المصدر - يقام في مركز الملك فهد الثقافي في الثاني عشر من شهر اكتوبر المقبل، أمسية شعرية للشاعرين الكويتيين فيصل العدواني وصلاح العرجاني، ضمن الفالعاليات الثقافية التي يقدمها مركز الملك فهد الثقافي، وتنفذها مؤسسة التركي برعاية هيئة الثقافة .
ويتعبر الشاعر فيصل العدواني أحد أهم الشعراء في دولة الكويت، ويحظى بشعبية واسعة في منطقة الخليج وله مشاركات سابقة في السعودية، ولديه العديد من الأصدارات الأدبية آخرها ديوان (حاول تكون).
أما صلاح العرجاني فهو شاعر نبطي وكاتب كويتي شارك أيضاً في مسابقة شاعر المليون في دورتها الثالثة، ولا يزال يقدم للجمهور شعراً جزلا في أمسيات شعرية مميزة في دول الخليج والأردن، وله عدة مشاركات دولية؛ حيث أقام أمسية شعرية بمدينة سان فرانسيسكو ولديه العديد من الاصدرات الأدبية آخرها ديوان (مقامات).
وأوضح رئيس مؤسسة التركي للفعاليات، الأستاذ تركي التميمي، أن القائمين على الفعالية حريصون على أن ظهور الأمسية بصورة تليق بالمكانة التي يحتلها الشعر والشعراء، وأن تستوفي أهدافها بأن تكون منبراً ومقصداً للشعر و متذوقي الشعر، ولذلك وقع الاختيار على مركز الملك فهد الثقافي لاستضافة هذا الحدث لموقعه المركزي في مدينة الرياض، ولكونه أحد أبرز معالم العاصمة الثقافية والحضارية.
وأضاف التميمي بأن الشعر يعد أحد العناصر المهمة لإبراز المفاهيم والهويات الثقافية في المجتمعات العربية، وله مكانة خاصة في المجتمع السعودي، لهذا جاءت أمسيات التركي لتلبي هذا الاهتمام الُملِح عن طريق تقديم سلسلة من الأمسيات الشعرية التي تهدف إلى أن تكون منبراً للشعر في المنطقة، كما تهدف إلى توفير تجربة ثقافية أدبية للشارع مستوحاة من ثقافته المحلية.
ويتعبر الشاعر فيصل العدواني أحد أهم الشعراء في دولة الكويت، ويحظى بشعبية واسعة في منطقة الخليج وله مشاركات سابقة في السعودية، ولديه العديد من الأصدارات الأدبية آخرها ديوان (حاول تكون).
أما صلاح العرجاني فهو شاعر نبطي وكاتب كويتي شارك أيضاً في مسابقة شاعر المليون في دورتها الثالثة، ولا يزال يقدم للجمهور شعراً جزلا في أمسيات شعرية مميزة في دول الخليج والأردن، وله عدة مشاركات دولية؛ حيث أقام أمسية شعرية بمدينة سان فرانسيسكو ولديه العديد من الاصدرات الأدبية آخرها ديوان (مقامات).
وأوضح رئيس مؤسسة التركي للفعاليات، الأستاذ تركي التميمي، أن القائمين على الفعالية حريصون على أن ظهور الأمسية بصورة تليق بالمكانة التي يحتلها الشعر والشعراء، وأن تستوفي أهدافها بأن تكون منبراً ومقصداً للشعر و متذوقي الشعر، ولذلك وقع الاختيار على مركز الملك فهد الثقافي لاستضافة هذا الحدث لموقعه المركزي في مدينة الرياض، ولكونه أحد أبرز معالم العاصمة الثقافية والحضارية.
وأضاف التميمي بأن الشعر يعد أحد العناصر المهمة لإبراز المفاهيم والهويات الثقافية في المجتمعات العربية، وله مكانة خاصة في المجتمع السعودي، لهذا جاءت أمسيات التركي لتلبي هذا الاهتمام الُملِح عن طريق تقديم سلسلة من الأمسيات الشعرية التي تهدف إلى أن تكون منبراً للشعر في المنطقة، كما تهدف إلى توفير تجربة ثقافية أدبية للشارع مستوحاة من ثقافته المحلية.