مترئسًا اللجنة الرئيسة للدفاع المدني
المصدر - أكد صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، أمير منطقة نجران، رئيس اللجنة الرئيسة للدفاع المدني بالمنطقة، أن أعمال اللجنة تسعى إلى أداء واجب وطني إنساني حتمي، كونها مؤتمنة على سلامة المواطن والمقيم، ودرء الأخطار عنه، لاسيما مع دخول فصل الشتاء، وموسم هطول الأمطار.
وبيّن سموه خلال ترؤسه اللجنة الرئيسة للدفاع المدني، في قاعة الاجتماعات بديوان الإمارة، صباح اليوم، بصدور توجيهات سمو وزير الداخلية ـ حفظه الله ـ بالاستعداد والعمل على المحافظة على الأودية وروافدها من التعديات، ومراقبة ذلك، ومحاسبة من يثبت تقصيره، مع معالجة ما تم رصده من ملاحظات في بعض المواقع.
وأوضح الأمير جلوي بن عبدالعزيز أنه موقف أهالي المنطقة وجهود الجهات المعنية، التي أفضت إلى إقرار مشروع تطوير وادي نجران، ما كان لها الأثر الأكبر في إزاحة أكبر مهدد لسلامة المواطن، المتمثل في التعديات والتجاوزات على حدود وحرم الوادي.
وأشار مساعد مدير الدفاع المدني بالمنطقة، العميد علي بن محمد الشمراني، إلى أن تضاريس المنطقة وتعدد الأودية والشعاب بها، مع بعض التجاوزات، شكل مخاطر على الأرواح والممتلكات، ما دفع الجهات المعنية إلى مضاعفة الجهود لتنفيذ الخطة الوطنية لمواجهة الكوارث.
وبحث الاجتماع ضرورة إنشاء جسر لامتداد طريق الأمير سعود الفيصل، باتجاه الشرفة، عقب إعادة الوادي إلى مساره الطبيعي، وكذلك نقل المستودعات والمحال الصيانة وأسواق الأعلاف من وسط مدينة نجران، إلى مواقع مهيأة في شرقي المدينة.
وبيّن سموه خلال ترؤسه اللجنة الرئيسة للدفاع المدني، في قاعة الاجتماعات بديوان الإمارة، صباح اليوم، بصدور توجيهات سمو وزير الداخلية ـ حفظه الله ـ بالاستعداد والعمل على المحافظة على الأودية وروافدها من التعديات، ومراقبة ذلك، ومحاسبة من يثبت تقصيره، مع معالجة ما تم رصده من ملاحظات في بعض المواقع.
وأوضح الأمير جلوي بن عبدالعزيز أنه موقف أهالي المنطقة وجهود الجهات المعنية، التي أفضت إلى إقرار مشروع تطوير وادي نجران، ما كان لها الأثر الأكبر في إزاحة أكبر مهدد لسلامة المواطن، المتمثل في التعديات والتجاوزات على حدود وحرم الوادي.
وأشار مساعد مدير الدفاع المدني بالمنطقة، العميد علي بن محمد الشمراني، إلى أن تضاريس المنطقة وتعدد الأودية والشعاب بها، مع بعض التجاوزات، شكل مخاطر على الأرواح والممتلكات، ما دفع الجهات المعنية إلى مضاعفة الجهود لتنفيذ الخطة الوطنية لمواجهة الكوارث.
وبحث الاجتماع ضرورة إنشاء جسر لامتداد طريق الأمير سعود الفيصل، باتجاه الشرفة، عقب إعادة الوادي إلى مساره الطبيعي، وكذلك نقل المستودعات والمحال الصيانة وأسواق الأعلاف من وسط مدينة نجران، إلى مواقع مهيأة في شرقي المدينة.
