المصدر - نوَّه معالي عضو هيئة كبار العلماء الدكتور أحمد بن علي سير المباركي بعناية المملكة العربية السعودية بالقرآن الكريم ، ورعايتها للمسابقات القرآنية ، وقال : نحن في هذه الأيام نعيش في ظلال مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره ، ولا شك أن استمرار هذه المسابقة إلى هذا العمر المديد ــ وهو أربعون سنة ــ لدليل واضح على حرص المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ، وسمو ولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز على مواصلة الدعم لحفظ القرآن الكريم ، وتشجيع المسلمين في جميع أنحاء العالم على الارتباط بكتاب الله والعناية به والتنافس في حفظه وتفسيره .
جاء ذلك في تصريح لمعاليه بمناسبة رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود لمسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره في دورتها الأربعين ، التي تنظمها وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد ، في رحاب المسجد النبوي الشريف خلال الفترة من السادس والعشرين من شهر محرم الجاري ، وحتى غرة شهر صفر 1440هـ .
وأضاف معاليه : كل ذلك مما يؤكد قناعة المملكة العربية السعودية قيادةً وشعباً بضرورة رجوع المسلمين جميعاً إلى كتاب الله تعالى تلاوةً وحفظاً وعملاً وتحكيماً في جميع مجالات الحياة .
وأشار معالي عضو هيئة كبار العلماء ــ في ختام حديثه ــ إلى أن المملكة العربية السعودية رفعت شعار التوحيد لله جل وعلا ، وتحكيم القرآن والسنة في جميع مناحي الحياة منذ تأسيسها على يد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود ــ رحمه الله ــ فأعزها الله ومكنها في الأرض ، وكانت ــ ولا زالت في ظل ملوكها وأمرائها ــ تدعم المناشط والمشاريع المتعلقة بالقرآن الكريم ، وخدمة المسلمين في جميع أنحاء المعمورة .
ــ معالي د. أحمد بن علي سير المباركي
جاء ذلك في تصريح لمعاليه بمناسبة رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود لمسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره في دورتها الأربعين ، التي تنظمها وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد ، في رحاب المسجد النبوي الشريف خلال الفترة من السادس والعشرين من شهر محرم الجاري ، وحتى غرة شهر صفر 1440هـ .
وأضاف معاليه : كل ذلك مما يؤكد قناعة المملكة العربية السعودية قيادةً وشعباً بضرورة رجوع المسلمين جميعاً إلى كتاب الله تعالى تلاوةً وحفظاً وعملاً وتحكيماً في جميع مجالات الحياة .
وأشار معالي عضو هيئة كبار العلماء ــ في ختام حديثه ــ إلى أن المملكة العربية السعودية رفعت شعار التوحيد لله جل وعلا ، وتحكيم القرآن والسنة في جميع مناحي الحياة منذ تأسيسها على يد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود ــ رحمه الله ــ فأعزها الله ومكنها في الأرض ، وكانت ــ ولا زالت في ظل ملوكها وأمرائها ــ تدعم المناشط والمشاريع المتعلقة بالقرآن الكريم ، وخدمة المسلمين في جميع أنحاء المعمورة .
ــ معالي د. أحمد بن علي سير المباركي