المصدر - يشارك فريق جامعة الملك سعود المكون من طلاب وطالبات مختلف التخصصات، وتحت إشراف نخبة من أعضاء هيئة التدريس والمهندسين ذوي الخبرة، في المسابقة العالمية Solar Decathlon Middle East 2018 *في دبي، والتي يشارك بها جامعات من حول العالم لتصميم وبناء وتشغيل منازل مستدامة تعتمد على الطاقة الشمسية كمصدر رئيس للطاقة، وتحتوي على أحدث التقنيات ذات الكفاءة العالية في استخدام الطاقة وترشيدها.
وقد أكدت الطالبة المشاركة إسراء العوبثاني من كلية إدارة الأعمال بجامعة الملك سعود، حرص الفريق من خلال تقديم "المنزل الشمسي" على نشر الوعي حول الاستدامة والطاقة الشمسية في المنازل، وذلك تحقيقا لرؤية المملكة العربية السعودية 2030 في تنويع مصادر الطاقة المتجددة، ونظرا للحاجة المتزايدة لها.
خاصة وأن المملكة العربية السعودية تملك المقومات الكافية للاستفادة من مجالات الطاقة الشمسية، وتقدم الفرص الهائلة من خلال بيئة البلاد وثرواتها لخدمة هذا القطاع.
حيث تتمتع السعودية بمساحات شاسعة من الأراضي المسطحة التي تسمح ببناء محطات الطاقة الشمسية، وتقع جغرافيا في نطاق "الحزام الشمسي العالمي" الذي يتعرض لمعدلات عالية من إشعاعات الشمس.
يستعد فريق جامعة الملك سعود للمسابقة في تاريخ 29/10/2018 والتي تقام برعاية هيئة مياه وكهرباء دبي بالاتفاق مع وزارة الطاقة الأمريكية، وقد انتهى الفريق من تصميم المنزل الشمسي ويتم حاليا العمل على تنفيذه وبنائه في جامعة الملك سعود، ليتم بعد ذلك نقله إلى دبي للمشاركة في المسابقة.
يذكر بأن الفوائد العائدة على أصحاب المنازل الشمسية لا تقتصر على الاستغناء عن التكاليف الباهظة للكهرباء، بل تمكنهم أيضا من الاستفادة من الطاقة الزائدة التي ينتجها المنزل أثناء السفر مثلا عن طريق بيع الطاقة المنتجة لشركة الكهرباء، كما يمكن استثمارها في رفع قيمة العقار بشكل عام
وقد أكدت الطالبة المشاركة إسراء العوبثاني من كلية إدارة الأعمال بجامعة الملك سعود، حرص الفريق من خلال تقديم "المنزل الشمسي" على نشر الوعي حول الاستدامة والطاقة الشمسية في المنازل، وذلك تحقيقا لرؤية المملكة العربية السعودية 2030 في تنويع مصادر الطاقة المتجددة، ونظرا للحاجة المتزايدة لها.
خاصة وأن المملكة العربية السعودية تملك المقومات الكافية للاستفادة من مجالات الطاقة الشمسية، وتقدم الفرص الهائلة من خلال بيئة البلاد وثرواتها لخدمة هذا القطاع.
حيث تتمتع السعودية بمساحات شاسعة من الأراضي المسطحة التي تسمح ببناء محطات الطاقة الشمسية، وتقع جغرافيا في نطاق "الحزام الشمسي العالمي" الذي يتعرض لمعدلات عالية من إشعاعات الشمس.
يستعد فريق جامعة الملك سعود للمسابقة في تاريخ 29/10/2018 والتي تقام برعاية هيئة مياه وكهرباء دبي بالاتفاق مع وزارة الطاقة الأمريكية، وقد انتهى الفريق من تصميم المنزل الشمسي ويتم حاليا العمل على تنفيذه وبنائه في جامعة الملك سعود، ليتم بعد ذلك نقله إلى دبي للمشاركة في المسابقة.
يذكر بأن الفوائد العائدة على أصحاب المنازل الشمسية لا تقتصر على الاستغناء عن التكاليف الباهظة للكهرباء، بل تمكنهم أيضا من الاستفادة من الطاقة الزائدة التي ينتجها المنزل أثناء السفر مثلا عن طريق بيع الطاقة المنتجة لشركة الكهرباء، كما يمكن استثمارها في رفع قيمة العقار بشكل عام