بثت روح المواطنة خلال 3 أيام فقط
المصدر - تفاعل المغردون ونشطاء موقع التواصل الإجتماعي "تويتر" بشكل مكثف, مع 88 تغريدها نشرها الباحث الإعلامي عبدالرحمن المشايخ عبر حسابه الرسمي, وذلك بمناسبة اليوم الوطني الثامن والثمانين لتوحيد المملكة العربية السعودية.
وتضمنت التغريدات العديد من المحاور التي أوضحت أهمية الإحتفاء بالوطن وإستذكار تاريخه ومحطات مسيرته ورجالاته المؤثرين عبر التاريخ, وسرد الباحث الإعلامي من خلال تغريداته الـ88، العديد من الوقفات التاريخية في مسيرة الوطن ومنجزاته عبر 88 عاماً، والتي تهدف إلى بث روح المواطنة وشحن الهمم للبذل والعطاء للتنمية والتطوير الوطني لدى التويتريين من كافة الشرائح والأجيال.
من جانبه أكد الأستاذ عبدالرحمن المشايخ بأن تغريداته الموثقة في موقع التواصل الإجتماعي "تويتر" كانت على مدار ثلاثة أيام متواصلة وهي (22و23و24 من شهر سبتمبر 2018م)، وسعت إلى إبراز ما حققه الوطن من إنجازات في زمن قياسي, فضلاً عن إلقاء مزيداً من الضوء على مفاهيم وقيم الوطن الأصلية التي تربت عليها الأجيال, جيلاً بعد جيلاً منذ عهد المؤسس الموحد لهذه البلاد المباركة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود –طيب الله ثراه-، إلى أبنائه البررة الملوك "سعود وفيصل وخالد وفهد وعبدالله" –يرحمهم الله-، وواصل من بعدهم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز –يحفظه الله ويرعاه-، مما يسهم في غرس وتنمية الانتماء والولاء الوطني وتنشيط الذاكرة الوطنية لدى الشباب.
يذكر أن الباحث الإعلامي الزميل عبدالرحمن المشايخ، حاصل درجة الماجستير في الصحافة عام 1997م، ويملك مشوار طويل وحافل في العمل التوثيقي الصحفي والإعلامي أمتد لنحو عشرين عاماً، ويُدير حالياً مركز المملكة للتراث الصحفي والتوثيق الإعلامي الواقع بمدينة جدة وهو أول متحف صحفي إلكتروني متخصص بإنجازات المملكة، كما قام بتأليف العديد من الكتب والموسوعات، وكان آخر إصدارته العام الماضي، موسوعة بعنوان "المرأة السعودية في عيون العالم" والتي وثقت شهادات وعرض لأقوال ٧٠٠ شخصية أجنبية وعربية من 90 دولة في العالم تتحدث عن المرأة السعودية وتميزها وإنجازاتها، مُتضمنةً دراسة تحليل مضمون لتلك الأقوال. كما ويُعتبر المشايخ الإعلامي السعودي والعربي الأول الذي تم إختياره سفيراً للتراث الصحفي العربي من قبل مجلة أنباء الأمم المتحدة المعتمدة من المنظمة الدولية والمتخصصة بأخبار الأمم المتحدة والمنظمات التابعة لها، وكان ذلك خلال العام الماضي.
وتضمنت التغريدات العديد من المحاور التي أوضحت أهمية الإحتفاء بالوطن وإستذكار تاريخه ومحطات مسيرته ورجالاته المؤثرين عبر التاريخ, وسرد الباحث الإعلامي من خلال تغريداته الـ88، العديد من الوقفات التاريخية في مسيرة الوطن ومنجزاته عبر 88 عاماً، والتي تهدف إلى بث روح المواطنة وشحن الهمم للبذل والعطاء للتنمية والتطوير الوطني لدى التويتريين من كافة الشرائح والأجيال.
من جانبه أكد الأستاذ عبدالرحمن المشايخ بأن تغريداته الموثقة في موقع التواصل الإجتماعي "تويتر" كانت على مدار ثلاثة أيام متواصلة وهي (22و23و24 من شهر سبتمبر 2018م)، وسعت إلى إبراز ما حققه الوطن من إنجازات في زمن قياسي, فضلاً عن إلقاء مزيداً من الضوء على مفاهيم وقيم الوطن الأصلية التي تربت عليها الأجيال, جيلاً بعد جيلاً منذ عهد المؤسس الموحد لهذه البلاد المباركة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود –طيب الله ثراه-، إلى أبنائه البررة الملوك "سعود وفيصل وخالد وفهد وعبدالله" –يرحمهم الله-، وواصل من بعدهم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز –يحفظه الله ويرعاه-، مما يسهم في غرس وتنمية الانتماء والولاء الوطني وتنشيط الذاكرة الوطنية لدى الشباب.
يذكر أن الباحث الإعلامي الزميل عبدالرحمن المشايخ، حاصل درجة الماجستير في الصحافة عام 1997م، ويملك مشوار طويل وحافل في العمل التوثيقي الصحفي والإعلامي أمتد لنحو عشرين عاماً، ويُدير حالياً مركز المملكة للتراث الصحفي والتوثيق الإعلامي الواقع بمدينة جدة وهو أول متحف صحفي إلكتروني متخصص بإنجازات المملكة، كما قام بتأليف العديد من الكتب والموسوعات، وكان آخر إصدارته العام الماضي، موسوعة بعنوان "المرأة السعودية في عيون العالم" والتي وثقت شهادات وعرض لأقوال ٧٠٠ شخصية أجنبية وعربية من 90 دولة في العالم تتحدث عن المرأة السعودية وتميزها وإنجازاتها، مُتضمنةً دراسة تحليل مضمون لتلك الأقوال. كما ويُعتبر المشايخ الإعلامي السعودي والعربي الأول الذي تم إختياره سفيراً للتراث الصحفي العربي من قبل مجلة أنباء الأمم المتحدة المعتمدة من المنظمة الدولية والمتخصصة بأخبار الأمم المتحدة والمنظمات التابعة لها، وكان ذلك خلال العام الماضي.