المصدر -
أعلنت رئاسة أمن الدولة في السعودية، اليوم الخميس، مقتل 3 مطلوبين في تبادل لإطلاق نار مع قوات الأمن بمدينة القطيف، شرقي البلاد.
حيث تمكنت الجهات الأمنية بمحافظة القطيف من رصد مطلوبين أمنيين فارين اتخذا من أحد البيوت المهجورة بحي الشويكة بمحافظة القطيف ملاذا لهما، حيث أدت مقاومة المطلوبين محمد آل زايد من قائمة 23، ومفيد العلوان من قائمة الـ9 لمقتلهما بعد أن بادرا بإطلاق النار على القوات التي حاصرت المنزل.
تحركات مشبوهة
وبحسب الموقع الإلكتروني لقناة "العربية" السعودية: إن الاثنين تم رصدهما قبل أيام قليلة بعد الاشتباه بتواجد مطلوبين أمنيا في حي الشويكة، حيث أفادت بلاغات من الأهالي بوجود تحركات مشبوهة حول المنزل المهجور، والذي اتخذه المطلوبون مأوى لهما.
وأضاف أن «آل زايد هارب من العدالة منذ 7 سنوات، وكان متورطا في أحداث محافظة القطيف منذ البداية، وتم استدعاؤه عدة مرات قبل إعلان اسمه كمطلوب أمني، إلا أنه رفض تسليم نفسه، في حين أن آل علوان هارب منذ حوالي 3 سنوات، وهو أحد المتورطين في قضية اختطاف، وقتل قاضي القطيف السابق الشهيد محمد الجيراني».
تقلص القوائم الأمنية بالقطيف
قلص مقتل آل زايد قائمة الـ23 التي أطلقتها وزارة الداخلية عام 2012 كأول قائمة أمنية لمطلوبين بأحداث القطيف إلى واحد بعد أن قتل 4 منهم في اشتباكات مع قوات الأمن، وسلم 8 منهم أنفسهم للجهات الأمنية، حيث أطلق سراح 4 منهم بعد تسليم أنفسهم، وعدم ثبوت تورطهم، في حين لا يزال 4 منهم موقوفين، كما قبضت الجهات الأمنية على 9 منهم.
في حين تقلصت قائمة الـ9 التي أطلقتها وزارة الداخلية عام 2016 إلى 6 بعد مقتل العلوان، حيث قتل اثنان من القائمة في عمليات أمنية سابقة، وهما كل من المطلوب حسن البحراني وفاضل الحمادة.
حيث تمكنت الجهات الأمنية بمحافظة القطيف من رصد مطلوبين أمنيين فارين اتخذا من أحد البيوت المهجورة بحي الشويكة بمحافظة القطيف ملاذا لهما، حيث أدت مقاومة المطلوبين محمد آل زايد من قائمة 23، ومفيد العلوان من قائمة الـ9 لمقتلهما بعد أن بادرا بإطلاق النار على القوات التي حاصرت المنزل.
تحركات مشبوهة
وبحسب الموقع الإلكتروني لقناة "العربية" السعودية: إن الاثنين تم رصدهما قبل أيام قليلة بعد الاشتباه بتواجد مطلوبين أمنيا في حي الشويكة، حيث أفادت بلاغات من الأهالي بوجود تحركات مشبوهة حول المنزل المهجور، والذي اتخذه المطلوبون مأوى لهما.
وأضاف أن «آل زايد هارب من العدالة منذ 7 سنوات، وكان متورطا في أحداث محافظة القطيف منذ البداية، وتم استدعاؤه عدة مرات قبل إعلان اسمه كمطلوب أمني، إلا أنه رفض تسليم نفسه، في حين أن آل علوان هارب منذ حوالي 3 سنوات، وهو أحد المتورطين في قضية اختطاف، وقتل قاضي القطيف السابق الشهيد محمد الجيراني».
تقلص القوائم الأمنية بالقطيف
قلص مقتل آل زايد قائمة الـ23 التي أطلقتها وزارة الداخلية عام 2012 كأول قائمة أمنية لمطلوبين بأحداث القطيف إلى واحد بعد أن قتل 4 منهم في اشتباكات مع قوات الأمن، وسلم 8 منهم أنفسهم للجهات الأمنية، حيث أطلق سراح 4 منهم بعد تسليم أنفسهم، وعدم ثبوت تورطهم، في حين لا يزال 4 منهم موقوفين، كما قبضت الجهات الأمنية على 9 منهم.
في حين تقلصت قائمة الـ9 التي أطلقتها وزارة الداخلية عام 2016 إلى 6 بعد مقتل العلوان، حيث قتل اثنان من القائمة في عمليات أمنية سابقة، وهما كل من المطلوب حسن البحراني وفاضل الحمادة.
