وطن لا نشارك في بنائه لا نستحق ان نعيش في فنائه
المصدر - وطن لا نشارك في بنائه لا نستحق ان نعيش في فنائه
قولوا لمن ذم الديار وعشقه
في غربة الاوطاني والاسفاري
لو ان كل الارض صارت جنةً
الا دياري بلقعٌ وصحاري
لوددت أن أبقى بها متشبثاً
في ظل رمثٍ أمناً في داري
الوطن تلك البقعة التي ننتمي إليها وتنتمي إلينا، فلك فرد وطن يعيش فيه ليس فقط بالجسد بل بالروح والانتماء وتحمل المسؤولية اتجاهه، وهنا لكم في مقالي هذا عبارات قصيرة عن الوطن
ماذا أكتب أو أقول في حقّ وطن عظيم، أو من أين أبدأ كلامي؟ فأعماقي مليئة بكلمات لا أعرف لها وصفاً، كلمات الشّكر والعرفان والحبّ والوفاء لك يا أغلى من كلّ الأوطان، أقولها بصوت عالٍ لكي يسمعها كلّ النّاس، شكراً لك يا من عِشتُ بل ولدت على أرضك الطّاهرة، وطني الغالي الذي شعرت فيه بالأمن والأمان يكفيني شرفاً وفخراً واعتزازاً بك يا وطن، شكراً لك يا بلد العطاء والخير، مهما قلت في حقّك فإنّ لساني يَعجز عن الوصف،
للوطن وبالوطن نكون، أطفال نشأنا وترعرعنا، وطلّاب درسنا وسهرنا، وموظّفون أينما كنّا حملنا أمانة العمل ورفعة وتقدّم الوطن بإخلاص واجتهاد ومثابرة، فنحن مخلصون في أقوالنا وأفعالنا وأعمالنا، إخلاصاً أمام كلّ ما يرتبط بوطننا.
ما أجمل أن يكون للإنسان وطن يستقرّ فيه ويعتزّ بالانتساب إليه، وإنّ من الابتلاء أن يفقد الإنسان وطنه ويصبح مشرّداً، لذلك فإنّ حبّ الوطن شيء عظيم لذا فإنّه يجب علينا جميعاً أن نقدّس تراب هذا الوطن ونحافظ على أمنه واستقراره
وطني اُحِبُّكَ لا بديل.. أتريدُ من قولي
سيظلُّ حُبّك في دمي.. لا لن أحيد ولن أميل.. سيظلُّ ذِكرُكَ في فمي ووصيّتي في كلّ جيل
علّمني وطني بأنّ دماء الشّهداء غالية حينما عندما تسييل وهي تدافع عنه
بقلم / سعادة قائد قوة الطوارىء الخاصة بمنطقة جازان
العقيد / عبدالرحمن بن عبدالله القحطاني
قولوا لمن ذم الديار وعشقه
في غربة الاوطاني والاسفاري
لو ان كل الارض صارت جنةً
الا دياري بلقعٌ وصحاري
لوددت أن أبقى بها متشبثاً
في ظل رمثٍ أمناً في داري
الوطن تلك البقعة التي ننتمي إليها وتنتمي إلينا، فلك فرد وطن يعيش فيه ليس فقط بالجسد بل بالروح والانتماء وتحمل المسؤولية اتجاهه، وهنا لكم في مقالي هذا عبارات قصيرة عن الوطن
ماذا أكتب أو أقول في حقّ وطن عظيم، أو من أين أبدأ كلامي؟ فأعماقي مليئة بكلمات لا أعرف لها وصفاً، كلمات الشّكر والعرفان والحبّ والوفاء لك يا أغلى من كلّ الأوطان، أقولها بصوت عالٍ لكي يسمعها كلّ النّاس، شكراً لك يا من عِشتُ بل ولدت على أرضك الطّاهرة، وطني الغالي الذي شعرت فيه بالأمن والأمان يكفيني شرفاً وفخراً واعتزازاً بك يا وطن، شكراً لك يا بلد العطاء والخير، مهما قلت في حقّك فإنّ لساني يَعجز عن الوصف،
للوطن وبالوطن نكون، أطفال نشأنا وترعرعنا، وطلّاب درسنا وسهرنا، وموظّفون أينما كنّا حملنا أمانة العمل ورفعة وتقدّم الوطن بإخلاص واجتهاد ومثابرة، فنحن مخلصون في أقوالنا وأفعالنا وأعمالنا، إخلاصاً أمام كلّ ما يرتبط بوطننا.
ما أجمل أن يكون للإنسان وطن يستقرّ فيه ويعتزّ بالانتساب إليه، وإنّ من الابتلاء أن يفقد الإنسان وطنه ويصبح مشرّداً، لذلك فإنّ حبّ الوطن شيء عظيم لذا فإنّه يجب علينا جميعاً أن نقدّس تراب هذا الوطن ونحافظ على أمنه واستقراره
وطني اُحِبُّكَ لا بديل.. أتريدُ من قولي
سيظلُّ حُبّك في دمي.. لا لن أحيد ولن أميل.. سيظلُّ ذِكرُكَ في فمي ووصيّتي في كلّ جيل
علّمني وطني بأنّ دماء الشّهداء غالية حينما عندما تسييل وهي تدافع عنه
بقلم / سعادة قائد قوة الطوارىء الخاصة بمنطقة جازان
العقيد / عبدالرحمن بن عبدالله القحطاني