للتعريف بما تمتلكه المنطقة من مقومات وفرص استثمارية
المصدر - دشن صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم رئيس لجنة تنمية الاستثمار اليوم بمكتبه بمقر ديوان الإمارة بمدينة بريدة , موقع مبادرة "بساتين القصيم" تحت عنوان " www.basatenalqassim.com" الحساب الخاص بالمبادرة على تويتر @BasatenAlqassim ، بحضور وكيل إمارة منطقة القصيم ، وأمين المنطقة ، ومحافظي عنيزة والمذنب والبدائع والبكيرية وعيون الجواء ورياض الخبراء ، ومدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة ، ومدير عام فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني ، ومدير التجارة والاستثمار ، ومدير إدارة الاستثمار والتنشيط السياحي بالإمارة , ومدير عام تقنية المعلومات بإمارة المنطقة , ومدير إدارة التطبيقات والأنظمة بالإمارة .
وأكد سمو الأمير فيصل بن مشعل أن المبادرة تهدف إلى التعريف بما تمتلكه منطقة القصيم من مقومات زراعية وفرص استثمارية من خلال المزارع السياحية ، والمنتجات الزراعية ، والنزل الريفية الزراعية ، وفرص الاستثمار الزراعية ، ومزارع الثروة الحيوانية ، والمنتزهات البرية ، والمهرجانات الزراعية ، وذلك لتوفر عدة عوامل تؤكد أهمية استثمار الزراعة سياحياً واقتصادياً واجتماعياً ، من أجل تحقيق التنمية الزراعية المستدامة ، لافتاً سموه إلى أهمية القصيم في خريطة الزراعة السعودية والتي تعتبر من أولى المناطق زراعياً من خلال المزروعات المتنوعة وخاصة زراعة النخيل باحتوائها نحو 30 ألف مزرعة.
وبين سمو أمير منطقة القصيم أن الثروة الحيوانية هي أحد أهم الموارد الاقتصادية وتشكل حصن الأمان الغذائي ، مشيراً إلى أهمية قطاع السياحة البيئية الطبيعية المتمثل بالمنتزهات البريه ، باعتبارها رافداً إضافياً للسياحة الوطنية ، لها مقوماتها الذاتية المشجعة لاستثمارها ، مؤكداً سموه أن هذه المقومات تعكس الأبعاد الحضارية التى تتمتع بها منطقة القصيم وتجسد التزامها بمسؤولياتها البيئية في جهود التنمية المستدامة ، بالإضافة إلى المهرجانات الزراعية التي تُعد مؤشراً مهماً في الإسهام بتنمية الاقتصاد الوطني وتحقيق التنمية المستدامة وإيجاد فرص العمل ، مشيراً إلى ما تتميز به منطقة القصيم من ميزة نسبية زراعية ، وما تزخر به أرضها الخصبة بالزراعة بمختلف أنواعها من نخيل وحمضيات وغيرها ، حيث أصبحت سلة غذائية متنوعة.
ونوه سمو أمير منطقة القصيم بما تقدمه القيادة الحكيمة ـ أيدها الله ـ من اهتمام كبير لتحقيق طموح ورفاهية المواطن من خلال اعتماد ودعم المشروعات التنموية المختلفة ، مشيداً بما تبذله لجنة تنمية الاستثمار من جهود تهدف لدعم كافة مشاريع القطاع الخاص الكبرى والنوعية وإبراز الفرص الاستثمارية بالمنطقة التي تتميز ببيئة استثمارية متنوعة وجاذبة للاستثمار لتميزها بعدة عناصر هيأتها لذلك ، والتي من أبرزها موقعها الجغرافي بتوسطها بين مناطق المملكة ، مثمناً ما يبذله رجال الأعمال من جهود تسهم في عملية التنمية ، باعتبارهم جزءاً أساسياً من منظومة مسيرة التنمية في المنطقة.
من جانبه قدم رئيس اللجنة الاقتصادية بمجلس منطقة القصيم أمين لجنة تنمية الاستثمار الدكتور يوسف العريني ، شكره لسمو أمير منطقة القصيم على إطلاقه ودعمه وتشجيعه للمبادرات المتميزة في المنطقة , وسعيه الحثيث على الارتقاء بالمنطقة وما تشهده من تطور ، وذلك انطلاقاً من الاهتمام المتواصل الذي تحظى به البلاد من قبل القيادة الرشيدة , وإسهاماً في تنمية المنطقة من خلال دعم الفعاليات والمناشط المختلفة كافة , لما لهذه المبادرات من دور إيجابي في تعزيز وتنمية القطاعات الاقتصادية والتنموية والسياحية بالمنطقة.
وأكد سمو الأمير فيصل بن مشعل أن المبادرة تهدف إلى التعريف بما تمتلكه منطقة القصيم من مقومات زراعية وفرص استثمارية من خلال المزارع السياحية ، والمنتجات الزراعية ، والنزل الريفية الزراعية ، وفرص الاستثمار الزراعية ، ومزارع الثروة الحيوانية ، والمنتزهات البرية ، والمهرجانات الزراعية ، وذلك لتوفر عدة عوامل تؤكد أهمية استثمار الزراعة سياحياً واقتصادياً واجتماعياً ، من أجل تحقيق التنمية الزراعية المستدامة ، لافتاً سموه إلى أهمية القصيم في خريطة الزراعة السعودية والتي تعتبر من أولى المناطق زراعياً من خلال المزروعات المتنوعة وخاصة زراعة النخيل باحتوائها نحو 30 ألف مزرعة.
وبين سمو أمير منطقة القصيم أن الثروة الحيوانية هي أحد أهم الموارد الاقتصادية وتشكل حصن الأمان الغذائي ، مشيراً إلى أهمية قطاع السياحة البيئية الطبيعية المتمثل بالمنتزهات البريه ، باعتبارها رافداً إضافياً للسياحة الوطنية ، لها مقوماتها الذاتية المشجعة لاستثمارها ، مؤكداً سموه أن هذه المقومات تعكس الأبعاد الحضارية التى تتمتع بها منطقة القصيم وتجسد التزامها بمسؤولياتها البيئية في جهود التنمية المستدامة ، بالإضافة إلى المهرجانات الزراعية التي تُعد مؤشراً مهماً في الإسهام بتنمية الاقتصاد الوطني وتحقيق التنمية المستدامة وإيجاد فرص العمل ، مشيراً إلى ما تتميز به منطقة القصيم من ميزة نسبية زراعية ، وما تزخر به أرضها الخصبة بالزراعة بمختلف أنواعها من نخيل وحمضيات وغيرها ، حيث أصبحت سلة غذائية متنوعة.
ونوه سمو أمير منطقة القصيم بما تقدمه القيادة الحكيمة ـ أيدها الله ـ من اهتمام كبير لتحقيق طموح ورفاهية المواطن من خلال اعتماد ودعم المشروعات التنموية المختلفة ، مشيداً بما تبذله لجنة تنمية الاستثمار من جهود تهدف لدعم كافة مشاريع القطاع الخاص الكبرى والنوعية وإبراز الفرص الاستثمارية بالمنطقة التي تتميز ببيئة استثمارية متنوعة وجاذبة للاستثمار لتميزها بعدة عناصر هيأتها لذلك ، والتي من أبرزها موقعها الجغرافي بتوسطها بين مناطق المملكة ، مثمناً ما يبذله رجال الأعمال من جهود تسهم في عملية التنمية ، باعتبارهم جزءاً أساسياً من منظومة مسيرة التنمية في المنطقة.
من جانبه قدم رئيس اللجنة الاقتصادية بمجلس منطقة القصيم أمين لجنة تنمية الاستثمار الدكتور يوسف العريني ، شكره لسمو أمير منطقة القصيم على إطلاقه ودعمه وتشجيعه للمبادرات المتميزة في المنطقة , وسعيه الحثيث على الارتقاء بالمنطقة وما تشهده من تطور ، وذلك انطلاقاً من الاهتمام المتواصل الذي تحظى به البلاد من قبل القيادة الرشيدة , وإسهاماً في تنمية المنطقة من خلال دعم الفعاليات والمناشط المختلفة كافة , لما لهذه المبادرات من دور إيجابي في تعزيز وتنمية القطاعات الاقتصادية والتنموية والسياحية بالمنطقة.
