المصدر -
أطلقت أمانة المنطقة الشرقية مجموعة من الرسائل التوعوية في المرحلة الأولى للحملة التي أطلقتها من أجل توعية الأطفال وأسرهم حول خطورة الألعاب الإلكترونية والتي تعرف باسم ألعاب الموت والتي تسببت في مشاكل عديدة مع عدد من الأطفال، ضمن مسؤوليتها الاجتماعية تجاه المجتمع.
وبدأت حملة الأمانة ممثلة في إدارة التواصل المجتمعي بإدارة العلاقات العامة والاعلام، من خلال الرسائل التي وجهتها للأطفال وأسرهم تحذرهم فيها من خطورة هذه الألعاب، وضرورة وجود لغة التفاهم والتواصل بين الأسر وأطفالهم.
وتعتزم الأمانة إقامة ورشة عمل في مقر الأمانة خلال الفترة المقبلة، ضمن المرحلة الثانية للحملة تجاه هذه الألعاب، حيث ستقوم الأمانة بتوجيه الدعوة لمجموعة من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم ما بين إثني عشر وخمسة عشرة عاماً، إلى جانب مشاركة أخصائيين نفسيين ليتحدثوا في الورشة، بالإضافة إلى المختصين بهدف توجيه النصح للآباء والأمهات وكذلك الأطفال في طريقة واسلوب التعامل من منطلق القيم وتعاليم الدين الحنيف والتربية الحسنة للأطفال.
وستركز الورشة في التحذير من الغزو الفكري لهذه الألعاب وكيفية محاربتها والتصدي لها من قبل الأسر والمجتمع، إلى جانب مشاركة أمهات وآباء تعرض أبناءهم لمثل هذه المحاولات وكيف نجحوا في التصدي لها.
أطلقت أمانة المنطقة الشرقية مجموعة من الرسائل التوعوية في المرحلة الأولى للحملة التي أطلقتها من أجل توعية الأطفال وأسرهم حول خطورة الألعاب الإلكترونية والتي تعرف باسم ألعاب الموت والتي تسببت في مشاكل عديدة مع عدد من الأطفال، ضمن مسؤوليتها الاجتماعية تجاه المجتمع.
وبدأت حملة الأمانة ممثلة في إدارة التواصل المجتمعي بإدارة العلاقات العامة والاعلام، من خلال الرسائل التي وجهتها للأطفال وأسرهم تحذرهم فيها من خطورة هذه الألعاب، وضرورة وجود لغة التفاهم والتواصل بين الأسر وأطفالهم.
وتعتزم الأمانة إقامة ورشة عمل في مقر الأمانة خلال الفترة المقبلة، ضمن المرحلة الثانية للحملة تجاه هذه الألعاب، حيث ستقوم الأمانة بتوجيه الدعوة لمجموعة من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم ما بين إثني عشر وخمسة عشرة عاماً، إلى جانب مشاركة أخصائيين نفسيين ليتحدثوا في الورشة، بالإضافة إلى المختصين بهدف توجيه النصح للآباء والأمهات وكذلك الأطفال في طريقة واسلوب التعامل من منطلق القيم وتعاليم الدين الحنيف والتربية الحسنة للأطفال.
وستركز الورشة في التحذير من الغزو الفكري لهذه الألعاب وكيفية محاربتها والتصدي لها من قبل الأسر والمجتمع، إلى جانب مشاركة أمهات وآباء تعرض أبناءهم لمثل هذه المحاولات وكيف نجحوا في التصدي لها.