المصدر - في ليلة اضاءتْ سماؤها بمشاعر حبٍّ وامتنان وتزامناً مع اليومه الوطني 88 أقام "ملتقى المبدعات بجمعية الثقافة والفنون بجدة وهو أحد الفعاليات التي تنظمها مرة في كل شهر اللجنة النسائية بالجمعية أمسيته الشعرية الأولى.
والتي تأتي مقدِّمةً لاحتفالات الجمعية بذكرى اليوم الوطني الثامن والثمانين، والتي ستنطلق ابتداءً من اليوم السبت الثاني والعشرين من سبتمبر.
وقد أحيا الأمسية أربعٌ من الشاعرات هنَّ أميرة محمد صِبياني ووفاء سالم الغامدي ونادية إسماعيل بنون ودلال راضي.
وفي بداية الأمسية ألقتْ الدكتورة خديجة الصبان المشرفة على اللجنة كلمة شكر وترحيب بالحاضرات والشاعرات ثمَّ تحدثتْ عن المناسبة التي أقيمتْ لأجلها الأمسية، فقالتْ:
أمسيتنا هذه تأتي إرهاصًا لفعالياتٍ احتفالاتٍ جمَّةٍ فخمة أعدتها جمعيتنا جمعية الثقافة والفنون بجدة بالشراكة مع نادي جدة الأدبي احتفالًا بذكراه.
ذكرى ذلك اليوم العظيم اليوم الذي التحمتْ فيه تلك الأجزاء المتفرقة شَذَرَ مَذَرَ لتكوِّنَ هذه المملكة الرائدة تحت لواءِ قائدٍ مباركٍ عظيمٍ من قواد تاريخ هذه الأمة المباركة.
وتعبيرًا عن ذلك الفرح البهيج البّسام ستزيد أمسيتَنا ألقًا بالقصائد التي تشدو وتتغنَّى بحب هذا الوطن وقائده خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان حفظهما الله وحفِظ الوطن والشعب وبارك الجهود والخطى وزادها تلاحُما".
ثمّ تحدَّثتْ عن الدور المنوط باللجنة النسائية أداؤه فقالتْ: أمسيتنا هذه هي أولى فعاليات ملتقى المبدعات وهو أحد البرامج المنبثقة عن اللجنة النسائية بالجمعية،
وهي لجنة حديثة الميلاد فقد تمَّ تأسيسها بداية شهرنا هذا شهر سبتمبر.
وهدف اللجنة الذي أُسستْ من أجل تحقيقه هو تمكين المرأة وتفعيل دورها وأنشطتها في الجمعية، وستسعى لتقديم كل ما تحتاجه عملية تنمية المجتمع بعامة، والمجتمع النسائي بخاصة،
من برامج ودورات ومحاضرات، إلى آخر ما هنالك من أنشطة هادفة تخدم جميع الفئات والاتجاهات.
وسيتم إن شاء الله تعالى إجراء استطلاعات لآراء السيدات ليأتي ما تقدمه اللجنة مُحقِّقًا لاحتياجاتهن.
ولكي تتمكّن اللجنة من بلوغ ذلك الهدف أدعوكنَّ للتفاعل معها ودعمها بمختلف صور الدعم، فهي منكن وإليكن.
وبعدها بدأ إنشاد الشاعرات لقصائدهن بادئاتٍ بالقصائد المحملة بمشاعر الحب والولاء للوطن وخَتَمْنَ الأمسية بها أيضًا.
وقال الأستاذ محمد آل صبيح مدير الجمعية تعليقًا على الأمسية:
" الشاعرة العربية لها حضورها الشعري المميز عبر العصور والشاعرة السعودية تُعَدُّ وبدون شكٍّ وريثةً للخنساء ويقيني أنّ الشعر كونه جوهر الأدب.
يستطيع الاضطلاع بدورٍ مهمٍّ في إحداث التغيير نحو الأفضل. وإذا ما تمَّ مَنحُ الشاعراتِ مساحةً كافية لطرح تجاربهنَّ الشعرية، فإنّنا سنحقق مكتسباتٍ أدبية تُثري المشهد الثقافي.
أشكر للشاعرات مشاركتهنَّ في الأمسية، والقادم أجمل، بإذن الله.
والتي تأتي مقدِّمةً لاحتفالات الجمعية بذكرى اليوم الوطني الثامن والثمانين، والتي ستنطلق ابتداءً من اليوم السبت الثاني والعشرين من سبتمبر.
وقد أحيا الأمسية أربعٌ من الشاعرات هنَّ أميرة محمد صِبياني ووفاء سالم الغامدي ونادية إسماعيل بنون ودلال راضي.
وفي بداية الأمسية ألقتْ الدكتورة خديجة الصبان المشرفة على اللجنة كلمة شكر وترحيب بالحاضرات والشاعرات ثمَّ تحدثتْ عن المناسبة التي أقيمتْ لأجلها الأمسية، فقالتْ:
أمسيتنا هذه تأتي إرهاصًا لفعالياتٍ احتفالاتٍ جمَّةٍ فخمة أعدتها جمعيتنا جمعية الثقافة والفنون بجدة بالشراكة مع نادي جدة الأدبي احتفالًا بذكراه.
ذكرى ذلك اليوم العظيم اليوم الذي التحمتْ فيه تلك الأجزاء المتفرقة شَذَرَ مَذَرَ لتكوِّنَ هذه المملكة الرائدة تحت لواءِ قائدٍ مباركٍ عظيمٍ من قواد تاريخ هذه الأمة المباركة.
وتعبيرًا عن ذلك الفرح البهيج البّسام ستزيد أمسيتَنا ألقًا بالقصائد التي تشدو وتتغنَّى بحب هذا الوطن وقائده خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان حفظهما الله وحفِظ الوطن والشعب وبارك الجهود والخطى وزادها تلاحُما".
ثمّ تحدَّثتْ عن الدور المنوط باللجنة النسائية أداؤه فقالتْ: أمسيتنا هذه هي أولى فعاليات ملتقى المبدعات وهو أحد البرامج المنبثقة عن اللجنة النسائية بالجمعية،
وهي لجنة حديثة الميلاد فقد تمَّ تأسيسها بداية شهرنا هذا شهر سبتمبر.
وهدف اللجنة الذي أُسستْ من أجل تحقيقه هو تمكين المرأة وتفعيل دورها وأنشطتها في الجمعية، وستسعى لتقديم كل ما تحتاجه عملية تنمية المجتمع بعامة، والمجتمع النسائي بخاصة،
من برامج ودورات ومحاضرات، إلى آخر ما هنالك من أنشطة هادفة تخدم جميع الفئات والاتجاهات.
وسيتم إن شاء الله تعالى إجراء استطلاعات لآراء السيدات ليأتي ما تقدمه اللجنة مُحقِّقًا لاحتياجاتهن.
ولكي تتمكّن اللجنة من بلوغ ذلك الهدف أدعوكنَّ للتفاعل معها ودعمها بمختلف صور الدعم، فهي منكن وإليكن.
وبعدها بدأ إنشاد الشاعرات لقصائدهن بادئاتٍ بالقصائد المحملة بمشاعر الحب والولاء للوطن وخَتَمْنَ الأمسية بها أيضًا.
وقال الأستاذ محمد آل صبيح مدير الجمعية تعليقًا على الأمسية:
" الشاعرة العربية لها حضورها الشعري المميز عبر العصور والشاعرة السعودية تُعَدُّ وبدون شكٍّ وريثةً للخنساء ويقيني أنّ الشعر كونه جوهر الأدب.
يستطيع الاضطلاع بدورٍ مهمٍّ في إحداث التغيير نحو الأفضل. وإذا ما تمَّ مَنحُ الشاعراتِ مساحةً كافية لطرح تجاربهنَّ الشعرية، فإنّنا سنحقق مكتسباتٍ أدبية تُثري المشهد الثقافي.
أشكر للشاعرات مشاركتهنَّ في الأمسية، والقادم أجمل، بإذن الله.
