المصدر - افتتح المدير العام للتعليم بمنطقة الجوف الدكتور سعيد بن عبدالله الغامدي الورشة التدريبية "استراتيجية الإبداع الناقد في تدريس اللغة الانجليزية"، ويأتي هذا البرنامج في إطار التعاون المشترك بين السفارة الأمريكية بالرياض ووزارة التعليم، مستهدفاً معلمي ومعلمات اللغة الإنجليزية.
ورحب الغامدي بنائب الملحق الثقافي بسفارة الولايات المتحدة الأمريكية في الرياض الأستاذ كايل كاسيلي وبالمدربين والحضور من المتدربين والمتدربات، متطلعاً أن تحقق هذه الورشة أهدافها المرسومة على المتدربين وفي الميدان التربوي.
وقال: "تسعى دولتنا لتأسيس مجتمع منافس عالمياً، لذلك تدرك أهمية تطوير التعليم، ولن يكون إلا من خلال التنمية البشرية والاستثمار الأمثل للعقول المنتجة للمعرفة، ومن هنا أولت الوزارة اهتماماً كبيراً في تطوير المناهج بصفة عامة وتطوير اللغة الانجليزية بصفة خاصة، لمواكبة المستجدات والمتغيرات على المستوى العالمي وانطلاقاً من أهمية هذه اللغة لأنها أصبحت لغة العلم والتقنية والأكثر انتشاراً واستخداماً في العالم".
وزاد: "في ظل التقدم العلمي والثورة المعرفية، وأصبح لابد من تحقيق التكامل بين العلوم الأخرى جميعاً، على أن تكون التقنية حاضرة في جميع مناهجنا فنستخدمها وندمجها في الأساليب والاستراتيجيات التدريسية لبناء جيل مثقف معرفياً، محققين دور واقعي وملحوظ في مخرجات تعليمية لطلبة يمتلكون فنون الإبداع والابتكار والمهارات والقدرة على حل المشكلات ومواجهة التحديات و مواكبة التغير والتطور ودمجه بالتعليم".
وفي السياق ذاته، رحبت المساعدة للشؤون التعليمية الدكتورة جميلة بنت كساب الشايع بالمدربة والوفد المساند لها من السفارة الامريكية الأستاذة نعيمة الحديدي والأستاذة لينا بايزيد.
وقالت الشايع: "يُعد برنامج نوعي في التطوير المهني لمعلمي ومعلمات اللغة الإنجليزية والحضور القوي والكبير يدل على حرص المعلمين والمعلمات على التطوير والتحسين وتجويد مهاراتهم التدريسية".
وبدأت الورش التفاعلية المنفصلة والتي تستمر لمدة يومين، باستضافة من جمعية تواد للتنمية الأسرية بمدينة سكاكا، بتدريب 50 متدرباً مع مدربهم الخبير الأستاذ Nathan clements، و50 متدربة مع مدربتهن الدكتورة Kelly wiechart واشتملت الورش على عرض الاستخدامات الحديثة لطرق التدريس ودمجها بالتقنية، والعمل على تعزيز قدرات المعلمين والمعلمات في استخدام مهارات التفكير، والتعرف على بعض استراتيجيات التفكير الناقد، وتحليل عناصر من الوحدات المرتبطة بالمناهج الدراسية.
ورحب الغامدي بنائب الملحق الثقافي بسفارة الولايات المتحدة الأمريكية في الرياض الأستاذ كايل كاسيلي وبالمدربين والحضور من المتدربين والمتدربات، متطلعاً أن تحقق هذه الورشة أهدافها المرسومة على المتدربين وفي الميدان التربوي.
وقال: "تسعى دولتنا لتأسيس مجتمع منافس عالمياً، لذلك تدرك أهمية تطوير التعليم، ولن يكون إلا من خلال التنمية البشرية والاستثمار الأمثل للعقول المنتجة للمعرفة، ومن هنا أولت الوزارة اهتماماً كبيراً في تطوير المناهج بصفة عامة وتطوير اللغة الانجليزية بصفة خاصة، لمواكبة المستجدات والمتغيرات على المستوى العالمي وانطلاقاً من أهمية هذه اللغة لأنها أصبحت لغة العلم والتقنية والأكثر انتشاراً واستخداماً في العالم".
وزاد: "في ظل التقدم العلمي والثورة المعرفية، وأصبح لابد من تحقيق التكامل بين العلوم الأخرى جميعاً، على أن تكون التقنية حاضرة في جميع مناهجنا فنستخدمها وندمجها في الأساليب والاستراتيجيات التدريسية لبناء جيل مثقف معرفياً، محققين دور واقعي وملحوظ في مخرجات تعليمية لطلبة يمتلكون فنون الإبداع والابتكار والمهارات والقدرة على حل المشكلات ومواجهة التحديات و مواكبة التغير والتطور ودمجه بالتعليم".
وفي السياق ذاته، رحبت المساعدة للشؤون التعليمية الدكتورة جميلة بنت كساب الشايع بالمدربة والوفد المساند لها من السفارة الامريكية الأستاذة نعيمة الحديدي والأستاذة لينا بايزيد.
وقالت الشايع: "يُعد برنامج نوعي في التطوير المهني لمعلمي ومعلمات اللغة الإنجليزية والحضور القوي والكبير يدل على حرص المعلمين والمعلمات على التطوير والتحسين وتجويد مهاراتهم التدريسية".
وبدأت الورش التفاعلية المنفصلة والتي تستمر لمدة يومين، باستضافة من جمعية تواد للتنمية الأسرية بمدينة سكاكا، بتدريب 50 متدرباً مع مدربهم الخبير الأستاذ Nathan clements، و50 متدربة مع مدربتهن الدكتورة Kelly wiechart واشتملت الورش على عرض الاستخدامات الحديثة لطرق التدريس ودمجها بالتقنية، والعمل على تعزيز قدرات المعلمين والمعلمات في استخدام مهارات التفكير، والتعرف على بعض استراتيجيات التفكير الناقد، وتحليل عناصر من الوحدات المرتبطة بالمناهج الدراسية.
