المصدر -
الأمير فيصل بن بندر يزور معرض " عهد الوفاء" و"كنوز الصين" في المتحف الوطني بالرياض
قام صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض رئيس مجلس التنمية السياحية بالمنطقة مساء اليوم بزيارة لمعرض (عهد الوفاء) ومعرض "كنوز الصين" في المتحف الوطني.
وكان في استقبال سموه صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، وكبار المسئولين في الهيئة.
واطلع سموه خلال الزيارة على مشروع تطوير وتوسعة المتحف الوطني الذي ستبدأ الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، في تنفيذه خلال الشهرين القادمين.
واستمع سموه إلى شرح من سمو رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني عن المشروع الذي يعد أحد أحدث وأكبر المشاريع المتحفية على مستوى المنطقة، حيث يتضمن مفهوماً جديداً للمتحف وتفعيل دوره الاجتماعي والحضاري في المجتمع، وتوفير خدمات جديدة من صالات عرض ومسارح ومطاعم ومراكز تدريب وترويح وتعليم بالتقنيات التفاعلية المتطورة ، إضافة إلى إنشاء فندق 4 نجوم بطابع تراثي ، وسيتزامن إطلاق المشروع مع تشكيل مجلس أمناء للمتحف الوطني بالرياض تمهيداً لتحويله إلى مؤسسة مستقلة، وفقا لما أعلن عنه سمو رئيس الهيئة في تصريح صحفي سابق.
ثم قام سمو أمير منطقة الرياض بزيارة لمعرض "كنوز الصين"، الذي يستضيفه المتحف الوطني بالرياض.
وكان في استقبال سموه سفير جمهورية الصين الشعبية لدى المملكة لي هواشي.
وتجول سمو أمير منطقة الرياض، وسمو رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في المعرض الذي يستمر حتى 15 ربيع أول 1440هـ الموافق 23 نوفمبر 2018م ، ويضم 200 قطعة أثرية من الآثار من الحفريات الأثرية والآثار التاريخية التي تم جمعها من عشرة متاحف صينية، وتتنوع بين الفخاريات، والبرنز، واحجار اليشم، والخزف، والذهب، والفضة، والميناء والعديد من الكنوز الصينية الأخرى.
واطلع سموه أثناء الجولة على نماذج من القطع الأثرية الصينية التي تم العثور عليها ضمن أعمال التنقيب التي ينفذها حاليا الفريق السعودي الصيني المشترك في موقع السرين في محافظة القنفذة، ضمن البعثات الدولية السعودية العاملة في التنقيب الأثري في مناطق المملكة.
كما قام سمو أمير منطقة الرياض بحضور سمو رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بافتتاح معرض (عهد الوفاء) للفنانة وفاء القنبيط والذي يتضمن 54 مجسما منحوتا للفنانة القنيبط تبرز الهوية الوطنية، وهو من المعارض الزائرة التي يستضيفها المتحف، ويستمر لمدة شهر.
قام صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض رئيس مجلس التنمية السياحية بالمنطقة مساء اليوم بزيارة لمعرض (عهد الوفاء) ومعرض "كنوز الصين" في المتحف الوطني.
وكان في استقبال سموه صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، وكبار المسئولين في الهيئة.
واطلع سموه خلال الزيارة على مشروع تطوير وتوسعة المتحف الوطني الذي ستبدأ الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، في تنفيذه خلال الشهرين القادمين.
واستمع سموه إلى شرح من سمو رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني عن المشروع الذي يعد أحد أحدث وأكبر المشاريع المتحفية على مستوى المنطقة، حيث يتضمن مفهوماً جديداً للمتحف وتفعيل دوره الاجتماعي والحضاري في المجتمع، وتوفير خدمات جديدة من صالات عرض ومسارح ومطاعم ومراكز تدريب وترويح وتعليم بالتقنيات التفاعلية المتطورة ، إضافة إلى إنشاء فندق 4 نجوم بطابع تراثي ، وسيتزامن إطلاق المشروع مع تشكيل مجلس أمناء للمتحف الوطني بالرياض تمهيداً لتحويله إلى مؤسسة مستقلة، وفقا لما أعلن عنه سمو رئيس الهيئة في تصريح صحفي سابق.
ثم قام سمو أمير منطقة الرياض بزيارة لمعرض "كنوز الصين"، الذي يستضيفه المتحف الوطني بالرياض.
وكان في استقبال سموه سفير جمهورية الصين الشعبية لدى المملكة لي هواشي.
وتجول سمو أمير منطقة الرياض، وسمو رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في المعرض الذي يستمر حتى 15 ربيع أول 1440هـ الموافق 23 نوفمبر 2018م ، ويضم 200 قطعة أثرية من الآثار من الحفريات الأثرية والآثار التاريخية التي تم جمعها من عشرة متاحف صينية، وتتنوع بين الفخاريات، والبرنز، واحجار اليشم، والخزف، والذهب، والفضة، والميناء والعديد من الكنوز الصينية الأخرى.
واطلع سموه أثناء الجولة على نماذج من القطع الأثرية الصينية التي تم العثور عليها ضمن أعمال التنقيب التي ينفذها حاليا الفريق السعودي الصيني المشترك في موقع السرين في محافظة القنفذة، ضمن البعثات الدولية السعودية العاملة في التنقيب الأثري في مناطق المملكة.
كما قام سمو أمير منطقة الرياض بحضور سمو رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بافتتاح معرض (عهد الوفاء) للفنانة وفاء القنبيط والذي يتضمن 54 مجسما منحوتا للفنانة القنيبط تبرز الهوية الوطنية، وهو من المعارض الزائرة التي يستضيفها المتحف، ويستمر لمدة شهر.