المصدر -
اتهم أمجد طه، الرئيس الإقليمي للمركز البريطاني للدراسات وأبحاث الشرق الأوسط، قناة الجزيرة القطرية، بأنها أصبحت تمثل الحرس الثوري الإيراني، وتمارس التحريض على قتل الأحوازيين العرب.
ونشر "طه"، عبر حسابه على "تويتر"، مقطعا مصورًا من نشرة إخبارية بـ"الجزيرة" يتناول المذيع من خلاله حادث الهجوم على العرض العسكري في الأحواز، وعلق قائلا : " هذه نشرة قناة إيران في قطر.. أليس كذلك؟.
وأضاف الخبير في الشأن العربي والأحوازي، أن قناة الجزيرة تمجد الإرهاب ضد السعودية والإمارات و البحرين، وتدعو لقتل أبناء الأحواز العربية المحتلة.
وتابع أن، هذه قناة الحرس الثوري الإيراني الإرهابي، ووكالة أنباء الخارجية الإيرانية في الدوحة...أليس كذلك؟.
وكان هجوما مسلحا، وقع خلال عرض عسكري في مدينة الأحواز جنوب غربي إيران، السبت الماضي، ما أسفر عن مقتل 29 شخصًا على الأقل معظمهم من عناصر الحرس الثوري، بالإضافة إلى 70جريحًا.
هذا وتلعب قناة الجزيرة منذ تأسيسها دور "رأس الحربة" في مخططات النظام القطري، وتتلون وفق مقتضيات المصلحة التي تقتضيها تحالفاتها والأجندات التي ينفذها تنظيم الحمدين في المنطقة بقصد إضعافها وتفتيتها.
ويرى مراقبون أن السياسة القطرية كشفت عن تطابق سلوكياتها ونواياها مع ما تنفيه في العلن، خاصة على مستوى علاقاتها الوثيقة مع إيران، حيث إنها ومنذ خروجها عن الصف العربي بعد مقاطعتها من قبل الدول الأربع (السعودية والإمارات والبحرين ومصر)، حرصت على الارتماء في أحضان طهران، بداية من إعادة سفيرها الذي كانت قد سحبته عام 2016 إلى طهران، لاهثة وراء سند قد يكون إلى جانبها حتى وإنْ كان هذا السند عدواً للعرب .
ونشر "طه"، عبر حسابه على "تويتر"، مقطعا مصورًا من نشرة إخبارية بـ"الجزيرة" يتناول المذيع من خلاله حادث الهجوم على العرض العسكري في الأحواز، وعلق قائلا : " هذه نشرة قناة إيران في قطر.. أليس كذلك؟.
وأضاف الخبير في الشأن العربي والأحوازي، أن قناة الجزيرة تمجد الإرهاب ضد السعودية والإمارات و البحرين، وتدعو لقتل أبناء الأحواز العربية المحتلة.
وتابع أن، هذه قناة الحرس الثوري الإيراني الإرهابي، ووكالة أنباء الخارجية الإيرانية في الدوحة...أليس كذلك؟.
وكان هجوما مسلحا، وقع خلال عرض عسكري في مدينة الأحواز جنوب غربي إيران، السبت الماضي، ما أسفر عن مقتل 29 شخصًا على الأقل معظمهم من عناصر الحرس الثوري، بالإضافة إلى 70جريحًا.
هذا وتلعب قناة الجزيرة منذ تأسيسها دور "رأس الحربة" في مخططات النظام القطري، وتتلون وفق مقتضيات المصلحة التي تقتضيها تحالفاتها والأجندات التي ينفذها تنظيم الحمدين في المنطقة بقصد إضعافها وتفتيتها.
ويرى مراقبون أن السياسة القطرية كشفت عن تطابق سلوكياتها ونواياها مع ما تنفيه في العلن، خاصة على مستوى علاقاتها الوثيقة مع إيران، حيث إنها ومنذ خروجها عن الصف العربي بعد مقاطعتها من قبل الدول الأربع (السعودية والإمارات والبحرين ومصر)، حرصت على الارتماء في أحضان طهران، بداية من إعادة سفيرها الذي كانت قد سحبته عام 2016 إلى طهران، لاهثة وراء سند قد يكون إلى جانبها حتى وإنْ كان هذا السند عدواً للعرب .
