المصدر - رفع مدير إدارة المساجد والدعوة والإرشاد بمحافظة صامطة الشيخ أحمد بن عقيل كريري أسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو أمير منطقة جازان صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز آل سعود وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز آل سعود حفظهم الله_ بمناسبة ذكرى اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية الثامن والثمانين.
قائلا : وإننا وإذ نحتفل بالوطن في يوم الوطن ونستذكر رجل بألف رجل وقامة شامخة جلالة المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود _رحمه الله _رجل الحكمة والرؤية الثاقبة والطموح العظيم والحنكة حمل على عاتقه تأسيس هذه البلاد المباركة وتوحيدها تحت راية( لا إله إلا الله محمد رسول الله) ولم شملها وتطبيق شريعة الله ونشر الإسلام ونبذ الفرقة والتفرق والإختلاف ورفع الجهل والبدع والظلم الخرافات، وهذا ما صار عليه أبناؤه الميامين من بعده حتى وصلنا اليوم لعهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله ورعاه- حتى وصف هذا العهد بعهد القوة بحزمه وعزمه على الحق والخير.
وإن يومنا الوطني لمناسبة عظيمة وذكرى خالدة لدى أبناء الشعب كافة نستذكر فيها هذه النعمة العظيمة، فبلادنا ولله الحمد قد تميزت عن غيرها بالتمسك بالدين الإسلامي الحنيف وتوحيد الله، والعدل والمساواة والرحمة ومد يد العون للمحتاجين بقيادة سلمان الحزم والعزم قائد الأمة وولي عهد الأمين وفق رؤية ثاقبة وخطط مدروسة.
كما لا يفوتني أن أتقدم لكافة الشعب السعودي النبيل بهذا المناسبة الغالية على الجميع. داعياً الله العلي القدير أن يحفظ لبلادنا أمنها ورخاءها وإستقرارها ؤان يجعلها منارة للإسلام والمسلمين، وأن ينصر الجنود المرابطين على الثغور إنه سميع مجيب.
قائلا : وإننا وإذ نحتفل بالوطن في يوم الوطن ونستذكر رجل بألف رجل وقامة شامخة جلالة المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود _رحمه الله _رجل الحكمة والرؤية الثاقبة والطموح العظيم والحنكة حمل على عاتقه تأسيس هذه البلاد المباركة وتوحيدها تحت راية( لا إله إلا الله محمد رسول الله) ولم شملها وتطبيق شريعة الله ونشر الإسلام ونبذ الفرقة والتفرق والإختلاف ورفع الجهل والبدع والظلم الخرافات، وهذا ما صار عليه أبناؤه الميامين من بعده حتى وصلنا اليوم لعهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله ورعاه- حتى وصف هذا العهد بعهد القوة بحزمه وعزمه على الحق والخير.
وإن يومنا الوطني لمناسبة عظيمة وذكرى خالدة لدى أبناء الشعب كافة نستذكر فيها هذه النعمة العظيمة، فبلادنا ولله الحمد قد تميزت عن غيرها بالتمسك بالدين الإسلامي الحنيف وتوحيد الله، والعدل والمساواة والرحمة ومد يد العون للمحتاجين بقيادة سلمان الحزم والعزم قائد الأمة وولي عهد الأمين وفق رؤية ثاقبة وخطط مدروسة.
كما لا يفوتني أن أتقدم لكافة الشعب السعودي النبيل بهذا المناسبة الغالية على الجميع. داعياً الله العلي القدير أن يحفظ لبلادنا أمنها ورخاءها وإستقرارها ؤان يجعلها منارة للإسلام والمسلمين، وأن ينصر الجنود المرابطين على الثغور إنه سميع مجيب.
