يستقطب نخبة من صناع القرار والخبراء المحليين والدوليين
المصدر -
*تحت رعاية #وزارة_العدل و #وزارة_التجارة والاستثمار، وبالشراكة مع المركز الدولي لتسوية المنازعات التابع لجمعية التحكيم الأمريكية (AAA-ICDR)، يقيم #المركز_السعودي_للتحكيم_التجاري مؤتمره الدولي الأول تحت شعار «التحكيم المؤسسي: أهميته وتأثيره في التحول الاقتصادي وتشجيع الاستثمار»*.
يمكن التسجيل للحضور في المؤتمر والبرامج المصاحبة والاطلاع على مستجدات المؤتمر من خلال موقع المؤتمر على الإنترنت* https://scca18.sadr.org/?lang=ar
حيث يستضيف المؤتمر أكثر من 52 متحدثاً محلياً ودولياً بينهم 6 وزراء وعدد من كبار المسؤولين وصانعي القرار السعوديين والدوليين من دول مجلس التعاون الخليج العربي والدول العربية بالإضافة إلى الولايات المتحدة الأمريكية وأستراليا وإيطاليا وفرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة والبرازيل وسنغافورة وكوريا الجنوبية* وغيرها، حول محاور المؤتمر التي تتناول التحكيم المؤسسي وأفضل التجارب الدولية الرائدة وآفاق تطوير بيئة التحكيم وأحدث مستجداتها دوليا وأثر ذلك على صناعة التحكيم وبيئة الاستثمار في المملكة.
ووفقاً لما صرّح به رئيس مجلس إدارة المركز السعودي للتحكيم التجاري سعادة أ. ياسين بن خالد خياط فإن المؤتمر يكتسب أهمية كبيرة في ضوء رؤية المملكة 2030 وما تطمح إليه من جذب الاستثمارات الدولية للملكة من خلال تهيئة البيئة الاستثمارية الملائمة، إذ إن التحكيم المؤسسي يُعد من أبرز الأدوات المعززة لها بما يتيحه من بدائل كفؤة وفاعلة لتسوية المنازعات التجارية وفق إجراءات مؤسسية بمعايير دولية، مثمناً رعاية ومشاركة أصحاب السمو والمعالي الوزراء وكبار المسؤولين في فعاليات المؤتمر معتبراً أن ذلك يشكل قيمة مضافة كبيرة تساعد في نجاح أعمال المؤتمر ، فضلًا عما تعكسه من دعم واهتمام القيادة الرشيدة وأجهزة الدولة المعنية بصناعة التحكيم المؤسسي بالمملكة والحرص على أن تتبوأ البلاد مكانتها في هذا المجال الحيوي وثيق الصلة بالاستثمار والاقتصاد بما يتناسب مع ثقلها الاقتصادي بصفتها واحدة من دول مجموعة العشرين.
وأضاف "خياط": يعول المركز كثيراً على المؤتمر لدفع جهود تعزيز تطور صناعة التحكيم المؤسسي في المملكة بكونه الخيار المفضل للمستثمرين المحليين والدوليين، معرباً عن أمله في أن يحقق المؤتمر أهدافه في زيادة نشر الوعي بمفهوم التحكيم التجاري المؤسسي من خلال عرض التجارب المحلية والدولية الرائدة ومناقشة التحديات المحيطة بالإضافة للدور المأمول منه في بناء الشراكات الفاعلة مع الجهات ذات العلاقة والتأثير المحلي والدولي ووضع التوصيات والمبادرات العملية التي تعزز من أثره في التحول الاقتصادي المشهود.
من جهته أكد الرئيس التنفيذي #للمركز السعودي للتحكيم التجاري د. حامد بن حسن ميرة أن التحضيرات والاستعدادات لعقد المؤتمر تجري على قدم وساق لضمان نجاح المؤتمر وتحقيق أهدافه المنشودة في ظل إقبال كبير للتسجيل في حضوره من نخبة رفيعة من الداخل ومن عدد من الدول حول العالم، كما ستتضمن فعاليات المؤتمر (SCCA18) عدداً من الجلسات الحوارية التي تستضيف نخبة من أهم صانعي القرار محلياً ودولياً، وقيادات وخبراء التحكيم على المستوى الدولي لمناقشة عدة مواضيع هامة تشمل التحكيم المؤسسي ودوره في تحقيق رؤية المملكة 2030، والاتجاهات الحديثة في ممارسات مؤسسات تسوية المنازعات، ودور القضاء دوليا ومحلياً في دعم التحكيم وأثره، بالإضافة إلى مناقشة دور التحكيم المؤسسي في تسوية منازعات الاستثمار بين المستثمر والدولة المضيفة، ومناقشة أحدث الإشكالات المتعلقة بمنازعات قطاع البترول والغاز والإنشاء والمقاولات".
تجدر الإشارة إلى *أن المؤتمر سيشهد تدشين مجموعة من مبادرات المركز النوعية في ظل حضور دولي ومحلي رفيع المستوى*، إضافة إلى العديد من الفعاليات المصاحبة للمؤتمر من *دورات تدريبية وورش عمل في موضوعات تخصصية مهمة يقدمها نخبة من الخبراء الدوليين وبشراكة مع منظمات دولية متخصصة*، يستفيد منها أصحاب الفضيلة القضاة، والمحامون مع التركيز على برامج مصممة بشكل خاص للمحاميات، وغيرهم من الشرائح التي ستعلن تفاصيلها لاحقاً
يمكن التسجيل للحضور في المؤتمر والبرامج المصاحبة والاطلاع على مستجدات المؤتمر من خلال موقع المؤتمر على الإنترنت* https://scca18.sadr.org/?lang=ar
حيث يستضيف المؤتمر أكثر من 52 متحدثاً محلياً ودولياً بينهم 6 وزراء وعدد من كبار المسؤولين وصانعي القرار السعوديين والدوليين من دول مجلس التعاون الخليج العربي والدول العربية بالإضافة إلى الولايات المتحدة الأمريكية وأستراليا وإيطاليا وفرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة والبرازيل وسنغافورة وكوريا الجنوبية* وغيرها، حول محاور المؤتمر التي تتناول التحكيم المؤسسي وأفضل التجارب الدولية الرائدة وآفاق تطوير بيئة التحكيم وأحدث مستجداتها دوليا وأثر ذلك على صناعة التحكيم وبيئة الاستثمار في المملكة.
ووفقاً لما صرّح به رئيس مجلس إدارة المركز السعودي للتحكيم التجاري سعادة أ. ياسين بن خالد خياط فإن المؤتمر يكتسب أهمية كبيرة في ضوء رؤية المملكة 2030 وما تطمح إليه من جذب الاستثمارات الدولية للملكة من خلال تهيئة البيئة الاستثمارية الملائمة، إذ إن التحكيم المؤسسي يُعد من أبرز الأدوات المعززة لها بما يتيحه من بدائل كفؤة وفاعلة لتسوية المنازعات التجارية وفق إجراءات مؤسسية بمعايير دولية، مثمناً رعاية ومشاركة أصحاب السمو والمعالي الوزراء وكبار المسؤولين في فعاليات المؤتمر معتبراً أن ذلك يشكل قيمة مضافة كبيرة تساعد في نجاح أعمال المؤتمر ، فضلًا عما تعكسه من دعم واهتمام القيادة الرشيدة وأجهزة الدولة المعنية بصناعة التحكيم المؤسسي بالمملكة والحرص على أن تتبوأ البلاد مكانتها في هذا المجال الحيوي وثيق الصلة بالاستثمار والاقتصاد بما يتناسب مع ثقلها الاقتصادي بصفتها واحدة من دول مجموعة العشرين.
وأضاف "خياط": يعول المركز كثيراً على المؤتمر لدفع جهود تعزيز تطور صناعة التحكيم المؤسسي في المملكة بكونه الخيار المفضل للمستثمرين المحليين والدوليين، معرباً عن أمله في أن يحقق المؤتمر أهدافه في زيادة نشر الوعي بمفهوم التحكيم التجاري المؤسسي من خلال عرض التجارب المحلية والدولية الرائدة ومناقشة التحديات المحيطة بالإضافة للدور المأمول منه في بناء الشراكات الفاعلة مع الجهات ذات العلاقة والتأثير المحلي والدولي ووضع التوصيات والمبادرات العملية التي تعزز من أثره في التحول الاقتصادي المشهود.
من جهته أكد الرئيس التنفيذي #للمركز السعودي للتحكيم التجاري د. حامد بن حسن ميرة أن التحضيرات والاستعدادات لعقد المؤتمر تجري على قدم وساق لضمان نجاح المؤتمر وتحقيق أهدافه المنشودة في ظل إقبال كبير للتسجيل في حضوره من نخبة رفيعة من الداخل ومن عدد من الدول حول العالم، كما ستتضمن فعاليات المؤتمر (SCCA18) عدداً من الجلسات الحوارية التي تستضيف نخبة من أهم صانعي القرار محلياً ودولياً، وقيادات وخبراء التحكيم على المستوى الدولي لمناقشة عدة مواضيع هامة تشمل التحكيم المؤسسي ودوره في تحقيق رؤية المملكة 2030، والاتجاهات الحديثة في ممارسات مؤسسات تسوية المنازعات، ودور القضاء دوليا ومحلياً في دعم التحكيم وأثره، بالإضافة إلى مناقشة دور التحكيم المؤسسي في تسوية منازعات الاستثمار بين المستثمر والدولة المضيفة، ومناقشة أحدث الإشكالات المتعلقة بمنازعات قطاع البترول والغاز والإنشاء والمقاولات".
تجدر الإشارة إلى *أن المؤتمر سيشهد تدشين مجموعة من مبادرات المركز النوعية في ظل حضور دولي ومحلي رفيع المستوى*، إضافة إلى العديد من الفعاليات المصاحبة للمؤتمر من *دورات تدريبية وورش عمل في موضوعات تخصصية مهمة يقدمها نخبة من الخبراء الدوليين وبشراكة مع منظمات دولية متخصصة*، يستفيد منها أصحاب الفضيلة القضاة، والمحامون مع التركيز على برامج مصممة بشكل خاص للمحاميات، وغيرهم من الشرائح التي ستعلن تفاصيلها لاحقاً