المصدر - بعد ثلاثة أيامٍ كانت حافلةً بالتبادل الإثرائي، اختتم يوم أمس تعليم عنيزة ممثلاً بقسم الإشراف التربوي اللقاء الوزاري :” تطوير مهارات الدروس التطبيقية لدى معلمات التربية الأسرية”، والذي ضم كوكبة من المشرفات من مناطق مختلفة من المملكة.
ومن قاعة الأستاذ عبدالله النعيم في مركز ابن صالح الاجتماعي، نُفذ اللقاء بحضور سعادة مساعدة مدير التعليم الأستاذة لولوه الخميري ورئيسة الاشراف التربوي الأستاذة شعاع الخليفة ومشرفة العموم لمادة التربية الأسرية في الوزارة الأستاذة نبيهه الرجيعي، حيث قُدمت أوراق وورش عمل ثريّة بالتجارب والأفكار وتبادلت الحاضرات الخبرات والآراء حول كل مامن شانه تطوير مادة التربية الأسرية في الميدان.
وفي كلمتها أعربت الخميري أن الإشراف التربوي يعتبر حلقة وصلٍ بين سياسات التعليم وخطط وبرامج المنهج وبين المعلم والمعلمة في الميدان التربوي، كما أبدت سعادتها لاحتضان تعليم عنيزة لمثل هذه الورش.
كما أبدت الخليفة رأيها باللقاء مبينةً أن مادة التربية الأسرية تُعد قيمة من قيم الحياة الكبرى، و بأن الثورة المعلوماتية ونتائج الدراسات العلمية تجعل من هذا التخصص في صدارة المهارات التي يجب تحصيلها لاسيما أنه لا يُعد فتياتنا للحياة فحسب بل لقيادة الحياة كمدربات ماهرات واعيات، كما أضافت بأن النجاح والتألق والعطاء والتميّز والإبداع لا تأتي من فراغ ولا توجد من عدم، ونحن في المملكة العربية السعودية توافرت لدينا كل هذه العناصر :قيادةٌ حكيمة بزعامة سلمان ورؤيةٌ سديدة بهمة محمد ووطنٌ شامخ بسواعد أبنائه مع اقتصادٍ مزدهر وتعليمٍ رائد وأمة آمنة.
كما قدمت مشرفة عموم مادة التربية الأسرية الأستاذة نبيهه الشكر والتقدير لإدارة تعليم عنيزة وذلك على حفاوة الإستقبال وأريحية التعامل، وختمت حديثها بقولها :”نحن هنا في هذا الملتقى نجدد الرؤى التطويرية سواءً فيما يخص المعلمة أو البيئة الجاذبة التعليمية أو السياسات والأهداف الاستراتيجية لوزارة التعليم”.
تم أيضاً خلال اللقاء عرضٌ لأهم منجزات قسم الإشراف التربوي، كما تم عرض لأهم إنجازات شعبة التربية الأسرية في سحابة شمس. ومن ما يميّز اللقاء أن جميع فقراته كانت تُعرض عبر تطبيق يصاحب كل المشاركات عن طريق الجوال في منصة بلاميكس.
هذا، وقد قامت إدارة تعليم عنيزة بتنظيم رحلةٍ لضيوفه مساء يوم الاثنين اشتملت على زيارةً لأبرز الأماكن الأثرية والسياحية في محافظة عنيزة، وذلك بتنظيمٍ من وكالة سواح للرحجلات السياحية النسائية، والذي قدمت الإدارة الشكر والتقدير لمديرتها الأستاذة أمل العبيدالله على تعاونها ومساهمتها.
و اُختتم اللقاء يوم أمس بتكريمٍ لجميع المشاركات بأوراق وورش العمل بالإضافة لجميع الحاضرات من مشرفات المناطق. وختاماً .. خلص اللقاء بمناقشة عدة توصيات سائلين الله أن تثري الميدان التعليمي والتربوي.
مدير عام الإشراف التربوي بالوزارة الأستاذة نهايه الخنين قدمت شكرها وتقديرها لرئيسة قسم الإشراف التربوي بتعليم عنيزة الأستاذة شعاع الخليفة على جهودها المتميزة في استضافة وتنظيم البرنامج.
تعليم عنيزة بدوره يشكر الأستاذة مها الماجد (رئيسة شعبة التربية الأسرية) والأستاذة نسرين الخلف (مشرفة التربية الأسرية) على جميع ما قدمتاه من جهودٍ وتنظيم لإنجاح اللقاء، كما يقدم شكره لجميع المشاركات في اللجان التنفيذية سائلين الله أن يكون كل جهدٍ قدمنه رفعةً في درجاتهن وتيسيراً لأمورهن.
ومن قاعة الأستاذ عبدالله النعيم في مركز ابن صالح الاجتماعي، نُفذ اللقاء بحضور سعادة مساعدة مدير التعليم الأستاذة لولوه الخميري ورئيسة الاشراف التربوي الأستاذة شعاع الخليفة ومشرفة العموم لمادة التربية الأسرية في الوزارة الأستاذة نبيهه الرجيعي، حيث قُدمت أوراق وورش عمل ثريّة بالتجارب والأفكار وتبادلت الحاضرات الخبرات والآراء حول كل مامن شانه تطوير مادة التربية الأسرية في الميدان.
وفي كلمتها أعربت الخميري أن الإشراف التربوي يعتبر حلقة وصلٍ بين سياسات التعليم وخطط وبرامج المنهج وبين المعلم والمعلمة في الميدان التربوي، كما أبدت سعادتها لاحتضان تعليم عنيزة لمثل هذه الورش.
كما أبدت الخليفة رأيها باللقاء مبينةً أن مادة التربية الأسرية تُعد قيمة من قيم الحياة الكبرى، و بأن الثورة المعلوماتية ونتائج الدراسات العلمية تجعل من هذا التخصص في صدارة المهارات التي يجب تحصيلها لاسيما أنه لا يُعد فتياتنا للحياة فحسب بل لقيادة الحياة كمدربات ماهرات واعيات، كما أضافت بأن النجاح والتألق والعطاء والتميّز والإبداع لا تأتي من فراغ ولا توجد من عدم، ونحن في المملكة العربية السعودية توافرت لدينا كل هذه العناصر :قيادةٌ حكيمة بزعامة سلمان ورؤيةٌ سديدة بهمة محمد ووطنٌ شامخ بسواعد أبنائه مع اقتصادٍ مزدهر وتعليمٍ رائد وأمة آمنة.
كما قدمت مشرفة عموم مادة التربية الأسرية الأستاذة نبيهه الشكر والتقدير لإدارة تعليم عنيزة وذلك على حفاوة الإستقبال وأريحية التعامل، وختمت حديثها بقولها :”نحن هنا في هذا الملتقى نجدد الرؤى التطويرية سواءً فيما يخص المعلمة أو البيئة الجاذبة التعليمية أو السياسات والأهداف الاستراتيجية لوزارة التعليم”.
تم أيضاً خلال اللقاء عرضٌ لأهم منجزات قسم الإشراف التربوي، كما تم عرض لأهم إنجازات شعبة التربية الأسرية في سحابة شمس. ومن ما يميّز اللقاء أن جميع فقراته كانت تُعرض عبر تطبيق يصاحب كل المشاركات عن طريق الجوال في منصة بلاميكس.
هذا، وقد قامت إدارة تعليم عنيزة بتنظيم رحلةٍ لضيوفه مساء يوم الاثنين اشتملت على زيارةً لأبرز الأماكن الأثرية والسياحية في محافظة عنيزة، وذلك بتنظيمٍ من وكالة سواح للرحجلات السياحية النسائية، والذي قدمت الإدارة الشكر والتقدير لمديرتها الأستاذة أمل العبيدالله على تعاونها ومساهمتها.
و اُختتم اللقاء يوم أمس بتكريمٍ لجميع المشاركات بأوراق وورش العمل بالإضافة لجميع الحاضرات من مشرفات المناطق. وختاماً .. خلص اللقاء بمناقشة عدة توصيات سائلين الله أن تثري الميدان التعليمي والتربوي.
مدير عام الإشراف التربوي بالوزارة الأستاذة نهايه الخنين قدمت شكرها وتقديرها لرئيسة قسم الإشراف التربوي بتعليم عنيزة الأستاذة شعاع الخليفة على جهودها المتميزة في استضافة وتنظيم البرنامج.
تعليم عنيزة بدوره يشكر الأستاذة مها الماجد (رئيسة شعبة التربية الأسرية) والأستاذة نسرين الخلف (مشرفة التربية الأسرية) على جميع ما قدمتاه من جهودٍ وتنظيم لإنجاح اللقاء، كما يقدم شكره لجميع المشاركات في اللجان التنفيذية سائلين الله أن يكون كل جهدٍ قدمنه رفعةً في درجاتهن وتيسيراً لأمورهن.