قال: إنٓ الوطنَ أسدى للشعب الأمن والعطاء والرخاء، فبادله الشعبُ الحُب والوفاء والولاء.
المصدر - رفع فضيلة مدير عام فرع الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمنطقة عسير الشيخ جابر بن عبدالله الشهري أصدق آيات التهاني القلبية لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع– يحفظهما الله- ولشعب المملكة العظيم بهذه المناسبة الوطنية السعيدة التي توحدت فيها البلاد تحت راية واحدة هي راية التوحيد، على يد جلالة الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن -طيب الله ثراه- في السابع عشر من شهر جمادى الأولى عام 1351هـ الموافق ليوم الخميس 23 سبتمبر 1932م الذي يوافق الأول من برج الميزان . حيث جعل المملكة العربية السعودية صفاً واحداً، وكياناً مترابطاً، وشعباً متلاحماً، بعد أن كانت متفرقة متناثرة متناحرة. ثم سار على نهجه من بعده أبناؤه الملوك البررة فأرسوا دعائم الأمن وأقاموا شرع الله. وها نحن اليوم نعيش الذكرى الثامنة والثمانون ليوم الوطن الذي توحدت فيه المملكة العربية السعودية . الوطن الذي أسدى لشعبه والأمن والوفاء والرخاء، فبادله الشعب الحب والوفاء والولاء.
وتابع الشيخ الشهري قائلاً"إننا في هذا اليوم الأغرّ لنحمد الله تعالى على ماحبانا به من نعمة الأمن والأمان والإيمان في ظل حكومتنا الرشيدة.
وإننا في هذا اليوم المجيد لنقف اعتزازاً وافتخاراً بما وصلنا إليه من تقدم وحضارة وتنمية وازدهار في شتى المجالات، منطلقين من رؤية واضحة، حتى أصبحنا في مصاف الدول المتقدمة، بل إن بلادنا ولله الحمد لتتفوق على سائر الشعوب بأنها البلد الوحيد الذي يطبق شرع الله ويجعله دستوراً له، ومنهج حياة يستقي منه تشريعاته ويستوحي منه سياساته، كيف لا.. وهذا الوطن العظيم يحتضن الحرمين الشريفين قبلة المسلمين ومهوى أفئدتهم في كل زمان ومكان، ومنه شعّ نور الإيمان، وعلى ثراه تنزلت الرسالة المحمدية على خير البرية صلى الله عليه وسلم.
ثم اختتم حديثه داعياً الله عز وجل أن يحفظ على هذه البلاد المباركة أمنها وإيمانها واستقرارها ، وأن يحفظ ولاة أمرها ويجعلهم ذخراً للإسلام والمسلمين، ويحمي بلادنا من من مكر الماكرين الفجار ، ومن كيد المتربصين الأشرار.
وتابع الشيخ الشهري قائلاً"إننا في هذا اليوم الأغرّ لنحمد الله تعالى على ماحبانا به من نعمة الأمن والأمان والإيمان في ظل حكومتنا الرشيدة.
وإننا في هذا اليوم المجيد لنقف اعتزازاً وافتخاراً بما وصلنا إليه من تقدم وحضارة وتنمية وازدهار في شتى المجالات، منطلقين من رؤية واضحة، حتى أصبحنا في مصاف الدول المتقدمة، بل إن بلادنا ولله الحمد لتتفوق على سائر الشعوب بأنها البلد الوحيد الذي يطبق شرع الله ويجعله دستوراً له، ومنهج حياة يستقي منه تشريعاته ويستوحي منه سياساته، كيف لا.. وهذا الوطن العظيم يحتضن الحرمين الشريفين قبلة المسلمين ومهوى أفئدتهم في كل زمان ومكان، ومنه شعّ نور الإيمان، وعلى ثراه تنزلت الرسالة المحمدية على خير البرية صلى الله عليه وسلم.
ثم اختتم حديثه داعياً الله عز وجل أن يحفظ على هذه البلاد المباركة أمنها وإيمانها واستقرارها ، وأن يحفظ ولاة أمرها ويجعلهم ذخراً للإسلام والمسلمين، ويحمي بلادنا من من مكر الماكرين الفجار ، ومن كيد المتربصين الأشرار.