز آليات الدبلوماسية البرلمانية كأداة لتحقيق السلام وضمان حقوق الإنسان.
كما سيؤكد رئيس البرلمان العربي في كلمته على أن التحديات الصعبة التي يشهدها العالم اليوم تتطلب من البرلمانات الوطنية والإقليمية والاتحاد البرلماني الدولي، مضاعفة الجهد للقيام بالمسؤوليات الكبرى لضمان وتحقيق السلام العادل والشامل في العالم، وسيشدد على أن أكبر التحديات التي تواجه أمن واستقرار العالم العربي هو استمرار الاحتلال الإسرائيلي للأراضي العربية في فلسطين، وأن تعنت قوة الاحتلال الغاشمة إسرائيل، وسياسات الترهيب التي تنتهجها ضد الشعب الفلسطيني، وما ترتكبه يومياً بحق الفلسطينيين العُزّل من قتل وتشريد وتهجير وهدم للمنازل واعتقال، كل هذه السياسات أدت إلى غياب الأمن والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط.
وسيطالب رئيس البرلمان العربي في كلمته رؤساء وممثلي برلمانات شعوب العالم بالعمل الحقيقي لإنهاء المأساة الإنسانية والظلم المستمر الذي يعاني منه الشعب الفلسطيني مُنذ أكثر من سبعين سنة، والمساهمة في بناء السلام الدائم والعادل والشامل وتمكين الشعب الفلسطيني من حقه في العيش الكريم واستعادة أرضه وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها مدينة القدس.
وسيلقي رئيس البرلمان العربي كلمة البرلمان العربي أمام رؤساء برلمانات العالم والوفود المشاركة، والتي سيتطرق فيها إلى أهمية الفرص التي تتيحها التكنولوجيا لدعم التنمية الشاملة تحقيقاً للسلام انطلاقاً من العلاقة المباشرة بين السلام والتنمية، لمواجهة التحديات العالمية المرتبطة بتحقيق أهداف التنمية المستدامة وتقليل الفجوات التنموية، وضمان الحياة الكريمة للشعوب، مع تعزيز آليات الدبلوماسية البرلمانية كأداة لتحقيق السلام وضمان حقوق الإنسان.
كما سيؤكد رئيس البرلمان العربي في كلمته على أن التحديات الصعبة التي يشهدها العالم اليوم تتطلب من البرلمانات الوطنية والإقليمية والاتحاد البرلماني الدولي، مضاعفة الجهد للقيام بالمسؤوليات الكبرى لضمان وتحقيق السلام العادل والشامل في العالم، وسيشدد على أن أكبر التحديات التي تواجه أمن واستقرار العالم العربي هو استمرار الاحتلال الإسرائيلي للأراضي العربية في فلسطين، وأن تعنت قوة الاحتلال الغاشمة إسرائيل، وسياسات الترهيب التي تنتهجها ضد الشعب الفلسطيني، وما ترتكبه يومياً بحق الفلسطينيين العُزّل من قتل وتشريد وتهجير وهدم للمنازل واعتقال، كل هذه السياسات أدت إلى غياب الأمن والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط.
وسيطالب رئيس البرلمان العربي في كلمته رؤساء وممثلي برلمانات شعوب العالم بالعمل الحقيقي لإنهاء المأساة الإنسانية والظلم المستمر الذي يعاني منه الشعب الفلسطيني مُنذ أكثر من سبعين سنة، والمساهمة في بناء السلام الدائم والعادل والشامل وتمكين الشعب الفلسطيني من حقه في العيش الكريم واستعادة أرضه وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها مدينة القدس.