المصدر -
أكد المحامي والمستشار القانوني ثامر السكاكر، أن لقضايا الأحوال الشخصية خصوصية في التقاضي، لافتًا إلى أن القضاة يحرصون دائمًا على سرعة إنهاء النزاعات خصوصًا الأسرية قبل التقاضي.
وأوضح ” السكاكر ” أن الجلسة الأولى كافية ليعرض الطرفان دعواهما وردودهما، كما أن لحساسية هذا النوع من القضايا تأثيره على الدعوى، مشيرًا إلى أن ما يقدمه أصحاب الفضيلة القضاة من نصح للطرفين في مجلس الحكم له تأثير على الطرفين مما يوصل الطرفين إلى مرحلة الصلح.
ومن جانبها، أظهرت إحصائية صادرة عن وزارة العدل للعام الماضي 1439هـ، أن 60.7 % من إجمالي قضايا الأحوال الشخصية انتهت في جلسة واحدة بمعدل 44976 قضية، حيث يحرص القضاة على سرعة إنهاء النزاعات في التقاضي بالأحوال الشخصية، وذلك بعد أن يتم بعث المتداعيين للجنة الصلح بالمحكمة قبل انعقاد الجلسات.
وأوضح ” السكاكر ” أن الجلسة الأولى كافية ليعرض الطرفان دعواهما وردودهما، كما أن لحساسية هذا النوع من القضايا تأثيره على الدعوى، مشيرًا إلى أن ما يقدمه أصحاب الفضيلة القضاة من نصح للطرفين في مجلس الحكم له تأثير على الطرفين مما يوصل الطرفين إلى مرحلة الصلح.
ومن جانبها، أظهرت إحصائية صادرة عن وزارة العدل للعام الماضي 1439هـ، أن 60.7 % من إجمالي قضايا الأحوال الشخصية انتهت في جلسة واحدة بمعدل 44976 قضية، حيث يحرص القضاة على سرعة إنهاء النزاعات في التقاضي بالأحوال الشخصية، وذلك بعد أن يتم بعث المتداعيين للجنة الصلح بالمحكمة قبل انعقاد الجلسات.
