المصدر - افتتح معالي مدير جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز الأستاذ الدكتور عبد العزيز بن عبدالله الحامد، اليوم كلية العلوم والدراسات الإنسانية بالسليل – طالبات - بحضور محافظ السليل الدكتور عبد الله بن سفران ووكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور عبدالرحمن بن إبراهيم الخضير ، ووكيل الجامعة الدكتور عبدالله بن عبدالله الجمعة ووكيل الجامعة للفروع الدكتور عبدالله بن محمد آل صقر وعدد من قيادات الجامعة ،واستهل معاليه حفل الافتتاح بقص شريط افتتاح الكلية، ثم استمع الجميع لشرح مفصل عن الكلية من وكيل الجامعة الدكتور الجمعة ثم تجول مدير الجامعة والوفد المرافق في أرجاء الكلية واطلعوا على مرافقها الأكاديمية والتعليمية والإدارية والمرافق المساندة ، والذي بغت تكلفته أكثر من 79 مليون ريال ، ويشتمل مبنى الكلية على 11 معملاً و163 غرفة إدارية و 53 قاعة دراسية ومصلى و15 بوفية وكافتيريا ومسرحًا تم تجهيزه بتقنية ذات جودة عالية يتسع لـ 400 طالبة ومكتبة مؤثثه بأحدث التقنيات الحديثة تلبي الاحتياجات البحثية والدراسية للطالبات وعيادة طبية متكاملة.
كما افتتح معالي مدير الجامعة مبنى كلية العلوم والآداب - بنين- بمحافظة وادي الدواسر بحضور محافظ وادي الدواسر الأستاذ عبدالله بن سليمان المبارك ووكلاء الجامعة وعدد من قياداتها ، حيث أزاح الدكتور الحامد الستار عن اللوحة التذكارية ثم تجول معاليه والوفد المرافق له في ساحات ومرافق الكلية ، والذي بغت تكلفته أكثر من 156 مليون ريال، ويتألف المبنى من ثلاثة طوابق، يشتمل على قاعات دراسية ومكاتب إدارية ومعامل للغة الإنجليزية والحاسب الآلي واستديو صوتيات ومرئيات وكافيتريا، ومكاتب لأعضاء هيئة التدريس، ومكتبة حديثة مجهّزة بأعلى المواصفات التقنية، ومسرحاً يتسع لأكثر من 500 طالب، كما يشتمل المبنى على موقع عام للكلية بلغت تكلفة إنشائه 34 مليون ريال يشتمل على مواقف سيارات مظللة وطرق، ومحطة معالجة صرف صحي، ومحطة تحلية مياه.
وبهذه المناسبة نوه الدكتور الحامد بالاهتمام الذي توليه القيادة الرشيدة بمؤسسات التعليم الجامعي في المملكة، ومن بينها جامعة الأمير سطام بن عبد العزيز لتحاكي أفضل النماذج التعليمية العالمية جودة وتميّزاً، مؤكدًا أنّ هذا الدعم يصب في مصلحة أبناء وبنات الوطن، معرباً عن أمله في أن يسهم افتتاح مباني كليات جامعة الأمير سطام في محافظتي وادي الدواسر والسليل في توفير البيئة التعليمية المثالية المحفزة لطلاب وطالبات الجامعة ومنسوبيها لمزيد من الإبداع والتألق.
وأشاد معاليه بالجهود المتميزة التي تبذلها وكالة الجامعة وإدارة المشاريع والصيانة وتقنية المعلومات في إنجاز هذه المشروعات وتهيئتها في الوقت المناسب، مؤكدا أن ما تشهده كليات وادي الدواسر والسليل يعد نقلة نوعية وتقدمًا ملحوظًا وسعياً متواصلاً نحو الإنجاز لاستفادة طلاب وطالبات المحافظتين من جميع المشروعات التي يجري تنفيذها.
وذكر مدير الجامعة أننا نعمل جاهدين على اكتمال باقي مباني كليات الجامعة بأسرع وقت ممكن والانتقال لها تباعا ضمن خطة زمنية محددة.
كما افتتح معالي مدير الجامعة مبنى كلية العلوم والآداب - بنين- بمحافظة وادي الدواسر بحضور محافظ وادي الدواسر الأستاذ عبدالله بن سليمان المبارك ووكلاء الجامعة وعدد من قياداتها ، حيث أزاح الدكتور الحامد الستار عن اللوحة التذكارية ثم تجول معاليه والوفد المرافق له في ساحات ومرافق الكلية ، والذي بغت تكلفته أكثر من 156 مليون ريال، ويتألف المبنى من ثلاثة طوابق، يشتمل على قاعات دراسية ومكاتب إدارية ومعامل للغة الإنجليزية والحاسب الآلي واستديو صوتيات ومرئيات وكافيتريا، ومكاتب لأعضاء هيئة التدريس، ومكتبة حديثة مجهّزة بأعلى المواصفات التقنية، ومسرحاً يتسع لأكثر من 500 طالب، كما يشتمل المبنى على موقع عام للكلية بلغت تكلفة إنشائه 34 مليون ريال يشتمل على مواقف سيارات مظللة وطرق، ومحطة معالجة صرف صحي، ومحطة تحلية مياه.
وبهذه المناسبة نوه الدكتور الحامد بالاهتمام الذي توليه القيادة الرشيدة بمؤسسات التعليم الجامعي في المملكة، ومن بينها جامعة الأمير سطام بن عبد العزيز لتحاكي أفضل النماذج التعليمية العالمية جودة وتميّزاً، مؤكدًا أنّ هذا الدعم يصب في مصلحة أبناء وبنات الوطن، معرباً عن أمله في أن يسهم افتتاح مباني كليات جامعة الأمير سطام في محافظتي وادي الدواسر والسليل في توفير البيئة التعليمية المثالية المحفزة لطلاب وطالبات الجامعة ومنسوبيها لمزيد من الإبداع والتألق.
وأشاد معاليه بالجهود المتميزة التي تبذلها وكالة الجامعة وإدارة المشاريع والصيانة وتقنية المعلومات في إنجاز هذه المشروعات وتهيئتها في الوقت المناسب، مؤكدا أن ما تشهده كليات وادي الدواسر والسليل يعد نقلة نوعية وتقدمًا ملحوظًا وسعياً متواصلاً نحو الإنجاز لاستفادة طلاب وطالبات المحافظتين من جميع المشروعات التي يجري تنفيذها.
وذكر مدير الجامعة أننا نعمل جاهدين على اكتمال باقي مباني كليات الجامعة بأسرع وقت ممكن والانتقال لها تباعا ضمن خطة زمنية محددة.
