قامت بتوعية الطالبات بقانون جريمة التحرش
المصدر - أطلقت إدارة توجيه وإرشاد الطالبات بالرياض - بنات - ممثلة بوحدة الخدمات الإرشادية حملة رفق لخفض العنف في مدارس التعليم العام ( بنين - بنات) وعلى جميع المستويات ، وانطلقت الحملة
ابتداء من 1/20 / 1439 هـ ومدتها أسبوع توعوي مكثف لكافة المراحل التعليمية واشتمل البرنامج على عرض الجوانب الوقائية للحد من العنف لكافة الفئات
وبيان أساليب الكشف والتعرف على الأعراض الدالة على احتمالية العنف إضافة إلى أهم اساليب التدخل المبكر ما بعد اكتشاف الحالة والأساليب العلاجية.
وتضمّن البرنامج نماذج حصر للحالات والمتابعة وبلاغات حالة العنف بوزارة الشؤون الاجتماعية .
كما فعلت الإدارة البرنامج عن طريق توعية القيادات التربوية بآلية التدخل السريع في حالات العنف وتنفيذ ورش عمل تدريبية للطالبات لمعرفة حقوقهن وواجباتهن وتنفيذ ورش عمل توعوية وإرشادية للمجتمع المدرسي بكافة فئاته بمهارات الكشف المبكر عن حالات العنف
والتدخل السريع في حالات العنف والتواصل مع دار الحماية ورفع البلاغات.
إضافة إلى إقامة ملتقى عام على مستوى إدارة التعليم بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة (الشؤون الصحية ,الشؤون الاجتماعية ) ومشاركة الطالبات وأولياء الأمور حول موضوعات تعزيز السلوك الإيجابي المرتبط بخفض العنف المدرسي.
وإقامة معرض مرافق للملتقى بمشاركة جميع مكاتب التعليم يشمل أبرز أعمال الطالبات الفائزة على مستوى المدارس .
وتحدثت مديرة إدارة توجيه وإرشاد الطالبات سحر عطية عن النتائج المتوقعة لتحقيق بيئة تربوية وأسرية مناسبة للطالبات تحفظ لهن حياة آمنة مطمئنة وكريمة وأن البرنامج يستهدف المجتمع التربوي بكافة فئاته / منسوبات المدرسة /الطالبات / أولياء الأمور .
ودعت عطية إلى تحقيق معادلة التربية المتوازنة احتواء +رفق =جيل قادر على بناء المجتمع وتحقيق الطموحات والآمال
من جانبها ذكرت المشرفة التربوية المسؤولة عن البرنامج الأستاذة فوزية القحطاني أهمية تفعيل البرنامج وفق الآلية والأدوار المذكورة في دليل رفق الوارد من الإدارة العامة للتوجيه والإرشاد والتركيز هذا العام على تضمه قانون جريمة التحرش والتوعية به والتنوع في أساليب إيصال الهدف من البرنامج لفئاته المختلفة .
من جانب آخر شاركت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض ممثلة بمديرة إدارة توجيه وإرشاد الطالبات سحر عطية بورقة عمل عنوانها (ماذا بعد جائزة التميز ) وذلك في اللقاء السنوي الأول لقادة الإرشاد والذي أقيم تحت مسمى ( إنجاز ورؤية ) .
وتحدثت العطية في ورقتها عن تحسين البيئة التعليمية المحفزة على الإبداع والابتكار والتطوير والتي تهدف إلى بناء شخصية الطالبة التي ستتحقق من خلال استحداث مجموعة من البرامج والخدمات الإرشادية التي تهدف إلى بناء الشخصية المستقلة وتحفيز مهارات التفكير وبناء الطالب والطالبة كعضوٍ اجتماعي فعال .
وذكرت العطية في ورقتها كيف ستفعّل مكتسبات الجائزة في الميدان من خلال عدة محددات أبرزها الإتقان وهو أداء العمل بإحكام والجودة وه ومعيار الكمال الذي يجب ممارسته فيه كل الأعمال والأوقات ، ثم الكم والكيف فعندما يطغى الكم على الكيف تصبح الخدمات أقل فائدة وقيمية تربوية ، وكلما اتجهنا إلى عملية التقنين والتحزيم للبرامج استطعنا تقديم خدمات نوعية ذات فائدة تتواكب مع متطلبات العصر الراهن واحتياجاته.
وأكدت عطية على دور المسؤولية واستثمار التقنية الحديثة لأنه كلما تمكن العاملون في مجال الإرشاد من استخدام أدوات التقنية الحديثة وتنوعوا في الطرائق والأساليب التقنية المقدمة للطلاب استطاعوا تلبية احتياجاتهم بما يتناسب مع متطلبات العصر .
وتابعت عطية أن للشراكة التربوية وللمجتمع مع الأسرة دور فعّال لتكاتف الجهود التي تبذلها المدرسة والقائمون على إدارتها في التعاون والتلاحم مع مؤسسات المجتمع والبيئة المحيطة بالمدرسة.
الجدير ذكره أن مديرة الادارة العامة للتوجيه والإرشاد بوزارة التعليم موضي المقيطيب أشادت بدور الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض حيث تمثل امتداداً لوزارة التعليم وبيت خبرة للتميز .
ابتداء من 1/20 / 1439 هـ ومدتها أسبوع توعوي مكثف لكافة المراحل التعليمية واشتمل البرنامج على عرض الجوانب الوقائية للحد من العنف لكافة الفئات
وبيان أساليب الكشف والتعرف على الأعراض الدالة على احتمالية العنف إضافة إلى أهم اساليب التدخل المبكر ما بعد اكتشاف الحالة والأساليب العلاجية.
وتضمّن البرنامج نماذج حصر للحالات والمتابعة وبلاغات حالة العنف بوزارة الشؤون الاجتماعية .
كما فعلت الإدارة البرنامج عن طريق توعية القيادات التربوية بآلية التدخل السريع في حالات العنف وتنفيذ ورش عمل تدريبية للطالبات لمعرفة حقوقهن وواجباتهن وتنفيذ ورش عمل توعوية وإرشادية للمجتمع المدرسي بكافة فئاته بمهارات الكشف المبكر عن حالات العنف
والتدخل السريع في حالات العنف والتواصل مع دار الحماية ورفع البلاغات.
إضافة إلى إقامة ملتقى عام على مستوى إدارة التعليم بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة (الشؤون الصحية ,الشؤون الاجتماعية ) ومشاركة الطالبات وأولياء الأمور حول موضوعات تعزيز السلوك الإيجابي المرتبط بخفض العنف المدرسي.
وإقامة معرض مرافق للملتقى بمشاركة جميع مكاتب التعليم يشمل أبرز أعمال الطالبات الفائزة على مستوى المدارس .
وتحدثت مديرة إدارة توجيه وإرشاد الطالبات سحر عطية عن النتائج المتوقعة لتحقيق بيئة تربوية وأسرية مناسبة للطالبات تحفظ لهن حياة آمنة مطمئنة وكريمة وأن البرنامج يستهدف المجتمع التربوي بكافة فئاته / منسوبات المدرسة /الطالبات / أولياء الأمور .
ودعت عطية إلى تحقيق معادلة التربية المتوازنة احتواء +رفق =جيل قادر على بناء المجتمع وتحقيق الطموحات والآمال
من جانبها ذكرت المشرفة التربوية المسؤولة عن البرنامج الأستاذة فوزية القحطاني أهمية تفعيل البرنامج وفق الآلية والأدوار المذكورة في دليل رفق الوارد من الإدارة العامة للتوجيه والإرشاد والتركيز هذا العام على تضمه قانون جريمة التحرش والتوعية به والتنوع في أساليب إيصال الهدف من البرنامج لفئاته المختلفة .
من جانب آخر شاركت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض ممثلة بمديرة إدارة توجيه وإرشاد الطالبات سحر عطية بورقة عمل عنوانها (ماذا بعد جائزة التميز ) وذلك في اللقاء السنوي الأول لقادة الإرشاد والذي أقيم تحت مسمى ( إنجاز ورؤية ) .
وتحدثت العطية في ورقتها عن تحسين البيئة التعليمية المحفزة على الإبداع والابتكار والتطوير والتي تهدف إلى بناء شخصية الطالبة التي ستتحقق من خلال استحداث مجموعة من البرامج والخدمات الإرشادية التي تهدف إلى بناء الشخصية المستقلة وتحفيز مهارات التفكير وبناء الطالب والطالبة كعضوٍ اجتماعي فعال .
وذكرت العطية في ورقتها كيف ستفعّل مكتسبات الجائزة في الميدان من خلال عدة محددات أبرزها الإتقان وهو أداء العمل بإحكام والجودة وه ومعيار الكمال الذي يجب ممارسته فيه كل الأعمال والأوقات ، ثم الكم والكيف فعندما يطغى الكم على الكيف تصبح الخدمات أقل فائدة وقيمية تربوية ، وكلما اتجهنا إلى عملية التقنين والتحزيم للبرامج استطعنا تقديم خدمات نوعية ذات فائدة تتواكب مع متطلبات العصر الراهن واحتياجاته.
وأكدت عطية على دور المسؤولية واستثمار التقنية الحديثة لأنه كلما تمكن العاملون في مجال الإرشاد من استخدام أدوات التقنية الحديثة وتنوعوا في الطرائق والأساليب التقنية المقدمة للطلاب استطاعوا تلبية احتياجاتهم بما يتناسب مع متطلبات العصر .
وتابعت عطية أن للشراكة التربوية وللمجتمع مع الأسرة دور فعّال لتكاتف الجهود التي تبذلها المدرسة والقائمون على إدارتها في التعاون والتلاحم مع مؤسسات المجتمع والبيئة المحيطة بالمدرسة.
الجدير ذكره أن مديرة الادارة العامة للتوجيه والإرشاد بوزارة التعليم موضي المقيطيب أشادت بدور الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض حيث تمثل امتداداً لوزارة التعليم وبيت خبرة للتميز .