الشباب السعودي المبتعث نحن ممثلين السلام في كل العالم .
المصدر - منظمة فسيله الطلابية للشباب السعودي المبتعث في الولايات المتحدة الامريكية تقيم المؤتمر الشباب العالمي لحوار السلام بالولايات المتحدة الامريكية يقيمون مؤتمر الشباب العالمي لحوار السلام بالولايات المتحدة الامريكية – واشنطن في سبتمبر الجاري بجامعة جورج واشنطن .
هذا المؤتمر الذي يعد منصة تهدف الي تأصيل مفهوم السلام والتسامح والاعتدال وبناء شباب من الممكن ان تتخذ من الحوار سبيل لمواجهة الاختلاف مع الاخرين ومن الوسطية والاعتدال منهج يتم تطبيقه وتأديبه من خلال دوره كقائد في المجتمعة حامل أحلامهم وصانع مستقبلهم , حيث سنمح المؤتمر الفرصة للشباب للمشاركة مع صناع القرار من ممثلي الحكومات والمؤسسات والقطاع الخاص والقطاع الغير ربحي والمجتمع المدني ضمن حوار بناء وهادف حيث يناقش مجموعه من المحاور المهمة ويضع حلول التحديات لشباب اليوم وفرصهم غداً بهدف تمكينهم من خلال تسليحهم بالمعرفة والمهارات اللازمة لتفعيل دورهم واستغلال اقصى إمكانياتهم لدفع عجلة السلام والتسامح في العالم .
المؤتمر يستهدف المرحلة العمرية من 18 الى 32 عام من الطلاب المبتعثين لدرجة البكلوريوس والدراسات العليا ومن منسوبي الجامعات الكبرى والاكاديميين والباحثين والمجتمع المدني ومنسوبي القطاع الخاص وصناع القرار من منسوبي القطاع العام ومراكز البحوث ودراسات والمهتمين بشؤون السلام ونقل الصورة الحقيقية للشباب السعودي ال1ي يدعو دائماً من خلال ما تتبناه الحكومة في مراحل متقدمة في التعليم لغرس هذا مفهوم التسامح والسلام وان المبتعث يتحمل دور كبير في نقل هذه الصورة المشرقة عن بلادة وان تعاليم الدين الإسلامي السمح اكبر مدرسة تعلمنا منها هذا المفهوم .
ويشمل المؤتمر مجموعه من المحاور تشمل أسباب وعوارض التطرف وسبل بناء السلام والقوى الناعمة ودورها في بناء المجتمع المتكامل والتسامح والسلام ومواقع التواصل الاجتماعي وبناء قنوات الحوار البناء وإحلال السلام والاقتصاد الشامل والازدهار والسلام
حيث أشار رئيس اللجنة المنظمة للمؤتمر عبدالرحمن التيماني ان هذه البادرة أتت في الوقت الذي منحت المملكة العربية السعودية لشباب الفرصة الأمثل في تمثيل المملكة بالشكل الذي يعكس رؤيتها والمبادرات التي تبناها خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين في نشر مفاهيم السلام ونبذ الحقد والكراهية في كل انحاء العالم ومجموعه فسيله تعزز دور الشباب المبتعثين والمنتسبين للجامعات في الولايات المتحدة الامريكية لنقل الصورة الحقيقية عن بلدنا الطموح وانهم جزء مهم من خارطة العالم الفاعلية والتي تقدم كافة المعاني السامية وتناشد دائماً بالسلام والتسامح
هذا المؤتمر الذي يعد منصة تهدف الي تأصيل مفهوم السلام والتسامح والاعتدال وبناء شباب من الممكن ان تتخذ من الحوار سبيل لمواجهة الاختلاف مع الاخرين ومن الوسطية والاعتدال منهج يتم تطبيقه وتأديبه من خلال دوره كقائد في المجتمعة حامل أحلامهم وصانع مستقبلهم , حيث سنمح المؤتمر الفرصة للشباب للمشاركة مع صناع القرار من ممثلي الحكومات والمؤسسات والقطاع الخاص والقطاع الغير ربحي والمجتمع المدني ضمن حوار بناء وهادف حيث يناقش مجموعه من المحاور المهمة ويضع حلول التحديات لشباب اليوم وفرصهم غداً بهدف تمكينهم من خلال تسليحهم بالمعرفة والمهارات اللازمة لتفعيل دورهم واستغلال اقصى إمكانياتهم لدفع عجلة السلام والتسامح في العالم .
المؤتمر يستهدف المرحلة العمرية من 18 الى 32 عام من الطلاب المبتعثين لدرجة البكلوريوس والدراسات العليا ومن منسوبي الجامعات الكبرى والاكاديميين والباحثين والمجتمع المدني ومنسوبي القطاع الخاص وصناع القرار من منسوبي القطاع العام ومراكز البحوث ودراسات والمهتمين بشؤون السلام ونقل الصورة الحقيقية للشباب السعودي ال1ي يدعو دائماً من خلال ما تتبناه الحكومة في مراحل متقدمة في التعليم لغرس هذا مفهوم التسامح والسلام وان المبتعث يتحمل دور كبير في نقل هذه الصورة المشرقة عن بلادة وان تعاليم الدين الإسلامي السمح اكبر مدرسة تعلمنا منها هذا المفهوم .
ويشمل المؤتمر مجموعه من المحاور تشمل أسباب وعوارض التطرف وسبل بناء السلام والقوى الناعمة ودورها في بناء المجتمع المتكامل والتسامح والسلام ومواقع التواصل الاجتماعي وبناء قنوات الحوار البناء وإحلال السلام والاقتصاد الشامل والازدهار والسلام
حيث أشار رئيس اللجنة المنظمة للمؤتمر عبدالرحمن التيماني ان هذه البادرة أتت في الوقت الذي منحت المملكة العربية السعودية لشباب الفرصة الأمثل في تمثيل المملكة بالشكل الذي يعكس رؤيتها والمبادرات التي تبناها خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين في نشر مفاهيم السلام ونبذ الحقد والكراهية في كل انحاء العالم ومجموعه فسيله تعزز دور الشباب المبتعثين والمنتسبين للجامعات في الولايات المتحدة الامريكية لنقل الصورة الحقيقية عن بلدنا الطموح وانهم جزء مهم من خارطة العالم الفاعلية والتي تقدم كافة المعاني السامية وتناشد دائماً بالسلام والتسامح