المصدر - تنظّم الهيئة العامة للثقافة، بالتعاون مع الجمعية الكورية العربية، يوم 14 من اكتوبر الجاري، فعالية مهرجان الثقافة الكورية، والتي تتضمن عروض ثقافية كورية متنوعة بين الموسيقى الكورية التقليدية والرقص والعروض المسرحية، وعرض مزيج بين الرقص الكوري التقليدي والحديث، وذلك على مسرح مركز الملك فهد الثقافي بالرياض.
وتستضيف الهيئة الفرق الكورية لتقديم عروض متنوعه منها، عرض (سامولنوري) الذي يعتبر مخزون الرقصة الكورية التقليدية، وهو إيقاع تم ترتيبه من الإيقاعات المختلفة في عدد من المناطق بكوريا من أجل أداء الفن الكوري الذي يعرف باسم (السامولنوري)، كما ستقدم الفرقة الكورية الرقصة الكورية الشهيرة (بوتشي) أو ما تعرف (برقصة المروحة) وتعتبر رقصة تقليدية كورية رئيسية، ويستحضر الفريق الكوري الموسيقي الكورية الشعبية عبر فن (بان غوت) وهو نوع من الفنون المتعددة التي تجمع بين موسيقى آلات القرع والرقص والمسرح، كما سيقدم عرض البي بوي (ماريونيت) وهو عمل مسرحي موسيقي أبدعته فرقة البي بوي الكورية ويظهر على شكل حركات الدمـى التي يحركها شخص بواسطة خيوط، وتتخذ بذلك الفرقة أسلوب السرد القصصي خلال العرض.
وتهدف الهيئة العامة للثقافة من تنظيم الفعالية إلى توفير خيارات ثقافية متنوعة للجمهور في المملكة، واستضافة فعاليات ثقافية تسهم في مد جسور التواصل الثقافي مع مختلف شعوب ودول العالم، وذلك في سياق اهتمامها بخلق فرص للتواصل الفني بين الجمهور السعودي والفنون العالمية باختلاف اتجاهاتها.
وتستضيف الهيئة الفرق الكورية لتقديم عروض متنوعه منها، عرض (سامولنوري) الذي يعتبر مخزون الرقصة الكورية التقليدية، وهو إيقاع تم ترتيبه من الإيقاعات المختلفة في عدد من المناطق بكوريا من أجل أداء الفن الكوري الذي يعرف باسم (السامولنوري)، كما ستقدم الفرقة الكورية الرقصة الكورية الشهيرة (بوتشي) أو ما تعرف (برقصة المروحة) وتعتبر رقصة تقليدية كورية رئيسية، ويستحضر الفريق الكوري الموسيقي الكورية الشعبية عبر فن (بان غوت) وهو نوع من الفنون المتعددة التي تجمع بين موسيقى آلات القرع والرقص والمسرح، كما سيقدم عرض البي بوي (ماريونيت) وهو عمل مسرحي موسيقي أبدعته فرقة البي بوي الكورية ويظهر على شكل حركات الدمـى التي يحركها شخص بواسطة خيوط، وتتخذ بذلك الفرقة أسلوب السرد القصصي خلال العرض.
وتهدف الهيئة العامة للثقافة من تنظيم الفعالية إلى توفير خيارات ثقافية متنوعة للجمهور في المملكة، واستضافة فعاليات ثقافية تسهم في مد جسور التواصل الثقافي مع مختلف شعوب ودول العالم، وذلك في سياق اهتمامها بخلق فرص للتواصل الفني بين الجمهور السعودي والفنون العالمية باختلاف اتجاهاتها.