المصدر - أطلق تعليم ينبع ممثلا في قسم التوجيه والإرشاد "بنات" برنامج "رفق الإرشادي لخفض العنف", والذي يهدف إلى تعريف الطلبة والعاملين في المدرسة وأولياء الأمور بالعنف وأسبابه ومظاهره وآثاره ، وتنفيذ فعاليات البرنامج الوقائية والعلاجية لخفض العنف في جميع مراحل التعليم ، حيث بدأ اليوم الأحد انطلاق الأسبوع المكثف للبرنامج ، ومن المقرر أن يستمر تطبيق البرنامج طوال العام الدراسي، حيث تتكامل فيه المنظومة التعليمية داخل المدرسة بهدف إيجاد بيئة آمنة ومعززة للسلوك الإيجابي.
وأوضحت منسقة برنامج "رفق" بتعليم ينبع فاطمة عيد القبساني أن العنف المدرسي بكافة أنواعه من المشكلات المنتشرة التي تعاني منها المنظومة التربوية ، وحرصًا من وزارة التعليم ممثلة في الإدارة العامة للتوجيه والإرشاد في تحقيق أهدافها وهو بناء الشخصية المتزنة السوية المتكاملة للطالب لخدمة الدين والمجتمع والوطن فقد عمدت إلى إعداد هذا البرنامج للحد من مشكلة العنف في المدارس وتوضيح الطرق الملائمة الوقائية والعلاجية بما يسهم في تحقيق بيئة مدرسية آمنة .
مضيفة أن البرنامج يشتمل على العديد من الجوانب المعرفية والوقائية والعلاجية كالتعريف بالمشكلة وبيان أنواعها وفق العنف الجسدي، والعنف النفسي، وبيان أسباب العنف الشائعة الأسرية منها والمدرسية، وكذلك النفسية والاجتماعية، إلى جانب تزويد الطلاب والمجتمع المدرسي والمجتمع المحلي بالعديد من الأساليب الوقائية على جميع المستويات المدرسية والأسرية والطلابية التي تسهم في منع حدوث العنف من قبيل البدائل التربوية البديلة للعقاب .
وأوضحت منسقة برنامج "رفق" بتعليم ينبع فاطمة عيد القبساني أن العنف المدرسي بكافة أنواعه من المشكلات المنتشرة التي تعاني منها المنظومة التربوية ، وحرصًا من وزارة التعليم ممثلة في الإدارة العامة للتوجيه والإرشاد في تحقيق أهدافها وهو بناء الشخصية المتزنة السوية المتكاملة للطالب لخدمة الدين والمجتمع والوطن فقد عمدت إلى إعداد هذا البرنامج للحد من مشكلة العنف في المدارس وتوضيح الطرق الملائمة الوقائية والعلاجية بما يسهم في تحقيق بيئة مدرسية آمنة .
مضيفة أن البرنامج يشتمل على العديد من الجوانب المعرفية والوقائية والعلاجية كالتعريف بالمشكلة وبيان أنواعها وفق العنف الجسدي، والعنف النفسي، وبيان أسباب العنف الشائعة الأسرية منها والمدرسية، وكذلك النفسية والاجتماعية، إلى جانب تزويد الطلاب والمجتمع المدرسي والمجتمع المحلي بالعديد من الأساليب الوقائية على جميع المستويات المدرسية والأسرية والطلابية التي تسهم في منع حدوث العنف من قبيل البدائل التربوية البديلة للعقاب .