المصدر -
أبرزت الصحف الكويتية ترحيب رسمي وشعبي واسع لزيارة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، لدولة الكويت يجري خلالها مباحثات رسمية مع سمو أمير الكويت وسمو ولي العهد الشيخ نواف الأحمد.
وقالت صحيفة السياسة ” في زيارة تاريخية لرجل “استثنائي”.. تستقبل الكويت اليوم ضيفا عزيزا..تشرع له العقول والأفئدة، حيث يصل ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع في المملكة العربية السعودية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان والوفد المرافق له الى البلاد، يجري خلالها مباحثات رسمية مع سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد وسمو ولي العهد الشيخ نواف الاحمد.
وأضافت “الكويت ـــ التي ازدانت شوارعها وطرقاتها بأعلام مملكة الخير وبصور صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ـــ استبقت الزيارة الكريمة بترحيب رسمي وشعبي واسع بسموه الذي يحل أهلا وينزل سهلا، اذ أكد نائب وزير الخارجية خالد الجار الله أن سموه “سيحل وسط قلوب أهل الكويت ووجدانهم لنضع معا أسس العمل على كل ما من شأنه تحقيق مصالح وطموحات شعبينا وبما يمكننا من مواجهة التحديات المتصاعدة في المنطقة وصيانة الامن والاستقرار” “.
ونشرت صحيفة القبس الكويتية أن زيارة ولى العهد تحظى بترحيب رسمي ، وقد ازدانت شوارع البلاد أمس بأعلام الكويت والمملكة، تجسيدا للتاريخ المشترك والعلاقات الراسخة التي تجمع البلدين الشقيقين.
وقالت صحيفة الأنباء الكويتية “يحل اليوم ضيفا كبيرا على الكويت ولي العهد السعودي نائب رئيس الوزراء وزير الدفاع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز في زيارة بالغة الأهمية باعتبارها زخما جديدا يزيد من متانة وقوة العلاقات المتجذرة والعميقة بين الكويت والمملكة والتي زادت رسوخا بجهود وحكمة كل من صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد وخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود.
وأضافت :”زيارة الضيف الكبير نجل الملك المجدد وحفيد الملك المؤسس تعزز الآمال العريضة لأهل الخليج والوطن العربي والإسلامي في بحث ومناقشة وترتيب أوضاع المنطقة وملفاتها المتعددة، وخصوصا الأزمة الخليجية التي ما فتئ صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الاحمد يبذل جهوده لوضع حد لها بما يحفظ قوة ومتانة وصلابة مجلس التعاون الخليجي والعلاقات بين دوله وشعوبه.
وقد عبّر الكثيرون، رسميين وشعبيين، عن تأكيدهم أن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان يحظى بمكانة كبيرة في قلوبهم ووجدانهم ويثمنون زيارة سموه ولديهم كامل الثقة بأن نتائجها ستكون في صالح البلدين ومجلس التعاون والمنطقة وستعالج عددا من الملفات التي تتطلب البحث والمناقشة بين قيادتي البلدين.
وقالت صحيفة السياسة ” في زيارة تاريخية لرجل “استثنائي”.. تستقبل الكويت اليوم ضيفا عزيزا..تشرع له العقول والأفئدة، حيث يصل ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع في المملكة العربية السعودية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان والوفد المرافق له الى البلاد، يجري خلالها مباحثات رسمية مع سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد وسمو ولي العهد الشيخ نواف الاحمد.
وأضافت “الكويت ـــ التي ازدانت شوارعها وطرقاتها بأعلام مملكة الخير وبصور صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ـــ استبقت الزيارة الكريمة بترحيب رسمي وشعبي واسع بسموه الذي يحل أهلا وينزل سهلا، اذ أكد نائب وزير الخارجية خالد الجار الله أن سموه “سيحل وسط قلوب أهل الكويت ووجدانهم لنضع معا أسس العمل على كل ما من شأنه تحقيق مصالح وطموحات شعبينا وبما يمكننا من مواجهة التحديات المتصاعدة في المنطقة وصيانة الامن والاستقرار” “.
ونشرت صحيفة القبس الكويتية أن زيارة ولى العهد تحظى بترحيب رسمي ، وقد ازدانت شوارع البلاد أمس بأعلام الكويت والمملكة، تجسيدا للتاريخ المشترك والعلاقات الراسخة التي تجمع البلدين الشقيقين.
وقالت صحيفة الأنباء الكويتية “يحل اليوم ضيفا كبيرا على الكويت ولي العهد السعودي نائب رئيس الوزراء وزير الدفاع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز في زيارة بالغة الأهمية باعتبارها زخما جديدا يزيد من متانة وقوة العلاقات المتجذرة والعميقة بين الكويت والمملكة والتي زادت رسوخا بجهود وحكمة كل من صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد وخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود.
وأضافت :”زيارة الضيف الكبير نجل الملك المجدد وحفيد الملك المؤسس تعزز الآمال العريضة لأهل الخليج والوطن العربي والإسلامي في بحث ومناقشة وترتيب أوضاع المنطقة وملفاتها المتعددة، وخصوصا الأزمة الخليجية التي ما فتئ صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الاحمد يبذل جهوده لوضع حد لها بما يحفظ قوة ومتانة وصلابة مجلس التعاون الخليجي والعلاقات بين دوله وشعوبه.
وقد عبّر الكثيرون، رسميين وشعبيين، عن تأكيدهم أن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان يحظى بمكانة كبيرة في قلوبهم ووجدانهم ويثمنون زيارة سموه ولديهم كامل الثقة بأن نتائجها ستكون في صالح البلدين ومجلس التعاون والمنطقة وستعالج عددا من الملفات التي تتطلب البحث والمناقشة بين قيادتي البلدين.