شباب سعودييين يلفتون الأنظار بإبداعاتهم وسط حضور 1000 شخص
المصدر - في تجربة تشهدها عروس البحر الأحمر جدة للمرة الأولى..وبرعاية الهيئة العامة للترفيه، أنطلقت أمس فعالية هاوأي في البوليفار (طريق الملك) بحضور 1000 شخصية من رجال وسيدات الأعمال والمال والقناصل والدبلوماسين والإعلاميين، لتنقل الزوار إلى تجربة مثيرة وسط الغابات الإستوائية والأجواء الساحرة الخلابة، كما تستضيف الفعالية مجموعة من الطلاب السعوديين الذين سبق لهم الدراسة في الولايات الأمريكية
وقال محمد باخريبة المشرف العام على الفعالية ، أن إستضافة مدينة جدة للحدث يجسد مكانتها على خارطة السياحة والترفية بالمنطقة ويعزز من دورها الطليعي في هذا الخصوص مشيرا الى أن الفعالية تقام وسط خيمة ضخمة مكيفة تحاكي أجواء غابات هاواي وسحر طبيعتها، وسيتعرف الزوار على أسلوب العيش في الغابات والتجول داخلها، بمشاركة عدد من الشباب السعودي الذي تم تدريبة على ثقافة هاواي، حيث سيقدمون أطباق ومأكولات ومشروبات مستوحاة من الطابع الاستوائي، من السابعة مساء حتى الواحدة بعد منتصف الليل بشكل يومي.
ولفت إلى إقامة عدد من الأنشطة الترفيهية الثقافية مع الجمهور على المسرح متزامنة مع أصوات الطبيعة وألوان ثقافة هاواي التقليدية وأزياء السكان الاصليين، اضافة إلى بعض الألعاب التفاعلية باستخدام كلمات من لغة هاواي المصحوبة بالموسيقي، ويتخلل ذلك مسابقة الكترونية لأفضل زائر يستطيع تجسيد ثقافة هاواي من خلال تواجده، مؤكداً أنها تجربة مميزة وجديدة في مدينة جدة التي توعد سكانها على الأجواء الساحلية.
كما سيكون هناك جناح لجامعة هاواي يستضيف عدد من الطلاب السعوديين الذين ابتعثوا ودرسوا في هاواي لعكس تجربتهم خلال تواجدهم في الجزر، وجناح يعرض الخارطة الزمنية لجزيرة هاواي من اكتشافها وحتى اليوم، ، مشيراً إلى أن عدد من الأطباق الرئيسية التقليدية من هاواي ستقدم من قبل عدد من الطهاة المحترفين والذين سيطلعون الزوار على طرق الاعداد وأنواع الثمار الطبيعية المستخدمة، علاوة على محاكاة التنزه في الغابات بوجود اخصائي تنزه محترفين. كما تشتمل الفعاليات على فلكلور وموسيقى وطيور أستوائية وفعاليات متنوعة تستأثر بافئدة الزوار وسط أجواء جميلة.
وقال محمد باخريبة المشرف العام على الفعالية ، أن إستضافة مدينة جدة للحدث يجسد مكانتها على خارطة السياحة والترفية بالمنطقة ويعزز من دورها الطليعي في هذا الخصوص مشيرا الى أن الفعالية تقام وسط خيمة ضخمة مكيفة تحاكي أجواء غابات هاواي وسحر طبيعتها، وسيتعرف الزوار على أسلوب العيش في الغابات والتجول داخلها، بمشاركة عدد من الشباب السعودي الذي تم تدريبة على ثقافة هاواي، حيث سيقدمون أطباق ومأكولات ومشروبات مستوحاة من الطابع الاستوائي، من السابعة مساء حتى الواحدة بعد منتصف الليل بشكل يومي.
ولفت إلى إقامة عدد من الأنشطة الترفيهية الثقافية مع الجمهور على المسرح متزامنة مع أصوات الطبيعة وألوان ثقافة هاواي التقليدية وأزياء السكان الاصليين، اضافة إلى بعض الألعاب التفاعلية باستخدام كلمات من لغة هاواي المصحوبة بالموسيقي، ويتخلل ذلك مسابقة الكترونية لأفضل زائر يستطيع تجسيد ثقافة هاواي من خلال تواجده، مؤكداً أنها تجربة مميزة وجديدة في مدينة جدة التي توعد سكانها على الأجواء الساحلية.
كما سيكون هناك جناح لجامعة هاواي يستضيف عدد من الطلاب السعوديين الذين ابتعثوا ودرسوا في هاواي لعكس تجربتهم خلال تواجدهم في الجزر، وجناح يعرض الخارطة الزمنية لجزيرة هاواي من اكتشافها وحتى اليوم، ، مشيراً إلى أن عدد من الأطباق الرئيسية التقليدية من هاواي ستقدم من قبل عدد من الطهاة المحترفين والذين سيطلعون الزوار على طرق الاعداد وأنواع الثمار الطبيعية المستخدمة، علاوة على محاكاة التنزه في الغابات بوجود اخصائي تنزه محترفين. كما تشتمل الفعاليات على فلكلور وموسيقى وطيور أستوائية وفعاليات متنوعة تستأثر بافئدة الزوار وسط أجواء جميلة.